منتديات مسك الغلا

 


موضوع مُغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-18-18, 01:29 PM   #13
القارظ العنزي

الصورة الرمزية القارظ العنزي

آخر زيارة »  03-13-24 (07:13 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



انا بخير يالاجودية دامك بخير . اسعدني مرورك وذوقك الراقي النقي في الانتقاء ، وهذا من لطفك يسلم ذوقك .


 


قديم 01-18-18, 04:41 PM   #14
نجم ضاوي

الصورة الرمزية نجم ضاوي

آخر زيارة »  02-06-24 (10:25 PM)
المكان »  السعوديه / جده
الهوايه »  الشعر + الطرب والوناسه
خذنـي يقـايـا انسان .. وفاتـه يـوم ميلاده
حنوطه دمعة عيونه واكفانه اسى واحزان
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



بقاع القلب طوفان وفي سما القلب خطاف
اصبحو .. ضدي .. مثل .. حليف .. وحليفه

انتحل جسمي . ومن الهجر عظامي نحاف
حتى الروح .. يا مشكاي .. مني . ضعيفه

الله واكبر .. على حب .. زين .. الاوصاف
انفضح حالي .. في كل .. مذياع وصحيفه

دقو لي الطار وقوم يالقارظ شيل بالقاف
صابني الزار .. واحلام مرت . عليه مخيفه

خذني معاك للاردن . واطرحني بالاطراف
ودي دوى ورح . . ذيك الغزاله .. المنيفه

ودي اعيش بجال . انقى المخاليق وعفاف
في ديرتن .. خضر . . الغصان .. ومريفه


 


قديم 01-18-18, 05:31 PM   #15
القارظ العنزي

الصورة الرمزية القارظ العنزي

آخر زيارة »  03-13-24 (07:13 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حياك ربي يا بعد كل ...... الاحلاف
ومسكانك بقلبي وعيوني .. قطيفة
تعال عجل قبل يجيك .... خفخاف
وتصبح حياتك يا بو ضاوي كسيفة
تعال شف اللي خدها ضو .. كشاف
وعيونها عين الوحش شاف . شيفة
والخشم سلة سيف بيدين .. سياف
يا ويل والله من تورط ...... بسيفه
وجدايل من فوق متنه .... للارداف
مليانة بالزين ما هي ......... نحيفة


 


قديم 02-27-18, 11:21 AM   #16
الجادل 2018

الصورة الرمزية الجادل 2018

آخر زيارة »  03-27-24 (06:22 AM)
المكان »  ♥🇶🇦♥ بنت قطر ♥🇶🇦♥
الهوايه »  تأسرني معاني أسامرها تحت ضي القمر
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




