ممكن تكون بتعاند معاكي مش اكتر

حاولي تقولي ليها اعملي محتوي مش هادف يمكن تقولك لا هعمل محتوي هادف :d

اهلآ ب هونج
وانتي ايظآ دعِ التالي في محيط فكرك
البحث عن الشُّهرة خلَلٌ في عقيدة التَّوحيد، وانقلابٌ في مفاهيم الغاية البشريَّة في الوجود، ونَكْسة في ترتيب الاهتمامات؛ فهو الصُّورة التطبيقيَّة للرِّياء المُحْبِط للأعمال في ميزان الشَّريعة.

وإذا كان قولُ النبِيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((من لَبِس ثوب شُهرة ألبسَه الله يوم القيامة ثَوْب مَذَلَّة))؛ يعني به: لباس الشُّهرة المادِّي المصنوع من القماش؛ فإنَّ غيره المسبب للشُّهرة داخلٌ فيه أيضًا؛ كالسيَّارة مثلاً، فعن شَهْرِ بن حَوْشب قال: "مَن ركب مشهورًا من الدوابِّ ولبس مشهورًا من الثياب، أعرض الله عنه، وإن كان كريمًا"[3].

أمَّا من اشتهر بالعلم والزُّهد والورع، ونيَّتُه صالحة وعمَلُه خالصٌ لوجه الله، فإنه خارجٌ عن هذه الدائرة، ولكن الواجب عليه أن يتفقَّد حال قلبه بين الفينة والأخرى.
منقول للفائده
تحيه ،،

الله يحفظها ويخليها ويبارك لك فيها
..
بداية الموضوع بسيط جداً .. عالم الطفولة جميل وبريئ يحمل الكثير من الخيالات والنشاط الدائم
افتحي لها المجال وخليها تطلق من وافر الصور المحفوظة في ذهنها , لأن من الصعب تغيرها او فرض عليها صور ومفاهيم أخرى صعبة على مدارك استوعابها
قد يكون الله خصها بمواهب وقدرات غير مرئية وغير مدركة أنتي لها , وطالما دعواتك لها مستمرة بأن الله يحفظها ويجعلها قرة عين لك , فتأكدي أن المولى عز وجل في جانبها ويراعيها أكثر مما تراعيها وتخافي عليها .
جميع الوسائل المتاحة الآن في النت من برامج توتيوب ومثيلاتها أصبحت أدوات من السهل التعامل بها من الكبار والصغار .
امنحيها الثقة وشجعيها واجعلي من نفسك سند لها في تحقيق رغباتها الطفولية , وستتذكر لك صنعيك لها
في عمرها هذا الصغير التجارب تصقل من شخصيتها وتثبت من كيانها الصغير وتجعل منها فخوره بما تصنعه لتنال به احسان الجميع
ليس الهدف بالنسبة لها مادي , فهي صغيرة على التفكير في ذلك .. وأن كانت تفوهت بمسمى المادة , فهي تعيش واقع الماديات والاحتياجات ومحاولة ملئ النفس بما تكنه بداخلها من امنيات ..
فتجاربها وتحقيق احلامها الصغيرة سيجعل منها فيما بعد فتاة تفخرين بها .