1:31ص









هناٱ أتواجججد في سمراٱت الفرح تنطرووي جنباٱت الورقيه المذبذبه


جوريه تعانق رياحين السطر بين اوقاف الحرف الجاٱذب
يهيم بك في رؤيتك بامتناٱن
ينتابني شوووق لك مع كل دقيقه يسلبني الوقت اليك




كل عاٱم وأنت حبي
كل عاٱم وأنت تعبر في سواحل عشقنا المهيمن
كل عاٱم وأنت معي وبقربي


كل عاٱم وأنت بخير














A&m

امسك بيدي ..
حتى نسافر و نتجوّل في أنحاء مملكتي ..
حيث لا أحد إلا
أنا وأنت.
وحبّات المطر ..!


وتتزين السماء بفراشات العشق



تتناثر فيها حبّات اللؤلؤ


ليعلن القمر حينها موعدا للانشقاق


وبعد هذه الرقصة
سنتّخذ قاربا لنبحر سويا في محيطات العشق
لاعرّفكِ على طعم الدفئ في محيطات العشق
لاعرّفكِ كيف يتبلور فيها العشق سطورا
وكيف أنثر كرات العنب على شواطئ العشق
لتتدحرج ويتدحرج معها عشقي المجنون







لك انت ياسيد عشققققي❤❤

11:34







سرقت ياأنت كتاباتي ...
فاصبحت بها عشقاً يخالط الشريان...
والوريد منه غيور
قصصت كل تلك المأثورات التي تنادي بأسماً هو يحمل
ملامح حنيني اليك وجعلتها بين اوارقي قصصا بك تذود
حيث لاتكون يوما عابرا فيها ..تكون هي ملاذي الودود
تسبقني الى وسادتي وتاخذني اليك كما شهرزاد تحكي له
روايتها ..وهي في الحقيقة بطلة روايتك اذا ماعشقها السهر
بك السهريطول
تسامرني في اوقات ...واوقات انا بك جراح تنزف كما نهر جاري يمد الجسور

هناك اكون جنائن بستان ... تشدو به الطيور
وحينهاا اغمض عيني فلا اجيد الابصار ...فيكون بها القذا او عمى االعيون

3:24












شرفتي مكسوة بالثلج
بيتي يغطيه الرماد
شوقاً إليكِ يهاجمني
يحاصر نوافذي
يمزق أشرعتي
قلبي بالهذيان والجنون ملتهب
يدخلني مناخ اللهفة
أسترخي على سطح القمر
حنجرتي محشوة برمال الصمت
لم اعد قادراً
أريد أن أصرخ كالرعد
وأقول للبرق أحبكِ

الوطنُ يَتفتَّتُ تحت أقدامي
كزجاجٍ مكسُورْ
والتاريخُ عَرَبةٌ مات سائقُها
وذاكرتي ملأى بعشرات الثُقُوبْ...
فلا الشوارعُ لها ذاتُ الأسماءْ
ولا صناديقُ البريد احتفظتْ بلونها الأحمرْ
ولا الحمائمُ تَستوطن ذات العناوينْ...

لم أعُدْ قادرةً على الحُبِّ... ولا على الكراهيَهْ
ولا على الصَمْتِ, ولا على الصُرَاخْ
ولا على النِسْيان, ولا على التَذَكُّرْ
لم أعُدْ قادرةً على مُمَارسة أُنوثتي...
فأشواقي ذهبتْ في إجازةٍ طويلَهْ
وقلبي... عُلْبَةُ سردينٍ
انتهت مُدَّةُ استعمالها...

6:48










سيدِي ..!

هُو اللّيْل قدْ آطلَّ منْ آعناقِ آلسّماءْ

سرِيعُ الخُطَى,

يسْكُبُ ضِلَّه على آلمدَى

و آلــ آنَا .. ثائِرَةٌ بكَ و بتفاصِيلِكَ مُدجّجَة

آُقاوِمُ آنوثتِي فَ تهزِمُنِي

فَ لكَ مآ تشتهِي ..!


سيِّدِي ..!

آمّا آنْ تُبعثِرَنِي فِيكَ آكْثَرْ

و آمَّا آنْ تًلملِمنِي ..!