اليوم أنا على موعد مع قصيدة (( العلامة الفارقة )) مع شاعر لا أجهل أساليب صياغته ’’ لكن مع هذه القصيدة قلب موازين الفهم ’ إلى خط آخر ’ خط مثل (( العلامة الفارقة )) فكانت كعلامة مميزة بين كل أنواع قصائده ’’
قصيدة غيرت فيها من الصياغة 360 درجة ’’ قصيدة لا تشبه ما جاء قبلها ’ ولا بعدها ’’ ليست لأنها الأقوى والأعمق ’’ فشاعريتك جادت من قبلها ومن بعدها بما هو أقوى وأعمق ’ لكن هذه القصيدة بها ما يميزها أنها لا تنتمي لمدرستك الشعرية ’ لا تنتمي لغزلك الصريح ’ ولا العذري العفيف ’ هي القصيدة التي أراها القصيدة (( الرمزية )) قصيدة مثلت لك أنت خط سير جديد ’ لتثبت إن الشاعر بتمرسه يعطينا ألوان شتى ’’ بعضها يبعد عن خطه المرسوم ’’ هنا أجد التميز فيما سأتناوله ’’ لشاعر جديد بكلماته في هذه القصيدة ’’
التي كنت مصرة على تناولها منذ كتبتها ’ وإصراري ظل حتى مع جديدك ’ لأني كما أسلفت هي غير قصائدك كلها ’’’
سأقف الآن في أجواء محدثتي ’’ لتخبرني عن أوصاف (( ألطاف )) ’’
العنوان
(( ذوقك جبرني أكتب القاف يا ألطاف ))
العنوان مثل شطر كامل ’’ من بيت سيكون في الآتي ’’ لماذا لم تكتفي (( بألطاف )) وأخذت الشطر بأكمله ’’ هل كما أراه أن الذوق كان جداً فوق الوصف حتى إنك لم تتمكن إلا أن تقرنه بها ؟؟؟ وهل للجبر كان معنى بمعناه المجرد ؟؟؟ لا أراه كذلك ’ وفي القادم لماذا لا أراه كما هي الكلمة المجردة لمعنى (( الجبر ))
المقدمة :
(( لطف ألطاف ))
والله لولا خاطرك ما كتب القاف
ولا نويت أسطره يا العفيفة
ذوقك جبرني أكتب القاف يا ألطاف
وظرفك كسرني والعلوم اللطيفة
تأتي لمقدمك مع ألطاف ’’ فأنت تؤكد إنك كتبت القصائد من أجلها ’ وهنا لا أرى فقط هذه القصيدة بل كل قصائدك والدليل (( القاف )) فالقاف لا يلزم قصيدة واحدة ’ بل يطال كل قصائد الشاعر ’ فأنت ترى إن سبب كتابتك لأبيات القصيد إنا هي ’ وكأن شعرك سُخر من أجلها ’’ فلولاها هي لم يأخذ مداد قلمك الشعري قوته في الكتابة ’’ وكلمة (( خاطرك )) هذه لها معاني رائعة جدا فالكلمة تدل على مدى أهمية شعورها وإحساسها بالنسبة لك ’’ مثل تؤكد إنك كتبته من أجلها واصفا إياه بالأسطر ’ وبالفعل الشعر هو أبيات لكنها تكتب وفقا لسطور ’ وتخصها بوصف (( العفيفة )) فهي من الطهر ما جعلك تنشد لها ’ تريدها دون سواها ’ فهي من ما تتمتع به من خصال جذابة جذبتك إليها ’ وهذا واقع ملموس الأشخاص يجذبونا بأساليبهم ’ بمواصفاتهم وصفاتهم ’ فهي تلك التي تميزت (( بالعفة )) وبعد ذلك بينت صفة (( الذوق )) فنجد إنها إنسانة بها من الأدب والتأدب الشيء الكثير لدرجة تأكيده في العنوان ’ الذي أحتل بيتك الثاني ’ في شطره الأول ’ وهي كذلك تتميز بصفة رائعة جداً كل قصيدتك دارت حول محورها الأساسي وهي صفة (( اللطف )) فهي من الرقة والعذوبة التي فرضت تلك الصفة عليك بشدة في قصيدتك ’ لأتوقف هنا قليلاً ’ قلت إن قصيدتك مثلت القصيدة (( الرمزية ))نعم أراه يتمثل هنا بشدة ’’ أما وكيف ؟؟ أجد إن (( ألطاف )) ينطبق عليه احتمالين فهو أما أسمها فهو مسمى ممكن أن يتسمى به أي إنسان ’’ أو صفة وأنا أرجح الصفة بالتأكيد لأنك في هذه القصيدة تكتمت حول أوصافها الحسية بشدة ’ ولأنك أكدت على صفة اللطف في أكثر من شطر ’’ فهي تتميز بتلك الصفة (( اللطف )) بدرجة كبيرة وملفتة ’’ لدرجة جعلتك تخاطبها بهذا الوصف بالمفرد والجمع ’’ وكم هي جميلة هذه الرمزية ’’ وكم هو رائع أن نلمس اللطف والرقة من خلال كلمات كتبت لنتصور وصفها الرمزي ’’وتؤكد في شطرك الأخير هنا إن الظرف الذي جمعكما كان له الدور الكبير لبيان مدى لطفها ’’ ومدة إلصاق تلك الصفة بها من إعادة تلك الصفة (( اللطيفة )) ’ ولفتت نظري كلمة (( جبرني )) فالجبر يكون عادة للشيء الذي لا تريده ’ لكنك تضطر لعمله لضغط عليك ’ أنا لا أرى ذلك هنا بتاتاً ’ لكن وظفت هذه الكلمة من الدارج العامي ’’ فنقول بعاميتنا المعهودة (( من كثر ما هي روعة أجبرتني أصير روعة مثلها)) نجد هنا فرض صفتها باللطف ’ فلم تستطع بعد كل لطفها إلا الخضوع له جميل جدا ذلك التصوير ’’ كما إن كلمة (( كسرني )) لا تتمثل هنا بمعناها المجرد ’’ وأيضا لتقريب الصورة لأبين بالعامية قليلاً فنقول (( فلانة من كثر جمايلها أو ذوقها ما أقدر أرفض لها طلب ’ أو هذه الشيء اللي وقفني عندها )) كم نجد صفة ألطاف اللطيفة هنا وبشدة جميلة جدا هذه الأبيات ’’
الصور الفنية والأساليب والمحسنات :
((والله لولا خاطرك ما كتب القاف )) : أسلوب قسم حرفه وأداته : الواو ’ المقسم به : الله ’ الغرض منه بيان إن القصيد إنما كتبت من أجلها فقط ,,
((القاف )) : كناية عن وزن أبيات القصيد ’’
((يا العفيفة)) : أسلوب إنشائي طلبي ’ نوعه : نداء ’ أداته : (( يا )) ’ الغرض منه : بيان تمتعها بصفة الطهر ’’
(( ذوقك جبرني )) : استعارة مكنية شبهت الذوق كالإنسان الذي يضغط على الأخر فيجبره ’ الغرض منها بيان الكمية الكبيرة من صفة الذوق واللطف لديها مما جعلك تنساق لكتابة قصيدتك ’’
(( يا ألطاف )) : : أسلوب إنشائي طلبي ’ نوعه : نداء ’ أداته : (( يا )) ’ الغرض منه : بيان تمتعها بصفة اللطف وبكثرة لأنها جاءت جمع هنا ’’
(( ظرفك كسرني والعلوم اللطيفة )) : استعارتين مكنيتين ’ شبهت الظرف ’ والعلوم كقوة تكسر الغرض منها تفاقم هاتين الصفتين لديها جعلك مغيراً لنفسك من فرط ما شاهدت
رائعة الصور ومتنوعة ’’
الأبيات
( 3 – 4 )
(( الأوصاف تبعدنا وتقربنا ))
شفت القوافي صادها سفساف
وشفت الغواني ميلهن للهديفة
وعزيت نفسي عن هوى بعض الأوصاف
وزهدتها في حب خطو الخفيفة
