بسم الله الرحمن الرحيم.
الحَمْدُ لله وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ رَسُولُ اللهِ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٌ وَعَلَيَّ اِلَهُ وَصَحْبُهِ..
وَعَلَيْكُمْ السَلَامُ وَرَحْمَتُهِ وَبَرَكَاتُهِ.
وَبِاللهِ نَسْتَعِينُ.
كُلٌّ مَا أَدْخَلَ وَ لِلهِ الحَمْدُ وَهَذَا مِنْ فُضَلٍ اللهُ اِسْمٌ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنُ وَاصَلَ عَلَى النَّبِيِّ..
هَلْ نَحْنُ نَبْدَأُ المُشَارَكَةَ أَوْ الرَّدَّ بِسْمِ اللهِ وَصَلَ عَلَى النَّبِيِّ?.
السُّؤَالُ الثَّانِي فِي الحَدِيثِ وَعَنْ أَنَسَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ قَالَ يَعْنِي إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ: بِسْمِ اللهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ, وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلاَّ بِاللَّهِ, يُقَالُ لَهُ هُدِيتَ وَكُفِيتَ وَوُقِيتَ, وَتُنَحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ" رَوَاهُ أَبُو دَاوُدُ وَالتَّرْمِذِي, والنِّسائِيُّ وغيرُهمِ. وَزَادَ أَبُو دَاوُدُ: "فَيَقُولُ: يَعْنِي الشَّيْطَانَ لِشَيْطَانٍ آخَرَ: كَيْفَ لَكَ بِرَجُلٍ قَدْ هُدِيَ وَكُفِيَ وَ"وُقِيَ?..
وَاللهِ الحَمْدُ وَفَضْلٌ مِنْ اللهِ الطَّبَقُ الحَدِيثُ..
لَكِنَّ قَبْلَ الصَّلَاةِ فَجْرٌ فِي المَسْجِدِ وَأَحْيِنَا اِجْلِسْ حَتَّى تُشَرِّقُ الشَّمْسُ.. وَالصَّلَاةُ الضُّحَى. وَالأَذْكَارُ الصَّبَاحُ وَكَذَلِكَ فِي مَسَاءٍ..
وَلِلهِ الحَمْدُ وَفَضْلٌ مِنْ اللهِ سُورَةُ البَقَرَةِ لَمْ فِيهَا مَنْ مواعض وونهي عَنْ المُنْكَرِ الأَمَرُّ بِالمَعْرُوفِ. أُمُورٌ كَثِيرَةٌ تَصِلُ 1000 مِنْ نَعِيٍّ وَآلَّا مَرٌّ مَعْرُوفٌ وَخِيَانَةٌ اليَهُودُ وَتُعْدَى عَلَى اللهِ.. مِنْ قرئها يِحِسّ رَاحَةً نَفْسِيَّةٌ هَذَا مُجَرِّبٌ لَكِنَّ تَكْرَارٌ..
فِي مَشَايِخِ كَثِيرَةٍ لَكِنَّ فِي عبدالوالي الاركاني.
. حَادِثَةَ آلَافِكَ لِي أُمُّنَا عَائِشَةَ رَضِيَ عَنْهَا وَعَنْ أَبِيهَا.. الَّتِي نَزَلَتْ فِيهَا آيَاتٍ تبرئها مِنْ سَبْعِ السَّمَوَاتِ..
أَمَّا القَنَوَاتُ فِي أَكْثَرَ مِنْ
قَنَاةٍ (زَادَ) وَالمَجْدِ.
نَصِيحُهُ الرِّجَالُ غَضَّ بَصَرَكِ تُسْعِدُ حَيَاتُكَ وَصَّلَ صَلَاةَ المُودِعِ..
النِّسَاءُ اِتَّقُوا اللهَ فِي أَنَّكُمْ فَتَنْهَ..
أَمَّا طَرْحُ المُشَارِكِهِ. جهازالجوال وَكِتَابُ اللهِ..
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتُ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مُجِيدٌ. اَللَّهُمَّ بَارَكَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتُ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مُجِيدٌ..
التَّفَرُّقُ لِلهِ فِي رَمَضَانِ قَدْرٍ أَلَا مَكَانٌ وَتَجَنَّبَ المُسَلْسَلَاتِ وَالأَفْلَامَ وَاِبْتَعَدَ مَا يُلْهِيكَ عَنْ عِبَادَةَ اللهِ.. اَللَّهُمَّ بَلَغْنَا رَمَضَانَ وَنَحْنُ فِي أَتَمَّ الصِّحَّةُ..
سَبِّحَانِّكَ اَللَّهُمَّ بِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لَا اِلَهُ لَا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكِ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ.