09-15-17, 09:58 AM
| #7 | |||||||||||
   غيّمُ السّلام.
|  أسعــدني توآجــدك هُـنآ  ،* الرجل لآ يبكي من أجل أنثى ؛ و الأنثى لا يُوقِفُ دَمعها سوى رجُلٍ أحبّته ؛ الرجُلُ كل الزمن متساوٍ في عينيه ؛ و الأنثى لآ تُريد من الزمن سوى ساعة ؛ من كتآب : تارتاروس لِ الكآتب : معجب الشمري | |||||||||||
| |
|
09-16-17, 07:58 PM
| #8 | |||||||||||
| غيّمُ السّلام.
| * الرجل في الحب كائن يشبه لعبة الشطرنج .. قد يقتل ملك الكبرياء فيه جندي نقدّم خطوة نحو عينيها .. فغض البصر دونَ أن يتخذ وسيلة يحمي بها قلعتيه . من كتآب : تارتاروس لِ الكآتب : معجب الشمري | |||||||||||
| |
|
09-16-17, 08:06 PM
| #9 | |||||||||||
| غيّمُ السّلام.
| * الرجل في الحب كائن يشبه لعبة الشطرنج .. قد يقتل ملك الكبرياء فيه جندي نقدّم خطوة نحو عينيها .. فغض البصر دونَ أن يتخذ وسيلة يحمي بها قلعتيه . من كتآب : تارتاروس لِ الكآتب : معجب الشمري | |||||||||||
| |
|
09-16-17, 08:13 PM
| #10 | |||||||||||
| غيّمُ السّلام.
| * - أنت من دمرّني يا شامخ فَوَالله ما كنتُ أظنّ أني قد أدوّن تحتَ هويتي (( مستعمَرَة )) . .! أنتَ من علّمني كيفَ أسقي جذور الحُب بالحياة كلَ يوم حتى صنعتك حياة لي . - لكنكِ جريئة جدًا في ضفاف الحُب .! - بل أنا خجولةٌ جدًا ؛ لكنّ شيئًا ما يدفعني إلى الجنون عندما أراك . لا أعرفُ كيف أصف ذلك ؛ هُما معًا : جنونٌ و خجلٌ يَجعلان مصيري مقيّدًا بجرائم العاطفة من كتآب : تارتاروس لِ الكآتب : معجب الشمري | |||||||||||
|
التعديل الأخير تم بواسطة أعيشك ; 09-16-17 الساعة 08:42 PM |
|
09-30-17, 03:03 AM
| #11 | ||||||||||
| ؛ ..قد يعتقد المسلمون اليوم أنّهم لو كانوا يعيشون في زمان الدعوة لدخلوا فيها حالما يسمعون بها. ولست أرى مغالطة أسخف من هذه المغالطة. يجب على المسلمين اليوم أن يحمدوا ربهم ألف مرة لأنّه لم يخلقهم في تلك الفترة العصيبة. ولو أنّ الله خلقهم حينذاك لكانوا من طراز أبي جهل أو أبي سفيان أو أبي لهب أو لكانوا من أتباعهم على أقل تقدير، ولرموا صاحب الدعوة بالحجارة وضحكوا عليه واستهزأوا بقرآنه ومعراجه. تصور يا سيّدي القارئ نفسك في مكة أبان الدعوة الإسلامية، وأنت ترى رجلاً مستضعفاً يؤذيه الناس بالحجارة ويسخرون منه، ويقولون عنه إنّه مجنون. وتصور نفسك أيضاً قد نشأت في مكة مؤمناً بما آمن به آباؤك من قدسية الأوثان، تتمسح بها تبركاً وتطلب منها العون والخير. ربّتك أمك الحنونة على هذا وأنت قد اعتدت عليه منذ صغرك، فلا ترى شيئاً غيره. ثم تجد ذلك الرجل المستضعف يأتي فيسب هذه الأوثان التي تتبرك بها فيكرهه أقرباؤك وأصحابك وأهل بلدتك وينسبون إليه كل منقصة ورذيلة. فماذا تفعل؟ أرجو أن تتروى طويلاً قبل أن تجيب عن هذا السؤال..؟ للكاتب / علي الوردي أسم الكتاب / مهزلة العقل البشري.. ؛ | ||||||||||
| |
|
09-30-17, 01:07 PM
| #12 | |||||||||||
| غيّمُ السّلام.
| * - أيُّ وجع هذا .. ؟ - وجع التشرّد ؛ هل عرفتِ يومًا رجُلاً مشرّدًا .. ؟ يشعرُ بالغربةِ في وطنه .! يبكي دون أن يُسقِط دمعة .! يبتسِم ماشيًا فوقَ جمر الزمن . .! - تقصد أنّ هذا الرجُل هو شامخ .؟ - لنْ تُجدي نفعًا إجابتي يا سُمو من كتآب : تارتاروس لِ الكآتب : معجب الشمري | |||||||||||
| |
