منتديات مسك الغلا | al2la.com

- - محراب قلم (https://www.al2la.com/vb/t51418.html)

فـيـنـي شـعـور إن كـل مـا فـيـنـي رحـل

إلا خـيـال الـلـي عـشـقـتـه مـن سـنـيـن

..

ق .: عـتـيـم

...

...

///

الـلـيـل فـي عـيـنـه يـسـجـون الأحـبـاب

لـين الصبـاح يطـل والـشمـس تـشــرق

..

حـتـى إذا غـاب الـمـسـا يـنـقـفـل باب

فـي بـاطـنـه مـكـتـوب مـا عـاد تـفــرق

//

ق.: عـتـيـم

..

أحــد الأعـضـاء فـي الـمـنـتـدى ... إتـصـل بـي هـاتـفـيـا .. قـبـل فـتـره

وقـبـل أن يـبـدأ الـحـديـث .. قـال : أرجــوك

ومـا كـان مـنـي إلا أن أقـول ..( أبـشـر )

فـكـان طـلـبـه .. أن أكـتـب بـإسـمـي الـحـقـيـقـي .. حـرصـا مـنـه عـلـى حـفـظ الـحـقـوق لـكـتـابـاتـي

فـرفـضـت مـع الـكـثـيـر مـن الـتـأسـف ...

قـال إذا لـن تـرفـض طـلـبـي الآخـر .. فـقـلـت تـفـضـل

فـقـال : ولـكـن لا بـد أن تـقـوم بـه .. قـلـت خـلاص أبـشـر وأعـطـيـتـه وعـد

فـقـال .. نـزل صـورتـك مـكـان الـرمـزيـه

فـرفـضـت .. ولـكـنـه قـال : لـقـد وعـدتـنـي

فـقـلـت خـلاص ابـشـر .. فـوضـعـتهـا لـدة 6 سـاعـات تـقـريـبـاً

والـيـوم وقـبـل قـلـيـل إتـصـل بـي .. ولـكـن فـي عـتـب

قـال : أيـن الـصـوره لـمـاذا أسـتـبـدلـتـهـا بـالـرمـزيـه الـحـالـيـه

قـلـت : لـقـد وضـعـت صـورتـي لـمـدة مـعـيـنـه ثـم عـدت عـلـى الـصـوره الـقـديـمـه

وقـد أوفـيت بـوعـدي .. فـانـت لـم تـحـدد فـتـره زمـنـيـه

..

ولا زال يـصـر .. إمـا الـصـوره .. أو الإسـم الـحـقـيـقـي

//

ولا أعـلـم مـاذا أصـنـع مـعـه ..

امـنـتـيـتـي .. أن يـطـلـع عـلـى هـذه الـتـدويـنـه

...

مـلاحـظـه .. مـن طـلـب مـنـي هـذا هـو رجـل .. لـذلـك أهـجـروا الأوهــام

:MonTaseR_91:

عـتـيـم

..

..

الآن فـقـط .. أتـنـفـس

..

..

صباح الخير .. سيدتي الحياة

وما هو حالُ الحديث

فقد قرر أن يهرم كل شيء فيه .. بـ إستثناء روح الشاعر

..

مجرد أُمنية غرست بجذع الصبار أنهكها الحنين في ذات الخيبه

في فرصةٍ يتيمة .. اغتالتها اللحظه .. وبصيصٌ من حلمٍ شاحب

لدغتهُ عقارب الساعه ... ورجلٌ أنكبَّ على قلبه

في رحلةٍ من الطرقات الرماديه .. معلقٌ بصفارةِ قطارٍ ينفثُ دخان

أعياه الزمن .. ليكون الرجل الأول في توضيب الرحيل

والسفر في حقيبه .. قام بترتيب ملامحه فيها سلفا

وغادرت الحقيبه .. وظل غير آبه

..

//

عتيم

..

..

أغـنـيـةٌ عَـزْفُـهَـا بـلـغ الـتـراقـي ..

إلـتـصـقـت أوتــارهـا بـبـعـضـهـا بـعـضـاً .. حـتـى اخـتـنـقـت فـي عـبـرة

وأجـهـشَـتْ بـالبكـاء .. ومـارسـت أهـدابـهـا طـقـوس الـمـتـعـبـيـن

وفـي قـلـب نـايـهـا تـعـتـصـر الـتمـنـي ثـلـثـيـن .. والصـبـر يـقـتـاتُ الأنـفــاس

حـتـى سـجـد نـبـضـهـا عـلـى جـبـيـن الـتـيــه .. وهَــزَّهُ الـتــنـهـيييـد

سـجــودٌ .. فـي خـشـوع .. وأحـيـانـاً فـي خـضـوع

إنـتـشـت تـعـابـيـر الـحـيـاه فـيـها .. وفـيـها ذبـلـت

وذبلا مـعـاً ..

وهـكـذا ... هـو عـمـرُ الـورد لـيـسَ يـطــولُ

..

تـسـتــجـدي الإلـتـفـاتـه .. فـي تـواضـعٍ مـحـمـود .. وأحـيـانـاً سـاذج

تـرهـقـهـا عـقـاربُ الـزمـن ..... ( مـتـى نـلـتـقـي )

وفـلـسـفـةُ الـتـجـاهـل .. هـي الـشـخـصـيـه الـبـارزه ..

دور الـبـطـولـه ..؟؟

أقـبـل طـرفٌ .. والآخــر أدبـــر ..!!

..

وشـنـقــت لـحـظـات الـتمـنـي .. بـخـيـطٍ مـن الـرجـاء ... ( لإلـتـفـاتــه )

وتـوقـف الـزمــن

وهـرمـت الأحـلام .. وشـاخـت الإبـتـسـامـه

//

عـتـيـم

غـادر الـكـبـريـاء قـبـل قـلـيـل .. مـتـوجـهـا إلـى الإنـكـسـار ...؟؟!!

تـبـاً

..

إلى هنا

...