أغرس لي هنا شباكا ً ..
يأخذني إليكم بكلمة / بلوح رسم وطباشير و أمنيات ، كأغنية هاربة لأرض تنبتُ فيها سنابلها
تهبُها عمراً ثانِ وتقويماً جديداً و رئة ً صالحة ً للتنفس بعيدا ً عن ازدحام اللاشيء في أرصفة
الدنيا ، أنا كاتبة أحرفي منذورة ُ للشمس والطرقات والغيم والأغنيات ، أحببتُ الإنضمام لكم
لأجل دعوة غالية دلتني على عنوان المكان ، أرجو أن أكون ضوءا ً لطيف الوقع على قلوبكم