عني اشوف هالامر عادي
حقك تجلس على باب بيتك
واذا شفت اغراضهم
تراها داخل اكياس
شافوها العالم كلهم
بالمول او البقاله او ايا كان

انا صراحه اشوف ناس
زي ماذكرت واقول حظهم
لو شاب انا اجلس جلستهم هذي

ما تعديت الخطوط الحمراء

بحياة


وما عندي اهتمام لنظرة
الي يحيطون بي

ولا نظرة المجتمع ولا العمل

لأني وصلت لمرحلة الاكتفاء
بنفسي
ولكن لم اصل لمرحلة
الاكتفاء بعاطفة ولا بعقل
وهذه الطاقة تكبر كل يوم
وتعطني اندفاع وشغف ممتلئ
بداخلي
جوهر يجعلني اصل للمشهد الأخير
في الأشياء قبل ان تتحول الى هالات
تأخذ اسمها من تعاريف الحياة

التمثيل

لأن ودي أجرب كل الأدوار
وكل الشخصيات حتى اللي ما يحبونها الناس
وأفهم كيف يحسون الناس

مثلاً لو مثلت دور الشريرة كيف بكون
وكيف بتعامل وكيف بحس
وكيف بمثل الدور وشنو الشخصية اللي بختار أمثلها

؛



كان نفسي اتعلم النحو
والشعر كلما تسهلت الأمور وبدأت امسك الخيط صح
في شي يصدني عنهم ما ادري ليه اقفل فجأة وتجيني رغبة الهرب
وكم شغلة بس هذي اهمها
.
.
كل الإحترام والتقدير
:81:

زين وهم ليه رايحات جايات يقرن في بيوتهن:210:
امزح طبعاً
بس صدقني الامر عادي
انت بحاره وعلى شوارع عامه واماكن عامه
شي طبيعي تجلس بباب بيتكم
وان لمحت احد تنزل راسك او تصد
عندنا جار كذا
واحنا نروح البقاله احيان بين وقت ووقت
او حديقة الحي
واذا شافنا ينزل راسه او يطالع الجدار
صرنا عارفين طيبعه واخلاقه
ونمشي براحتنا

هذا رأيي

احيان واحنا طالعين بالسياره خارج حتى حارتنا
اشوف ناس يفرشون فرشه وتكايات
ويجتمعوا يسولفوا برى