|
في حضرة الاشتياق : تجد ذاك الاتساع في فضاء الكون ... وكأنه ثقب ابره ... منه تتنفس الحياة ... لتكون روحك تهيم في عالمٍ آخر ! |
في حال الاشتياق : يكون الهذيان بترداد اسم المُشتاق إليه ... وكأنك بذلك تستحضر شخصه من ركام الغياب ! |
ولأن أبسط الأشياء تؤثر فيك ، ستتعب كثيرا يا صديقي، هذا العالم لا ينفع معه من يشعر كثيراً ..... |
لا زلتُ أبحث عن معرفة أيهما أشق وأعظم ؟! أيكون الحزن ؟ أما ذلك الخُذلان ؟! إذا ما نزل بساحتنا ... وعن أنيابه كشّر ! |
أيكون الصمت منجاة من الخُذلانِ في كل أمر؟! أم الصمت قَبرٌ ؟! قد انطوى في باطنه جُثمانُ الصبر! |
واعلم أنه كلما اشتدت الأزمة عليك، كنت قاب قوسين من الفرج أو أدنى، تمامًا كما لا يأتي الفجر إلا بعد أشد حالات الليل حلكة.... |
الساعة الآن 07:57 AM. | |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا