11-23-23, 07:21 PM | #1 | |||||||||||||
|
عتاب الشرود
وقفت تعاتبني الغداة شرود ودموعها في مقلتيها شهود تغضي كما لو أن ما ستقوله قد خط أمس وما محاه صعيد فكم استعدت للقاء وخاطبت ذاك التراب.. كأنه المقصود واستطلعت رأي الفضاء بنظرة نحو البعيد.. فما أشار بعيد مهمومة أبدا.. وأعرف همها فقديمه عند العتاب جديد أتحبني؟ .. نطقت أخيرا.. بعدما هزم التردد صبرها المفقود | |||||||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
| أصدقاء منتدى مسك الغلا | | |||||