وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وشكرا لك اخت عطاء دائم
على الفكرة الجميلة والمشاركة الرائعة
واجب اشارك بهده المشاركة المتواضعة
اتمنى ان تنال اعجابكم


اشتقت لك يا من سكنتي العين و الفؤاد
ومن بعدها اصبح نهاري ليل كثير السواد
بحثت عنك بارجاء الكون
وطلبت من الجميع العون
لأجدك واستدل على مكانك
ابحرت بسفن جابت الانهار والبحار
حتى تهت ببحر ملئ بالرمال لا شواطئ له

مشاركة جميلة ومعبرة
يعطيك العافية اخي
الشكر موصول لك على المشاركة
ربي يحفظك

مشاركة متواضعة سريعة ..

يا مواويل الحب، كأننا على ظهر سفينة
وسط البحار ..
تميل علاقتنا وتستقيم
يسيرها جنون حبنا إلى أن تتوقف على الشاطئ..
أحبك وأجري لك حافية القدمين على الرمال..
لا حذاء عال يعيقني..
ولا دخان سجائرك الكثيف يغير من الأمر شيئا .
وعندما أتوقف سأجلس على تلك الرمال
وأكتبك ..
فالكتابة عنك هي ما تشعرني بأني أتنفس..
كل الكلمات تختلف وتطول صياغتها..
مِنّا من يخفق ومِنا من يصيب
في وصف شعوره
يصف بدقة حتى يُجزم غيره بأنه يعرف قصته..
كان واضحا بما يكفي
عيناه لامعتان كسطوع الشمس على بحر
كان صادقا في شعوره ووصفه
لذلك شعرنا بوخزه
وعاودنا قراءة النص ألف مرة
بمصاحبتنا تنهيدة…

يا لجمال هذه الاقصوصة من البوح
يعطيك العافية اختي الغالية الياسمين
شكرا على المشاركة الجميلة
ربي يحفظك

الجمال موصول لعطاء وأفكارها الجميلة ..
في مجال لأكثر من خاطرة لحين ورود كلمات أخرى؟!

طبعا في مجال اختي الغالية الياسمين
لا تحرمينا من جمال كتاباتك
مرحبآ بك في كل وقت