الانسان السليم .. على فطرة الخلق السليمة
ما يمكن يلغي ادراك عقله او احساس قلبه/ ضميره
، الاثنين يعملوا سوية
.. اذا لغى اي منهم، معناته خالف الفطرة
معناته "وضع غير طبيعي"، .. نشاذ

فـ .. نسدد ونقارب بين العقل والقلب

.. وهذا عندك ام موسيى (عليه السلام)
قست مضطره على قلبها وعواطفها
ورمته رضيع - في صندوق - في النهر ..
تداركا لقتل محقق من قوم فرعون لو بقي معها


العبرة في النهاية،
زي ما ذكر المولى تبارك وتعالى
الحياة - محطة - ابتلاء .. (وبالخير والشر)
وسبحانه وتعالى يشوف كيف نتصرف (وهو ارحم الراحمين، .. وارحم منا)
هل نتصرف بما علمنا .. وهدانا ؟
هل نلجأ اليه .. في عسرتنا وحيرتنا ؟
هل نتوكل عليه ؟
هل نصبر على اختباره وامتحانه ؟ .. ("يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب")

.. فالموضوع/ المواقف .. اختبار لايمان الشخص ان كان يقرر/ يتصرف بما يرضي الله


، بالتوفيق

.. حبيت اؤكد واستشهد،
ان في الظاهر كان تصرفها عن عقلانية .. وتجرد من العاطفة
لكن حقيقة، ..
كان في ظاهر تصرفها العقلاني رحمة، ونجاة، له من الموت
، الامر اللي يؤكد .. ان في "الفطرة السليمة" ..
دوافعنا وتصرفاتنا الصحيحة/ الصائبة انما هي تسديد ومقاربة بين العقل والقلب