يما التعب هدك...
 

يما التعب هدك
والتجاعيد زارت جبهتك ويدك
حتى صوتك يما انهزت نبراته بحنجرتك
وغفي جسمك عى فراش يحضنك
وعيون ذابله يما تودعنا مع مبسمك
يوم ركضو يركبو اجهزة التنفس يما
صحيح انقطع نفسك ....!
وعيوننا مارمشت ولا غفيت عن شوفتك
وانقطع وتر قلبي بفرقتك
يما تدرين ابشتاقلك....
واحظن ثيابك وشمك...
وارمي جسمي على أجرك...
واتذكر يوم كنا زغار وكيف تهديني حنانك
يوم كنتي تلقميني الطعام من ثمك
وقت تضميني بحنان
تعاقبيني بحب وأمان
وأكبر يما معك
عودي يكبر وعودك ينحني ويبان
أبشرك يما زغيرك ما طلع منان
زغيرك هده غيابك والحرمان
وعانق احلامك بحنان
وصرت مثل ما ودك كمان
لابسٍ أبيص وعرقبتي سماعة الأمان
واعذريني يما صوت واحدهم يبيني اساعد امه قبل ما تفارق روحها المكان
ابعلم انك واقفه عالباب تنتظرين مني سوالف زمان
راجعلك يما ابحكيلك عن كان وكان وكان.....


من الذاكره..

هززتي الوجد
بكل اوتاد البيان
شعور
اقسم على المد
يداك استطاله الجنان
كم ذره استفاقت
كم نجم حول نصك استدارات
وتوجته الحياة بمعاني الكمال

الأم هبة الحياة

كبرياء اعدت فتره من حياتي قد عشتها فمراره فقدان الام لاتقدوو سنتجرعها مهما طالت الحياه بنا

حروف جميله رغم مراره سطورها يسلم بوحك .

حرف استطال اعالي السحب
من خيال لامس ذاكرة واقع الحرف باحتراف
نيالك على قلمك وفكرك
لك مني خالص الاحترام مع
الود والتقدير

يكفيني بأن دمشق استفاقت هنا من جديد..
محرره..
يتوسطها تمثال الحريه
كم هو ساحر مرورك يا انت