05-19-12, 09:01 AM
|
#1 |
| | | | | | | | | | | | | | |
ζـنوכּ | العَظَمْةُ |¬» .........- أعْشقُ العَظَمة .. ! ......... التِي أراها تَتجسدُ بِي .. وَأعشَق العِزَة الشُعوريْةَ كـ / سَيري نَادرٍ مِن البَشْر / لَم أختَلِفْ . يَستَهويِنْي [ الجَبَرُوتْ ] .. أُقَدِس العَظمْـاء ......... أُحَس بِـ شُعورٍ يَمتلَكُنيْ ويَزيِد شُموخاً مَعْ مَرارُةْ الإيْامُ , فَرُبمَا أرَى نَفِْسيٌ تَصنَعُ تَاريخاً مَكْبوتُ .. بِينَ أحْلامٍ وهَمومْ / أو ربمَا أمَتلِكْ ......... قِدراتْ خَارقَة .. مَكنِتنيْ مِن الـ صُ مُ و دْ /! أو بـ الأحَرى ’ إنني أشعُر بـ العَظِمة فَقطْ و لِذلكْ ومِن أجِل العُبورْ .. / ...........* ـسَ أشْعُر بِـ العَظمْةْ ! " جَبروتْ / عِزةٌ / قيادية * تَعَددتْ الكَلمِات والمَعنِى واحِد | العَظَمْةُ | .. يَهْولُ مِنهَا بَشْر / تُقشَعَر لَها الأبْدانْ / يُكَنٌ لِمَنْ يَحمُلهَا بِـ الإِحتِرامْ ,! فَهِي نِعمَة ولَيسَتْ نْقمَة .. وهِي فَخْر ولَيسَتْ ذُل يَمتَلِكْ أصَحابُهْا / كَاريِزمَا صَارخِة ... وتَعمُلقْ مُبِهَر ! فَـ بَعِد كْل ذَلِكْ / ـسَنْرضًىِ بِـ غَيرهْا !؟ - لِمَا لا نُشعِر بِـ العَظْمةُ ونِحقَق مْبتغًى .. لُو كَان هَالِكاً , ونَصْنعُ تَاريخِاً لَو كَان هَائِلاً ونَغيْر مُحيِطاً لَو كَان بَائسِاً , ونَنُيرِ دَربَاً لَو كَان مُظِلمْاً , ونُغيَر فِكرَ شَعبٍ لَو كَان ظَالمِاً :/ * مِن أَجِل مَكَانةٍ بِـ عَالمٍ مُقْهِر !. O خَيرُ أنْ نَعِيشُ حَيًاةِ الًفْقٌرِاءِ ونَخْسَر.......................... ..................... البُتُرولْ / عَلِى أنْ نَخِسَر الشَرِفْ " المَلِكْ فِيصْل " O أبَدْتً أحقَر شُعِوبْ العَالْم وتَركِتْ ........................... ...............( ثُلةَ ) ـلِتَعرفْوا لِمَا أبَدْتُهَم " هِتلَرْ " O إنَنِي أُحِس عَلْى وِجَهِي بِألَم كِل صَفْعةً تُوجّه إلِى مَظُلوْم ...... .......................... فِي هَذهْ الَدنِيا ، فَأيْنمِا وَجْد الظَلِم فَذِاكْ هَو وطَنِي "جِيفَارَا " ـسَ اذْهِب إلِى السَمْاءِ والغُيِومْ تَحتَوينِي وأنْسُجِ مِن نُسَج الخَيِالْ / وأتَخِيلْ ! مَاذْا ( لَو ) !؟ كَان بِينْ حِيزَة يَدي | مِصَباحْ سِحْريْ | .. ويُخَيرِنَي !؟ بَينْ وبَينْ / أنْ أبَقىِ شَاباَ يَضطَجِر لـ كِي يَكسَبْ قُوتَ يَومِه | ألا شَئ ! أو أنْ / أصُبحِ أحَدْ هَؤلاء العُظَماِء !؟ الخَياِرْ ، كَامِن بـ وَسَط مَشَاعِريْ , فـ الَثانِيةْ دُونَ عَجْز ! لـ نَأِتيِ إلَى الَواقِعْ ونَجعُلْ / الخَيِالْ حَقيِقَةْ ! ولِـ نَجَعِل ِمنْ | مِصْبَاحِنَا السِحَرْي | إجِتَهادُ ومُثَابِرة /! فَـ هِل سَنصِل إلِى الَعظَمْة :/ حَتماً ـسَ تَكُونْ ! يَقُولْ | أنِدَي جُرَوفْ | بِـ فَلسفَتِه الزَاهِيةْ /! ........................ ( فَقْطْ مَن لَديِهمْ جُنونُ العَظَمةْ يُحَقِقوْن شَيِئاً ) ! قَد تَكُونْ حَيِاتُنَا مَلِيئْة بَـ أجْنَاسِ مِن البَشَر / وكُل فَردْ يَمِتلَكْ كَارِيزمْا مُعينَه وأطَباَعْ خَاصْه .. فَـ هُنَاكْ مَن يَعِيشْ حَياِة بَسيِطْة قَد تَكونْ سَقِيمْه لَه ولِكنْ ! تُبَددِ الأَمِل زَرعْ بِه الرِضَى , وهُناكْ مَن لَم يُحبَط وإستَطَاعُ ان لايخضع لـ ( تَبْدُد الأمَلْ ) ! وخَرَجْ عَن سِيرَ البَقيِة , وتَجَاوُز المٌعضِلاتْ وإثْبَت إسِماً بَـ | الَوجَودْ | /! فَـ إخْتِلافِ تَحمُل الفَرِد عَن فَرد هَو / الفَارِقْ ! , ـفَـ هُناكَ مَن يِأسْ وهَو بِصَدِد حَياتِه وتُؤرِقِه أَصغَر المِحَنْ , ـوُ هُنَاكَ مَن يَحبَذ التَغِير ويُيَسِر ويَرتَقْ عَن أصَعِب مُعضِلاتِه / ويَجُعِل شُعُوَره بِـ العَظَمِةْ سُبلاً تَنصٌره لِلوصُولْ لِـمُبتَغَى يُؤَرِخُهْ / ! وهَكْذا تُقَاس الحَيِاةْ .. لِذا / .......................... ( أنَا أَشعُر بِـ العَظَمِة, إذاً أنَا مَوجَودْ ) |
|
| |