والآن نأتي لنعرف ما الذي جعل (( ألطاف )) تعلو على من سواها ’ ما الذي يميزها هي عن غيرها ’ فتقدم لموضوعك إن الشعر قد أنتابه الرداءة ’ فكلمة ( سفساف ) تدل على الحقير من كل شيء ’ ورمزت للشعر (( بالقوافي )) ’ أنت ترى إن الشعر يتغنى بمن لا يستحق لذا تراه كذلك ’ وهل هو كذلك ؟ بالطبع لا ’ ولكنك أنت ترى إن الشعراء مالوا للتغزل بالفتيات ’ ولكنك هنا أنت في وضعك تغيرت رؤيتك ’ فالشعراء بالفعل ينظمون كلماتهم لما هم يلامسونه ’ وأنت اليوم رأيت أنثى مثلت (( العفاف والذوق واللطف والرقة )) لذا وجدت إن الشعر فقط يجب أن يقال في مثل نوعيه (( ألطاف )) فمن لا تتمتع بصفاتها لا تستحق ’ هي رؤيتك ومنظارك ’ هو قانونك القلبي الذي أعجب بصفات نادرة ومتفردة لذا ضقت ذرعاً بما يكتبه الشعراء ’ فألطافك جعلت كل ما دونها يتلاشى جميل جداً ’’
والآن تكمل في الشطر التالي لنرى غضبك بعد رؤية ملهمتك ’ وجدت إن الشعر مال للغواني ’ ومن هي (( الغانية )) ؟؟ هي المرأة التي تتمتع بالجمال فستغني عن زينة تزينها مثل ما نقول في مثلنا الدارج (( الزين زين لو قام من النوم )) ’ وقد تعني المرأة المستغنية بزوجها عن الجميع ’ وتعني أيضا المائلة للغناء والرقص في أماكن مخصصة لها ’ فأي معنى يقصده شاعرنا ؟؟ بالتأكيد الأخير فالمعنى الإجمالي يدل على قبح تصرفات المعنيين (( الغواني )) لذا أنت تقصد المعنى الأخير ممن تحب الغناء والرقص في أماكن مفتوحة ’’ لأنهن هن سهل على الرجل إغوائهن والتقرب إليهن فهن صيد سها (( الهديفة )) لبيان إن الهدف سهل ’’ جميل معناك جداً ’’ هنا بعد رؤية ذلك الوضع وبوجود (( ألطاف )) أعرضت نفسك عن كلهن ’’ فهي تغني عن الجمع بترجيح الصفات ’’ وكلمة (( زهدتها )) الزهد يعني الانصراف عن الشيء والاكتفاء بالقليل من الأمر هنا أنت تعني بها أنك لا تهتم بحب من وصفتها (( الخفيفة )) وهي الطائشة التي ممكن تجذبها كلمات غزل فتنساق لها ’’فنفسك مع رؤية ألطاف ولمس ما بها من صفات أدركت مبتغاها ,, جميل جداً ’’
الصور الفنية والأساليب والمحسنات :
((القوافي صادها سفساف )) : كناية عن الرداءة ,,
((ميلهن للهديفة )) : كناية عن سهولة وقوعهن في الشباك ,,
((عزيت نفسي )): كناية عن الترفع عن النساء باستثناء من هواها القلب ’’
((خطو الخفيفة )) : كناية عن الفتاة الطائشة اللعوب ,,
جميلة ’’
الأبيات
( 5 – 6 )
(( الخل صيانة لخليله ))
دام الغلا مكشوف ولعين من شاف
وش عاد يبقى للوليف ووليفه
اليا صار خلك للجماهير ميلاف
خله يولي وانتبه من حليفه
هنا تشرف في بيان الواجب من الخل تجاه من يهواها ’ فليس من يهوى يكشف أوراق أوصاف من يهواها ’ فإذا يوصفها كرؤية العين إذاً هذا ليس بالحب ’ روعة هذه الحقيقة فعلاً من يعشق ينتابه شعور الغيرة في سرد الأوصاف بتفاصيلها ’ فهو كالحاجز الدفاعي ’ وهو الحماية ’ فإذا كان يهواها بصدق ’ ستشكل عرضه يوماً ما ’ فكيف له أن يرتضي ذلك !!! فيظل ودها كسر من الأسرار الغالية ’ سر لا يكشفه بتفاصيله ’ نعم قد يعلم الأخريين بهواه ’ لكن لا يعرفون دقة الوصف ’ فمن يهوى لا يخفى له سر ’ ولكن أنت تعيب هنا عن من يكشف عن حبه ومحبوبته للآخرين وكأنهم يرونها رؤية العين لها ’’ فكلماتهم ’’ أحاديثهم ’’ أوصافها شيء بينهما ’ بين العاشقين وسرهما الخاص بهما دون سواهما ’ فهو مبدأ الحفظ والحماية والخصوصية والملكية لهما فقط ’’ روعة المعنى ’’ تعود لتؤكد غضبك إذا أصبحت الحبية والخليلة ومن تهواها مشاعة بصفاتها الحسية بين الناس الذين وصفتهم بكلمة (( الجماهير )) للدلالة على الكثرة ’ وسريان الخبر وكأنها أصبحت مألوفة ومعروفة عندهم جميعاً ’ هذه لا تنفع لك ’ التي الكل يعرف بمواصفاتها ’ فأصبحت مكشوفة بأوصافها ’ فالأعراض عنها هنا (( خله يولي )) ’ وكذلك تنتبه لكل من يمت له بصلة كالأصدقاء (( فالصاحب ساحب )) وكل من يقف في صفه ’’
جميل المعنى ,,
الصور الفنية والأساليب والمحسنات :
((دام الغلا مكشوف ولعين من شاف )) : كناية عن بث تفاصيل المحبة بكل أسرارها ’’
((ميلاف )) : كناية عن إنها أصبحت مألوفة ومعروفة من قبل الجميع بأوصافها وخفتها في الغزل ’’
(( خله يولي )) : كناية عن الأعراض عنه ’’
الخاتمة :
(( حكمة زمن ))
نويت أنا أبعد عن هوى كل مرياف
وأسلي نفسي وألتهي بالصحيفة
نأتي لبيت الحكمة ’ بيت تكون بعد أن لامست صفات (( ألطاف )) والتقيت بها ’ فتكونت لك حكمة سرت مع أيامك ’ فقد اتخذت قرار البعد عن كل الجميلات بأوصافهن الشكلية ’’ بأنك ستلجأ إلى (( غض البصر )) وكأن الجميلات بهن من الحسن ما يلفت نظرك لذا ستلهي النفس ’ ستصرف العين عن ذلك الحسن ’ والنظر إليه بأن تنشغل بقراءة الصحيفة التي قد تكون كتاب ’ مجلة ’ جريدة ولكن الصحيفة بالمجمل تطلق على الجرائد ومفردها الجريدة ’’ وكلمة الصحيفة وردت في القرآن الكريم بقوله تعالى في الآية (( 10 )) من سورة التكوير (( وإذا الصحف نشرت )) ’ هنا يقصد صحيفة الإنسان وأعماله ’ وأنت تركن لتصفح الجريدة ’ قد لا تقرأ ما بها لكنها وسيلة لتشتيت انتباهك عن النظر للحسناوات ’’ جميلة الخاتمة ’’
الصور الفنية والأساليب والمحسنات :
(( مرياف )) : كناية عن الحسناوات الفاتنات ’’
(( ألتهي بالصحيفة )) : كناية عن غض البصر ’’
أجواء جديدة كليا من شاعر لم يأخذ هذا اللون بما تناولته وأطلعت عليه
فمثلت الرمزية والعلامة الفارقة التي أثبتت إن القلم يخضع لشاعره لا العكس
صح لسانك ’’ سلمت يمناك
داوم على التنوع دوما ’’
مرت من هنا
الجادل ’’


 


قديم 03-05-18, 04:35 PM   #17
القارظ العنزي

الصورة الرمزية القارظ العنزي

آخر زيارة »  03-13-24 (07:13 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



أجد نفسي عاحز عن شكرك الجادل 2018 ، أبدعتي في نقدك وتوشيحك الأدبي الراقي لأبياتي المتواضعة ما ننحرم من مرورك وأضافاتك الجميلة احترامي


 


موضوع مُغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are معطلة
Pingbacks are معطلة
Refbacks are معطلة



| أصدقاء منتدى مسك الغلا |


الساعة الآن 10:26 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
بدعم من : المرحبي . كوم | Developed by : Marhabi SeoV2
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا