من الطبيعة
الحياة بتتغير
لأن الوقت متحرك
على كل كائن حي

ولكن
الميزة الإيجابية
ان الانسان
بيده
اما يكون في الافضل
او لا يكون

حينما جاء عازف الناي
على امبراطور روما
قال له
هل تستطيع ان تحولني الى
اوكسترا

قال له
نعم ولكن بشرط
ان تترك مشاعرك بيدي
فرفض الامبراطور

لأنه فهم الرسالة
انه جاسوس

هذي سنة الحياة

و طبعها التغير

وسيلة التواصل البشرية اختلفت

و اختلف معها كل شيء

انفتاح المجتمعات على بعضها و تداخل الثقافات

غير من أسلوب حياتنا و أفكارنا و اهتماماتنا

صارت علاقاتنا بالأقارب لا تأتي في المقام الأول أو الوحيد

أصبحت لدينا علاقات أخرى تنافسها

من محيط العمل و ما غيره من مجالات تجمعنا بالبشر

أصبحنا اكثر حذر من الجميع على أنفسنا

و نهتم لخصوصيتنا أكثر في زمن جنون النشر و استعراض الحياة الخاصة


لكن يبقى ما بداخل الإنسان من شعور و وفاء و انتماء و ولاء و إخلاص يخضع لمعايير و أسس ثابتة





شكرا بوكيه ورد

:ah11:

زحمة وجوه وعابرين
روقاني في اعلى مراحله
:MonTaseR_49:

زحمة وجوه وعابرين

لاروح فيها او حنين

ولاشبه منك في عيون الناظرين

جيتك على غفلة زمن

هيا قبل يصحى الزمن

انهى عذبات الشجن



أنا اللي كان ذاك الزمان وقت ومكان

أنا اللي كان في نظرة عيونك حنان

ومضه في عتمات المسا فرحة فؤادي اللي

بسمة صباحك دمعة جراحك

خاطر عبر مرة في حياتك

انا الهوى الغايب

؛






يامرحبا

هذا الزمن بحاجة لسرعة التأقلم
لأن الأحداث فيه تتغير بسرعة
والعلاقات كذلك
لهالسبب أعتقد إننا ان لم نستطع تغيير الوضع علينا تغيير تفاعلنا معه
الأقارب ارحام وجدت في حياتك منذ الصـفر"0" اما من ناحيتها او ناحيتك وشاركتك الدم والعِرق والنسب هي صلات مقدسة تحتم عليك تقديسها والحفاظ على تواصلك وتقديرك لها حتى ان قصروا تجاهك واغلبنا مقصرين لذلك صعب نعيب غيرنا بنفس عيبنا والسبب كلنا نعلمه الاكتفاء بالهواتف غالباً
اما اي معرفة أخرى فهي اتت في مراحل عمرية مختلفة ومن بيئة مختلفة انت لاتعرفها لذلك لاتتوقع الكثيـر كما لاتعطِ الكثير فتندم في كلا الحالتين إذا تغيرت الأحداث وذلك ليس دائماً لسوء الشخص إنما الإختلاف تفكيرة عن تفكيرك
اما رفقة المصالح فبدون مثالية
إذا كانت المنفعة متبادلة فهي تسمو
قال النبي صلى الله عليه وسلم
<<واللهُ في عَونِ العَبْدِ ما كان العَبْدُ في عَونِ أخيهِ>>
غير ذلكـ لا أدري لاني لم اتعامل معهم والحمدلله

:81: