اخطأ : من ظن بتعاليم الإسلام أنها قيودا تحُدُ من حُرية الإنسان !. بل : هي المفزع الذي يكون فيه سلامة الإنسان . |
لا : تفني عمرك في انتظار حبيباً تركك وباعك .... إنما تلمس ضوءاً جديداً يبعث الحياة من جديد لقلبك المكلوم الحزين ... لتُرجع : البسمة والبهجة لقلبك ، وتحيى بذاك باقي السنين ... لا : تفتش عن الحُلم الذي بدده الواقع ، وكان بالأمس معنى الحياة التي تعيش من أجل بلوغه فحال بينك وبين ادراكه تقلبات الدهر الجاري على القضاء والقدر الذي خُط حرفه في اللوح المحفوظ . وما : عليك غير النهوض من جديد ... لتُجبر الكسر ، ولتُشيد حلمك الجديد بعيداً عن الوقوف على الأطلال بعدما استوطنتها خفافيش الظلام المقيت .. واهجر : حروف الأسى والحزن ، ولا تلطخ صفحة العمر بلون السواد والهم ، ف" ما فات مات " ... فالقادم سيزهو بلون الزهر وشدوهُ سيبعث السكينة في ذلك القلب الكسير . |
نفتقر : لذلك الصدق في تعاملنا مع الله ... وهذا ما نجد أثره عند كل انتفاضة قدر ... يُحرك منا القنوط ليكون لذاك القدر أثر منه تتنغص حياتنا وتسود الدنيا في وجهنا ... ولو : أنا صدقنا الله في تعاملنا لوجدنا السعادة تنبعث وسط معمعات الحياة ... وما تجود به الأقدار علينا . نُعاني : من انعدام الثقة بالله ... ومن ذاك اليقين الذي نُسكّن به ما يجتاح حياتنا . |
لا : يوزن الحب بميزان الكم من الكلمات ... بل : يوزن بميزان التضحيات ... وتلك التجاوزات التي قد تصدر من المحبوب من فرط الغيرة وتلك " التغليات " . |
قمة الخذلان : حين تتعاهد ذلك الحُب لمن تُحب ... وتحرص أسوار الحُب من المتربصين به ... وبعدها : تاتي الخيانة ... وتبتعد الخطوات ... وكأن تلك التضحيات ما كانت غير بقايا سراب !. |
تعلمتُ : ان الحُب عطاء غير محدود ... وأنه البحر الزاخر الذي لا ينضب معينه . وتعلمتُ : أن الحب لا يُختزل في بِضع كلمات ... بل : يفوق ذلك ... لأنه الفعل المترجم لما اكتنفه القلب من حُبٍ لا يعلم كُنهه الثقلان . |
حينَ أجدتَ أنتَ الكلامَ... أتقنتُ أنا الصمتَ ... فمن منا يا تُرى يَحْمِلُ بينَ طيّاتِهِ عرشَ الحقيقةِ؟! |
صباح الخير ... |
في : علاقتنا مع الآخرين علينا أن نُدرك أن اللقاء غالبه يكون لقاء أجساد !!! أما : لقاء الأرواح فلن يكون بين العامة من الناس ... كون الأرواح جنود مجندة لا تلتقي إلا مع من تأتلف ... حينها يكون اللقاء بالعناق . |
همسة : إذا ما دخلتم قلوب من أحببتم ... فأحسنوا النزول ... وتأدبوا بأدب الضيف الذي لا يُمل... وإن طال المكوث ... وحاذروا : أن تُكلِموها بعد أن أخذتم مساحة منها ... فكانت لكم سكنا .. فجُرح القلوب لن يُضمدها دواء ... وإن جُمعت من شتات الوجود . |
من علق احلامه على صدر الليال ما نال من صدر الليال الا .. الأرق |
يقولون : " إن الحب أعمى " . هل : توافقون هذا القول ؟ ولماذا ؟ |
كم أخذتني تلكم العبارة ، وطارت بي في فضاء التساؤلات ، بعد ما حُشرت بين كل كلمة وكلمة ، ليكون المعنى مبني على الاحتمال والتخمين ! والعلة والسبب ، مختلة الترجيح ، وليس لها معيار ، ولا مقياس ، ولا وجه اعتبار ، غير تمتمات تهمسُ في قلب وفكر ذلك الإنسان ! حتى بات يُشهر تلك الكلمة في كل محفل ، واجتماع ، ولقاء ، حتى بتنا نحتاج إلى إظهار القصد ، وما يُخفي الصدر من بين ثنايا اللفظ ! كي لا يصيبنا سهم الإتهام بأننا نطعن في نوايا الأنام ، ولم يخطر في بال ذلك المتشكي من سوء الظن بأنه واقع في ذلك الأمر بظنه بالآخرين سوء الظن ، ولا أدري أسباب ذلك التدافع والتسارع؟! إلى اجترار ذلك الإحتمال لحشر الناس والزج بهم في سجن الاتهام ؟! |
تقتاتُ الألمَ, ثم تُلفظه بعيداً هناك .! حيث لايراها أحد . فهي تمقتُ الشفقة والإستعطاف . خفوق. . |
همسة المساء : عندما : تعلونا الهمة لننطلق إلى الله ... تجذبنا النفس لتُقيد فينا قدم الاقبال ... فما : علينا حينها غير مُخالفتها ومقاومتها ، لأننا بغير ذلك لن نصل لوجهتنا ، ولن يبقى لنا من ذلك غير الأمنية ، التي يحبسها " التسويف " !. |
علمتُ : أن السعادة لا تُشترى بمال ، وليست من الناس تُنال ، بل : تتحقق باتصالك بالله ، والعمل بما يرضاه ، فبذاك : نعيش في كنف السعادة ، وننال به ما نتمناه . |
لا تتعجب : إذا كنت تسير على الصراط المستقيم ، عندما : تنالك سهام الانتقاد ، وتتهافت عليك التهم ، وتتسلط عليك ألسنة حداد ، فتلك : هي ضريبة الوضوح إذا ما صادف مرضى القلوب والعقول !. |
كثيرا : ما أنظر إلى الناس وهم يمشون في جنبات الحياة ... وأتفكر : كل واحد منهم له شريط ذكريات ... ويحمل على كاهله ارتال من المعاناة ... ترتسم في مخيلته أحلام ... وتشاغبه أمنيات ... وتدفعه آمال ... وفي المقابل : تدافعه عقبات ... وتُرهقه نكبات ... وتخنقه عبرات ... لتبقى : الحياة قابلة للضد والمتباين ... ومنه ... وبذاك خُلقت ليتمخض عنها طرائق الخلق ... وكيف يسيرون في مناكب الأرض ... وهم بين كفة الصبر ... وكفة الأمل الذي يرتجون منه أن يشُق صدر التشاؤم المُر . |
قد يتقرفص الفرح في المقعد المجاور لك ... ووجه شاحب من أثر الإشفاق عليك ... يتوسلكَ... أن كفى ... تعال وضمني إليك.. هلمّ بنا كي نُكْمل الطريقَ معاً . |
مقتنع بالزمان ومستريح الضمير القدر في يد الله و الصبر في يدي |
"سكوتك عن ما لا يرضيك، تنازلاتك الأولى، تغاضيك عن ما أتعبك، إخفاءك لرفضك، تحملك، كتمانك، جميعها صلابة لم تؤلم أحدًا سواك." |
من : يعيش حياته من غير طموح ولا أهداف ... كمن : يمخُر ُعباب المحيط بقارب من غير مجداف ! وشراعه قد قصفته بروق الوقت ... فنال من ذلك الاحتراق ... وذاك الهلاك !. |
اجعل : بينك وبين الله اسرار ... واحرص : أن لا يطلّع عليها أحد من الناس . |
ما بين البوحُ والكُتمان... سورةٌ عُظمى على مآذنِ التردد... تُتلى آياتُها... أو ربّما... إعصارٌ يكتسحُ وجدانٌ ما ... ودموعٌ تتساقطُ إثرَها ... وربّما... كهلٌ لا يَبرحُ باحةَ منزِلِهِ العتيق ... ذاكرتُهُ معقودٌ بناصيتُها اللحَظَات... نظرةٌ ثكلى تؤشّر إلى حتفٍ ما... وثمةَ آآآآه... تشرئبُها العتَبة... ما بين تلكُمُ وذاك... قاموس مصطلحات ... وفواصل تربكها حدّة المعنى المُتاح . |
صفّوا حساباتكم مع من حولكم... لا تتركوا الدفاتر القديمة مفتوحة ... ولا الأحاديث الفائته معلقة... لا تتركوا إحدى النوافذ مواربة ... يتسلل من خلالها حديث لغائب ... أو دعاء لمظلوم عاجز . |
صديق الرخا لو نحسبه حسبة الغالين ظلمنا الكريم اللي وقف ساعة الشدة |
انت بخير طالما مازلت قادر أن تسجد سجودا .. يغنيك عن ألف بوح .. ( فاللهم لك الحمد ) |
أتبسم لا اقبل الضيق و اضحك للظروف و اتجاهل صدمة الوقت لوهي موجعـه . |
أختي وإن طال الزمان حبيبتي ورفيقتي في الحزن والضحكاتِ." |
ليسَ مِنَ العَيبِ أنْ تتخبَطْ وأنتَ تُمخّر عبابَ ذاكَ التيهِ... ولكنْ حَاذِر أَنْ يَسقُطُ أَحَدُ مَبادِئكَ سَهواً... مِنْ خَرْقٍ أَحدَثَهُ ذاكَ التيهِ في ثَنايا قَلبِك... |
ياحظ من تدعي له الناس بالخير كاسب قلوب الناس من فعل طيبه فـي كل قلـب لـه معـزه وتقـدير وطـاريه عـند الناس كلن يـجيـبه |
السعادة ليست محطة تصل إليها؛ بل إنها اسلوب حياة . أخرج من حياتك كل نكدي ،كل منافق،كل غيور وكل صاحب مصلحة أخرجهم إلى غير رجعة هؤلاء هم سارقو الفرح سارقو البساطة ،سارقو صفاء القلب. |
نعيش : نتقمص دور الضحايا ... ونُغرق العقل بأطياف الأوهام ... وندور حول حلقات الفراغ ... نراود : الخلاص من براثن الأحزان ... أصوات : النحيب قد ضجّت منها السماء ... ونحيب : كنحيب الثكلى قد فتّ قلب الحياة ... ومع هذا وذاك : فالقادم يُرسل رذاذ التفاؤل ... وينثُر : ورود الوعود بأن أيام الشقاء لن تعود ... وبأن : وجه الغد سيكون باسم . |
تنازعنا : لحظات الغياب لتُنغص عيش اللحظات ... فتحيلنا إلى فصل الخريف ... حيث الجفاف ... وحيث مراتع الحزن الدفين ... هي : تقلبات الفصول في معتركِ الحياة ... حين تكون واردة وموافقة للمعنى ... دوماً : استحضر بأننا في هذه الحياة عبارة عن تراكيب تجارب ... نمر بها على مراحل الانقطاع تارة .. وتارة أخرى يكون فيها اللقاء . |
حقيقة : نغفل عنها ونحن في أوج الألم ... بأن الحياة : من شأنها الاستمرار ... وأنها لا تتوقف عند أحد ... لهذا : سر في طريق الخلاص من مظلومية " هجرني فلان ... وظلمني فلان ! كي لا تبقى : سجين ماضٍ ... قد انصرم وراح !. |
يارب وإلحاح الرجاء عنك ما كف جوارحي في عتمة الظلمه وقوف . العين ما تضمن هدبها ليا رف والنفس أجلها تحت رحمتك معسوف |
يومك هذا لنْ يُعادَ ثانيةً فاسعى إلى أنْ يكون مُشبعًا بالثّقة بالله والأمل والسّعادة واجعل لك فيه أثرًا طيّبًا .... |
هذه الحياة ؛ تحتاج منا فهم معناها ، وما تشتمله وما تحتويه ، ومن ذاك نقتبس من ديننا ذاك النور الأسنى بأن البلاء والابتلاء ، و بأن تلكم السقطات ما هي إلا موقظة لفكر وذات ذلك الإنسان ، من تلكم الغفلات ، ومقيلته من تلكم الهفوات . هي فلسفة حياة : " جهل حكمتها من ركن لجرّ الأحزان ، ليدخل في كهف الأسى ! ليعيش سبات الشتاء ، مستبعدا بأن الربيع سيزيح ذاك الشتاء !. |
مع كل شيءٍ تفقده تكتسب شيئًا آخر. لذلك تذوّق قيمة ما لديك اليوم؛ فالحياة ليس من الضروري أن تبدو مثالية في عينيك حتى تستشعر قيمة وروعة ما لديك... |
كيف أكتب الشعر وعُيـونك قصيد وكيف أوصفك وأنتِ القصايد كلها |
الساعة الآن 09:32 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا