مُترفَـهـ مايَـسـكِـنَــهـ إلا مَـلِـك ’ انت المَـلِك وآنـا السكَن
أجـيـــك ودّي أحـضِـنِـــك مـتـشَــوّقـهـ مـتـلهّـفـهـ لكن مـن أوّل مـاأجــي ’ يَـهـطِــل حيـــائي وأتّزِن
أنـاظر ابـعـيـنك أبي أهمِـــس ومــاني عـــارِفَـهـ
تفهمني ,
صـح ؟ حـتى وَلَو مـات الكلام وإندِفَن
طيَب أنا بِــك تـايِهَـهـ ’ بِك
ضايِعَـهـ ’ وبي عاطِفَـهـ مــــــاأرتُــوي إلا إذا قلـبـــك عـلى مثـلي يِــحِـــن
تــاخذني منّي لك واجي من لهفتي كالعـــاصِـفَـهـ
أتوسّد
أحضــانِك دفى ’ مــاأرضى غـيــرك لا ولَن
واهمِس : أنا قبل أعرِفِك كنت لـ
حيـاتي عــايـِفَـهـ تهمس لي : أدري لمحتي لكن وَعَد ننسى الـ شَجَن
أتشبّث ابصَــدرك وانــا مـن هــالزِمَن متخوّفـهـ
ياما شقيت بـ
دنيتي .. ذقت الـ عنا ’ ذقت الـ مِحَن
يــاسـيّــدي فـيـنــي حَـكـي واحسـاس ودّي أنزِفَـهـ لكن بـ
أسكت واحضِنِك ’ مابَـهـ مثل حضنك حِضِن