|
صرتوا بس ذكرى عزيزه وما تغيب صرتوا بس جروح بيه وما تطيب ♩ |
https://e.top4top.net/p_825poej40.jpeg . https://c.top4top.net/p_825n791b0.jpeg . https://d.top4top.net/p_825ify341.jpeg . https://e.top4top.net/p_8257k2w32.jpeg . أزهار استر aster أو النجمية :0741: |
|
|
اهلاً حبايب ما دام ما عندي شي حقولكم قصة صغيرة عن خالي وطليقته قبل فتره اكتشفت انه علاقتهم كانت معقدة جداً وكانوا يعشقون بعض بس كلش هواي عقبات وقفت قدامهم للاسف بداية من اهل كلا الطرفين .. المهم نقلاً عن دفتر يومياتي: خالي الكبير , تركته زوجته لمدة خمس سنوات , مرة أولى , بعد مارجعت تركته مرة ثانيه منذ ستة أشهر , اليوم بالصدفة وآني بالتربية أراجع , إلتقيت بزوجته طلعلتي رسائله محتفظة بيهم , أكثر رسالة شدتني كاتب بيها : " أتعلمين كم هي مؤلمة الذكريات التي كانت قبل خمس سنين ؟ , حسناً لا تعلمين , أحب أن أقول لكِ أن الذكريات التي كانت قبل ستة أشهر هي الأكثر ألماً " . وقتها دمعت لما قريت رسايله ما يستاهل اللي صار عموماً الدنيا حقيرة : ( |
أنا أعرف جيداً كيف أبتسم وسط البُكاء وكيف أقول لك تصبح على خير ولاأنام أعرف جيداً كيف أُخبئ ألمي وأنت لاتعلم سِوا أنني بخير . |
|
١١:٢٩م اشاهد مقاطع لناس خسروا كل شيء في الحروب محاولة لجعل شعوري يبدو سخيفا امامهم، لم ينجح الامر، اشعر الان ان مآسي العالم كله محشورة في حلقي |
|
أسماني أبواي "سارة"، وهو اسم توراتي. في القصة القديمة قال الرب لسارة ان بإمكانها فعل المستحيل، فضحكت، لأن سارة الأولى لم تعرف ماذا تفعل بالمستحيل. أنا؟ حسنًا، أنا أيضا مثلها، لكنّي أرى المستحيل كل يوم. المستحيل هو محاولة التواصل مع هذا العالم، محاولة الابقاء على الآخرين بينما تتداعى الأشياء من حولك، أن تكون أكيدا انهم بينما تحدثهم لا ينتظرون دورهم فحسب، وإنما يصغون إليك. أن يشعروا تماما بمثل ما تشعر به في الوقت نفسه. هذا ما أتوق إليه في كل مرة أفتح فيها فمي - هذا التواصل المستحيل . |
|
خرافات ال11:11 |
لا أجيد المواساة، أكره أن أضطر للمواساة، أشعر بالغباء |
ما أقصرَ العُمر حتى نضيعهُ بالنضالِ |
-تقرأ عن ال father issues- *تكتشف ان عندها هذا المرض* :24: |
٨:٥٧م أفكار رديئة، أرتدي ملابس قديمة ومبتذلة، أفكر في أعذارك، أيامي التي بلا معنى، إحساسي الدائم بالنهاية، أعبر الشارع دون النظر يمينا ويسارا، لاشيء لأقف مذهولة أمامه |
" كيف من الممكن أن يكون الإنسان سعيدا عندما يتمدد في العتمة وحيدا في الواحدة بعد منتصف الليل وبيده هاتف ذكي" |
الهروب ربما ..ربما. |
سيبدو كل شيء سخيفا بعد بضعة أشهر من الآن |
in the land of gods and monsters, i was an angel, living in the garden of evil.. |
كل سنة وانتو طيبين يحلوين 3> |
أعدت قراءة الأشياء التي اكتبها هنا، مظلمة للغاية، غريبة هي الروح عندما تسكب نفسها دون عوائق، ولكنني في الحقيقة ابتسم ببلاهة، أغلب الوقت |
لا نفعل أي شيءٍ سوى التحدث عن أنفسنا |
املأ فراغات روحي بملابس جديدة وأقنعة العناية بالبشرة |
الآن، وسط هذه الضجة بدت لي كل الدعابات التي تدور حول اليهود محزنة وليست مضحكة أبداً |
أتمدد على بطني في الخامسة صباحا، أبكي لأسباب جسدية ونفسية، لست متأكدة من أي شيء سوى أن أمي إن مرت من هنا ستصاب بالفزع |
أنظر إليك وأفكر، يا ترى هل يعلم أنني لم أنساه؟ هل يعلم أنه أول فكرة من تلك الأفكار التي تأتي لرأسي قبل النوم؟ هل يعلم أنه أول من يطرأ في أفكاري عندما استمع لأغانيي المفضلة؟ هل يعلم أن هناك شخصاً يبكي من أجله؟ هل يعلم أنه سبب حزن شخصٍ ما؟ هل يعلم أنه هو سبب كل تلك الشردات التي شردتها وانا في وسط الناس؟ هل يعلم عن عدد المرات التي أردت فيها الاتصال به، الذهاب الى عتبة بابه، وضع قائمة اغاني مع رسالة اعتذار رديئة الكلمات؟ كم مرة أوشكت على الكلام، ثم هاجمني ذلك الشعور غير المبرر في أن أصمت. |
