علاقة نظرية (آينشتاين) النسبية بعلم القرآن بسم الله الرحمن الرحيم اهلا وسهلا اخواني واخواتي شرفتوا صفحتي عملت دراسة بسيطة تبين علاقة نظرية آينشتاين النسبية في الفيزياء بعلم القرآن من خلال الاستدلال ببعض الآيات اليكم هذه الدراسة وارجوا منكم المشاركة وابداء ارائكم ومناقشتكم الايجابية نبدأ معكم باسم الله من خلال دراستي بعض من قوانين الفيزياء وبعض من علمي في آيات القرآن الكريم دمجت هاذين العلمين واستنتجت حقيقة علمية تثبت صحة العلم الفيزيائي مع كلام وعلم الله في القرآن الكريم دعونا نطبق علم الله وآياته بقانون الفيزياء (النظرية النسبية) التي اكتشفها العالم آينشتاين وهي المسافة التي تقطعها سرعة الضوء التي تقدر ب 300000 كلم في الثانية مع آية معراج الملائكة والروح التي ذكرها الله في سورة المعارج التي تقول ( تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4) فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا (5) إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) وَنَرَاهُ قَرِيبًا (7)) اللذان يدلان على ان الزمن القصير يعادل الزمن البعيد في المقدار وكأننا ضغطنا مقدار الزمن البعيد بالزمن القصير لنذهب الى قانون السرعة الذي ينص على أن المسافة ÷ الزمن = السرعة وافترضنا ان المسافة 300000 التي تقطعها سرعة الضوء وقسمناها على 50000 سنة الذي يمثل الزمن وهي معراج الملائكة والروح المذكورة في القرآن سورة المعارج نحصل على نتيجة وحقيقة علمية وهو الرقم 6 هذا الرقم يمثل السرعة في القانون وهو مذكور في آية اخرى في القرآن الكريم ان الله خلق الكون في ستة ايام إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَىٰ عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ ۗ أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ ۗ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54) سبحان الله القانون يثبت صحة ماجاء في القرآن الكريم وهو كلام وعلم الله |
والله معلومه غريبه جزاك الله خير |
هذا الموضوع فعلا يحتاج الى نقاش الموضوع مفهوم الين ما وصلت عند الناتج وهو الرقم 6 وكأنك تقول أن المسافة المذكورة في سورة المعارج من السماء السابعة إلى الأرض تساوي 6 أيام ضوئية بينما ابعد مجرة مكتشفة في حدود كوننا وسمائنا الأولى تبعد عشرين الف مليون سنه ضوئية ولك أن تقارن بين 6 أيام ضوئية و عشرين الف مليون سنه ضوئية ثانيا ما علاقة هذا الرقم بالاية الثانية ؟ الاية الثانية تتحدث عن خلق الله للسماوات و الأرض في ستة أيام وليس عن مسافات ؟ شكرا لك اخي على طرحك دمت بخير |
اقتباس:
|
اقتباس:
الرقم 6 لا اعني به المسافة بين السموات والارض لو تقرأ موضوعي جيدا تجد ان الرقم 6 ناتج قانون السرعة=المسافة ÷ الزمن الرقم 6 وكأننا نقول بأن الله يقول في الاية الاخرى بانه خلق الكون بسرعة ستة ايام |
سته ايام ضوئيه مسافه قريبه ياصديقي وليست منطقيه ايضا شكرا يعطيك العافيه |
اقتباس:
مرة اخرى اذكر ان الستة لاتعبر عن المسافة انما تعبر عن السرعة هذه السرعة تقاس بها سرعة خلق الله للكون في ستة ايام وفقا لحسابي بقانون السرعة السرعة = المسافة ÷ الزمن 6 = 300000 ÷ 50000 لاحظ الستة في القانون السابق يمثل السرعة وهي السرعة التي خلق بها الكون ستة ايام |
مساء الخير والله يعطيك العافيه على مجهودك العلمي علم الفيزياء يعتبر مقياس لرصد المواد المتحركه وطاقة السكون عن طريق استشعارات التقنيه المتطورة ورغم اني من عشاق فيزيائية الانسان والحياه والكون الا ان اينشتاين لم يأتي بشئ جديد ابدا هو فقط درس معجزه الإسراء والمعراج وحولها الى نظريه علميه ومغلوطه فهو قام بإلاقتباس الديني ولم يبتكر اي نظريه اطلاقا واكتشف جزء بسيط منها فقط هل تعلم ان امريكا تعتبر اينشتاين مجرد هاوي علم فقط لو تبحث عن نظره الاكاديميات في امريكا عنه تجد نظرتهم لاينشتاين عندهم انه يجلس في المقعد الاخير مع الكسالى ولكن هم حجمو سمعته بقصد ايام الحرب العالميه الثانيه لانه ابتكر القنبلة النووية فقط واساسا أينشتاين حاصل على الجنسيه الامريكيه وليس مواطن اساسي اضافتا ان كوكب الارض مر في 3 عصور اساسيه عصر الانصهار وعصر الجليد وعصر التصلب الذي هيئ ولادة الطبيعة الذي نحن فيه وفي هذه العصور كان عدد ساعات اليوم 2500 ساعة تنقص وتزيد على حسب الحالة فأسقاط سرعة الضوء 300الف كم في الثانيه على معراج رسولنا الكريم ليس صحيح الرسول تعدى سرعة الضوء بكثير والله حفظه وحماه في معجزة كانت رفيقه للمعراج وهي ثبات المادة الجسديه في رحتله لسدره المنتهى ولكن المادة الحافظة موجودة على الارض والكون ولكن ليست مكتشفه هذا يثبت اننا قادرين السفر عبر الزمن ولكن نحتاج البحث اكتشاف المادة اضافتا سرعة الملائكه في النزول والصعود اكبر بكثير من سرعة الضوء من المعلومات الصحيحه اننا لا يمكن ان نأتي بعلم جديد اذا تشابهت النظريات هل نستطيع ان نضع عداد سياره اقصى سرعه لها 300 كم في الساعه ونضعها على طائره التي اقل سرعة لها 500 كم في الساعه والى الان الانسان لم يكتشف سرعه اكبر من سرعه الضوء والسبب انه لم يصل الى اكتشاف واقي يحمي الإنسان من سرعه الضوء لأنها تسبب تلاشي جسده وغيره انه لم يكتشف مركبه تسير بسرعه الضوء اما الآية الكريمة المذكورة تقيس زمن معين ثابت قد يكون حد فاصل ما بين مرحله ومرحلة كونية الى الان اعتبر ان العالم يتيم المعلومات رغم تطور بعض المجالات وسيبقى فقير علميا لأن الكون في كل جزء من الثانيه يتطور بشكل هائل لذلك قال الله تعالى (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا) اضافتا ان وجود الإنسان بين كفتي ميزان لم يغوص في اكتشاف العالم الغير مرئي ولنسميه العالم الدنيوي ولم يبلغ قمة الاكتشافات ولنسميه العالم العلوي والمعادله الارتكازيه الاساسيه التي ترافقه هو الايمان الديني والايمان بأن العلم معيار اساسي لربط جسور وصل بين العالمين شكرا لك |
الساعة الآن 04:08 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا