شكرا لحضورك " قيثارة " وتعليقك اللطيف
العلاقة مع القلم والحرف علاقة حب وود ورِفقة ..

بسم الله الرحمن الرحيم




الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله صحبه .


وبالله نستعين .



الحمد لله الذي جلعنا لنا لسانا واصابع تكتب

الحمدلله علي نعمه الاسلام .



الحمد لله القائل في محكم كتابه.



(عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ)


كل شئ له نهايه وكل نهايه حساب .

(إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُوْلَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا)


كل من يدخل التوصل الاجتاعي منها النتدي تذكر انها لك وعليك.

من حديث معاذ بن جبل ولفظه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: «يا معاذ ثكلتك أمك وهل تقول شيئًا إلا وهو لك أو عليك».

وكل مانكتبه نحن محاسبين عليه .


(مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
كان خيرا فهو لك وكان غيرذلك فلا تلوم الا نفسك


ثلاث امور تذكرها

عندما تشارك في موضوع او ترد .



لاتكتب شئ او ترد لايغني ولا يسمن من جوع وتذكر هل هي ترفع عند الله.


ابتعد عن التوافه انها تعكس شحصيتك .


الجميع يحب الثناء فلا بخل به ,لكن حذارمن النفاق .





وعلم ان كل توفيق بأمر من الله فحمد لله وثني عليه.



تذكر قول الله (
(وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا)
وفق الله الجميع الي مايحبه الله ويرضاة .

والله اعلم .



اللهم علمنا مانفعنا ونفعني بما علمتنا وزردني علما




سبحانك اللهم بحمدك اشهد ان لا له الا انت ستغفرك واتوب اليك .

" المحور "
شكراً للموعظة الطيبة ..
كلامك مُقدّر ..
..
و لا بأس بشيء من "التوافه" - إن صحّت التسمية معذرةً - فهي جزء من الحياة التي نعيشها .
تكلّف المثالية يُتعِب الإنسان ويحرجه مع نفسه .

القلم جزء من الكتابه والاحرف والكلمات جزء لا يتجزأ عن تكويننا
نحن نعبر لذا نكتب ومن يكبت مايخالجه مهما كان ربما ينطوي على نفسه
احيانا لا يكون هناك موضوع محدد لنكتبه ولكن ما ان نمسك بالقلم ونكتب اول سطر ....تنهمر الكلمات فنسترسل ونطلق العنان للكلمات حيث نكتب حتى نصل لنهاية فكرة ما لم نفكر فيها قبل امساكنا للقلم ...

حياك الله بيننا اخي الصندوق الاسود = ( خزانة اسرار الطائرة )

" مسك"
شكرا لمرورك الكريم وتعليقك ..
..
الهواية .. لا شيئ .. لم أعد أهتم بشيئ !
خلف هذا التعبير الكثير من الحكي والنتائج والمحاولات والأسرار ..
..

أهلاً بك بيننا،
سؤالك دائمًا ما يُداهمني،
لماذا أكتُب؟
لمن؟.
مؤخرًا أدركتُ الإجابة،
أنا أكتُب لكي أتنفس، لأحيا،
أشعر وكأن الكِتابة واجبٌ عليَّ تنفيذه!.
وإلا ستكون عُقوبتي قاسية، كالإعدام.
أهلاً بكِ مرةً أُخرى،
أتمنى بيومٍ من الأيام أن تدرُك إجابة أسئلتك،
بإنتظار جديدك دائمًا.
دُمت عَزيزي.