أندم قليلا على الفترة التي ظننت فيها أنني أفْضَل بلا أصدقاء، الأصدقاء يجعلون الحياة سهلة البلع |
اقتباس:
لذلك انا واقفة بين ميول للذين لا أعرفهم، وكره للذين عرفتهم على طبيعتهم، هذه الافكار مزعجة |
إن كنت تراقبني، فهل كان عادلاً أن ينتابني كل هذا الحزن وحدي؟ |
نفسياً أنا تعبت من المجاملات. |
https://c.top4top.net/p_939gf3731.jpg . كانا أثنان يمشيان معاً فى الشوارع المهجورة منه تفوح رائحة التبغ ومنها تتساقط أوراق الليمون وعند المنعطف كنجمتين سقطا كانا أثنين هى تحب الغناء وهو يفضل الاصغاء كانا اثنين.. أهدته قلما للكتابة واهداها حذاءً خفيفاً للتنزه كتب بالقلم "وداعاً" فجاءته مرتدية الحذاء الخفيف لتودعه . رياض الصالح الحسين 3> https://b.top4top.net/p_939fy6w61.jpg |
انت لن تهتم لشخص يقول أنا حزين، لكنك ستهتم لكاتب يشرح ويصف حزنه مستخدماً أفصح الكلمات والقوافي، لطالما كانت تلك مشكلتك، عدم القدرة على معرفة شعورك. لذا ستبقى تخوض معاركك اليومية معه بمفردك، هذا هو مجدك الاعظم ومصيبتك الكبرى. |
يقول بكر -بأسمه الغريب في مكان كهذا- أن وجهي يبدو عليه الفزع معظم الوقت، لم أعرف ماذا أقول ولكن وجهي ليس إلا مرآة |
" نَصٌّ عالِق " https://e.top4top.net/p_958o4ilt0.jpg . . همس لي وهو يستند على جدار قلبي : - أنت تستوحشي من نفسك ! ما كنت أعرفه جيداً ، أنها لم تكن همسة ، كانت صرخة قوية جداً ، حطمت ذلك الجدار الذي يستند عليه ، ودلفَت إلى أعمق نقطة في القلب ، إلى تلك النقطة الشيطانية السوداء . لكنها لم تكن نقطة ، كانت كل قلبي . الجدار وحده كان ما تبقى منه ! وهو المستند الآخير على ذلك العضو العجيب ، الذي نسميه : القلب . . ذلك الجدار ، كان مبنياً من حديثنا سوياً . كان أساسه متيناً ، كانت تلك الضحكات الصادقة بيننا هي الأسس الأمتن للجدار . وكل اللحظات السعيدة كانت تتشكل كطوبة صلبة ، وتذهب إلى مكانها المُعّد لها . . كنت سعيداً قبل تلك الصرخة ، كنت أنظر لهذه الأيام القادمة ، برقّة شديدة . أما الآن ، وبعد أن حطم الجدار . وبقيَت أطلالهُ صارخةً هي الأخرى ، تنادي وتنوح كرهت تلك الصرخة . او الهمسة . او الحقيقة . . كان التكرار والإصرار على هذا سيئاً . كأن تكون هناك أكثر من شمس في سمائنا . او أن يكون للوردة أكثر من ساق - ولا أعرف كيف سيستطيع أحدهم تقديمها لمن يحب حينها - . كان قلبي يستند على ما تبقى منه . لم يكن التكرار مفيداً . كان مخلخلاً لأسس الجدار ، معيداً الحقيقة على السطح . كان يطفوا كزنبقة ماء ، حتى قفز عليه ضفدع الصرخة الضخم . فغرقوا سوياً . قلبي ، وما تبقى من حديثنا . . . في وقتٍ مضى.. |
أكذب على نفسي، بشكل يائس وغير مقنع، حتى مجهودات الحكومة في محاربة الفساد تبدو، مقارنًة بي، مجدية |
كان غباء مني عندما قررت أقاطع أصدقائي الالكترونيين. مضى شهرين منذ آخر مرة كلمتهُم فيها. كانوا بكلامهم معي يغنوني عن العالم! الآن ما باليد حيلة، لا أفعل سوى الإشتياق-إن كان يُحسب فعلاً- .. إشتياقي الآن كبير جداً لأرواحهم.. |
كان يُفترض للبيضة التي أُخرجت للتو.. من قدر الماء الحار أَن تكون درسًا مُناسبًا تنبهني أمي من خلاله أن لا أمُد يَدي. لأمسُك بالاشياء التي أختبرتُ مسبقًا حرارتها و ألمَها.. الان! و بَعد سبعة عَشر عامًا أرغب أكثر من أي وقتٍ مضى في الجلوس مع أمي وجهًا لوجه لأخبرها ان درسها هذا مثل كل دروسها التي حاولت تعليمي اياها مُسبقًا بالطرق الصَعبة لم تنجح أبدًا سِوى في ترك أثار للحروُق لازمتني منذ عامي الأول تشوهات كلما نظرت اليها.. أتذكر كم بيضة أمسكت بيدي كم ألمًا أختبرت بقلبي.. .. ٢٠١٦\٤\٣م |
فواز حسن ضحكني :لا بالله: |
للأسف، من لما قرأت عن نظرية العود الأبدي والأيام وياي صايرة كابوس.. كأنه الله يعاقبني على محاولة المعرفة..؟ |
| الساعة الآن 01:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا