منتديات مسك الغلا | al2la.com

منتديات مسك الغلا | al2la.com (/vb/)
-   قسم مدونات الأعضاء [ الاختلاء المباح ] (https://www.al2la.com/vb/f53.html)
-   -   عبقٌ آخر (https://www.al2la.com/vb/t88137.html)

شَغَف 11-08-18 12:53 PM

‏تحية لمن بيننا وبينهم مئات الكيلومترات لكن قلوبنا جيران .

[إيليان أبو حاطوم]

شَغَف 11-08-18 12:57 PM

في القلبِ مخمصةٌ واللهُ يعلمُها
‏ويعلمُ الله أنِّيْ لستُ أعترضُ

‏لي في الحياةِ دروسٌ في مناقبها
‏ما يُشبعُ الروحُ والأوصالُ تنتَفِضُ

‏لستُ التي إن تولى الدهر تمقتُهُ
‏بل أقرض العمر دهرًا فيّ ينتهضُ

‏إنّ الحياة سَمَتْ بي في مخالبها
‏حتى رأيتُ خطوبَ الدهرِ تَمتعضُ

‏⁧[نهى علي]

شَغَف 11-09-18 04:09 PM

أهديته عطراً ،
وبما أن إدخال كل ماهو زجاج إليه ممنوع فقد قمت بتعبأته في عبوة عطر بلاستيكية ،
تبقى القليل ،
نثرتُه على ملابسي لأحظى بِقُرب رائحتهُ على الأَقل بجانبي .
-منتعشة جداً .

[أشتاق]
كثيراً ..

شَغَف 11-12-18 11:07 PM

https://a.top4top.net/p_1046vjp600.jpg

اللهم إني استودعتك الحديدة وأهلها ،
أسألك اللهم أن تحيطهم بحفظك ورعايتك يا أرحم الراحمين .

هي لن تعود كما كانت ، لكنها ستكون أفضل مما كانت عليه ،
أتمنى ذلك ،
لنتناول التفاؤل قليلاً .

يا الله..

شَغَف 11-19-18 07:27 PM

عجيب..
اليوم بعد نسياني كتابة paragraph عن حدث معين وضعتني المعلمة في كلاس آخر طالبة منهم استجوابي "سؤالي" عن أي شيء in English وسأجيب

ظنته عقاباً ورأيته مسلي جداً ههه

لكن ما أثار حيرتي ،
هو أن أول سؤال وجهه لي أحد الطلبة بقصد إحراجي هو:
what's your mother's name?
أجبته "وفاء"
اسماء الأمهات ليست عورة يجب سترها عن الآخرين ! .

شَغَف 11-20-18 09:45 PM

[خريف]

يُحكى أن فتاةً شَهِدت كل فصولِها ، عدا ربيعها لم يَطأهُ عمرها قط ، تنتزعُ ذاكرتها صيفاً ، وتلتحفها شتاءً ، وما بينهما خريفٌ يُساقِطها لذكرى كان وقوعها بذات موسمه ،
قلبها يتساقط .

[عبق]

شَغَف 11-30-18 08:18 PM

أخي ،
أستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعه .

اليوم :
30\11
إما عقدةٌ ستُحَل ،
أو المزيد منها .

يارب يارب .

شَغَف 11-30-18 08:59 PM

ورطت نفسي بدورتين في آن واحد ،
عقلي يكاد يخرج من مكانه ،
يشتمني ثم يعود مرة أخرى ،
أو قد يقرر الهجرة .

أريد أن أقرأ ، لكن الوقت لا يسعني ، حتى العقل أيضاً سيبصق بي عمَّ قريب ،
الحماس الذي دائماً ما يتملكني للقيام بشيء معين سيجلب أَجَلي .

شَغَف 12-10-18 05:46 PM

من المواقف المحرجة العديدة التي حصلت لي اليوم
أحببت أن أترك هذا الموقف "ذكرى" هنا لهذا المعهد الـ$&@٪#٪$ استغفر الله 😊


قبل قليل ،
نجلس أنا وصديقاتي بصالة الانتظار التي لا شيء بها غير الكراسي ،
لذا فظاهرة "الصدى" واقعة لا محالة ،
نناقش الإختبار الذي خرج منه الكثير منكسين رؤوسهم ،
خرج لنا الأستاذ يستجوبنا :
-لِمَ أنتم هنا ؟
-أكملنا الاختبار وبانتظار زميلتنا .
-ممكن طلب؟
-نعم؟
-نقصوا اصواتكم.

انخرسنا عدا واحدة ارتفع صوتها وهي تقول :
-Ok teacher .
رد بصوت اعلى :
-يعني كذا نقصتي صوتك؟

حالة ضحك هستيرية حلَّت بنا ،
حملنا حقائبنا وهممنا بالخروج من المعهد ،
ما أضحكني حقاً هو أن هذا الأستاذ لم أرى ضحكته قط ولا حتى ابتسامته ،
لكن هذه المرة رأيتها ، وكانت حقاً مُضحكة ،
علمت الآن لمَ يبدو صارماً في أغلب الأوقات هههه 😂😂😂😂

شَغَف 12-13-18 04:36 PM

أن تكون بريئاً لا يعني أن تكون ساذجاً أو أن تعيش في عزلة , البراءة هي أن ترى العالم على إتساعه مفتوحاً مثلما تراه بعيني طفل.
- روجيه شارتييه

شَغَف 12-13-18 06:16 PM

الشتاء يلتهمني گ قطعةٍ من اللحمِ المُثلَّج ،
يلوكني كثيراً ، أكادُ أُفرَم وأُمزَّق ،
أشعرُ بأوصالي ترتَجِف ،
شعري الذي أَعجزُ عن رفعِ يديَّ من أسفَلِ الغطاء لترتيبه يبدو منظرهُ وكأنما يُقيمُ انقلاباً ،
هو ثائرٌ مثلي تماماً ، مُحتَجٌ دوماً ، لا يُقدِّر ذلكَ المشوار الذي أقطعهُ إليه لتوظيبِه ،
ناكرٌ للجميل ،

تباً .

شَغَف 12-13-18 09:26 PM

من طرائف المعتقلين السياسيين ،
أن أحدهم أُجبِرَ على أن يعترف بما لم يفعله
ليتم تسجيل ذلك "فيديو" ويتم أيضاً إذاعته ونشره على القناة التابعة لهم
"المسيرة" ،
وافق على ذلك بسهولة مريبة ،
وما أن بدأ التسجيل حتى تحدث قائلاً :
في يوم الخامس من ديسمبر قامت مليشيا الانقلاب الحوثيه باعتقالي...

هنا تم قطع التسجيل ،
أنَّبوه كثيراً على حديثه "مليشيا الانقلاب"
وكان رده الصمت
أعادوا التسجيل مرة أخرى وواصل حديثه:
- وتم نقلي من قبل مليشيا الانقلاب الى ....

هنا أعادوه لزنزانته فاقدين منه الأمل ،
من هذا الموقف ومن مواقف أخرى كثيرة أصبح كل من بالمعتقل ينعتونه بالشجاع ،

هذا الموقف حدث لوالدي ،
ما ذكرني به هو تلك الصورة التي تم نشرها من قبل "الدكتورة" في مدونتها ،
والتي تحمل معنىً رائع جداً ،
وهو :
"ليس كل طليقٍ "حر" ، وليس كل معتقل "مقيَّد" ،
بوصلة الحرية تشير للعقل لا للأحياءِ بالخارج ! .

شَغَف 12-14-18 01:06 PM

-مالخيبة؟!
-الخيبة..
گ تلك التي تسطوا على من ذابَ في حُب خُصلاتِ شعرها الأسود الحريري الطويل ،
حتى اتضح له بأنه "مستعار" وأن تحته ما هو أسوأ من شوكٍ على نبتةِ صبار .

گ تلك التي تصيبُ شخصاً يرى زوجته لأولِ مرةٍ بدون مكياج .

أو..

گ تلك التي تعطي رد فعل أشبه بالصورة هنا بالأسفل 👇

https://d.top4top.net/p_1078heszz0.jpg

وشكراً :MonTaseR_194:

شَغَف 12-16-18 06:13 PM

عبارة قرأتها وما زالت تتردد بعقلي :
" أنت كل عام تمر بذكرى وفاتك دون أن تعرف التاريخ "

أسألك اللهم حسن الختام .

شَغَف 12-17-18 07:37 PM

https://c.top4top.net/p_1081qs6i00.png

لم اتعلم شيئاً من كرة القدم حقيقةً ،
أذكر بأنني كنت أشاهدها مع والدي ،
ليس لشيءٍ .. غير أنني أود الجلوس معه ،
وبما أنني فضولية جداً
وأكسر رأس من يقع ضحية أسئلتي
فقد كنتُ أسأل عن كل شيء ،
بما في ذلك "الزرع" في الملعب أهو طبيعي أم صناعي :9: .

ورغم أن أسئلتي كثيرة وساذجة غالباً
لكنه كان يجيبني على جميعها وبضحكة الله ما أجملها ❤ ،

لذلك فأنا لم أستفد من كرة القدم شيء ،
لكنني تعلمت من والدي الكثير 💛🍃

شَغَف 12-18-18 09:49 AM

https://c.top4top.net/p_1082rsfns0.png

من رواية جدائل صعدة ،
للكاتب مروان الغفوري .

شَغَف 12-18-18 10:33 PM

https://c.top4top.net/p_1082jo92i0.jpg

احتفينا بها وارتشفنا من حرفها الكثير ،
سعيدة :نبض:

شَغَف 12-19-18 09:52 PM

https://e.top4top.net/p_1083zbvcs0.jpg

https://f.top4top.net/p_1083vypyi1.jpg

عظيم الحب لهذه الكائنات ❤ .

شَغَف 12-23-18 08:26 PM

بما أنني وجدتُ نفسي أخرج من الألفين والثمانية عشر فارغة اليدين ،
دون أي انجازٍ أو تقدُّم يُذكر ،
فإني قد التفت لأكثر ما شغلني عن أهدافي بهذا العام،
وجدتُ الإنترنت غريمي الوحيد :23:
وبما أنني أحتاجه في دراستي فلن أقطعه ،
لكنني التفت لأكثر ما شغلني به "الفيسبوك" ،
لهذا سأحاول الإبتعاد عنه قدر الإمكان ،
لأُكمل هذا الشهر -على الأقل- بدونه ،
ثم أرى مدى استفادتي من أوقات الفراغ التي سيخلفها إبتعادي عنه .

بالنسبة للمنتديات ،
ربما سيقل دخولي لها أو قد ينقطع -على حسب- .

جلَّ ما أرجوه منكم هو "الدعاء" :MonTaseR_98:

شَغَف 12-26-18 11:40 AM

https://e.top4top.net/p_10909tkbq1.jpg

نبدأ ترتيب أنفسنا قبل بداية العام الجديد :ورد:

شَغَف 12-26-18 07:53 PM

"جدائل صعدة"

النوع الذي أُفضلهُ من الروايات ، والذي يلفت انتباهك لأشياء لم تُفكِّر بها قط ، لحياةٍ يعيشونها بالجبال ، وكأنما تخلا عنهم الوَطَن ، منحهم الجهل ، والمرض ، وأخذَ منهم أرواحُ الكثير بتلك الحروب الستة التي شُنَّت عليهم منذ العام ٢٠٠٤ ، بينما كان بيدِ المخلوع أن ينهي الحرب وقد كسبها ، لكنه گ العادة كلما تقدم الجيش يصدر أوامره لهم بالتراجع فيفعلون وتضيعُ الدماء سدىً ! ! .

لم أكتفِ بما وَرَد بالرواية ، فذهبت للبحثِ أكثر عن حروبهم ، قرأت وقرأت ، ولكن ماتزال علاماتُ استفهامٍ كثيرة بعقلي .

إقتباسات:
-فكرتُ طويلاً: هل على المقهور أن يمضي ما تبقى من عمره في انتظار لحظة الانتقام ، أو ما يسمونها لحظة النصر ؟ .

-لقد انتظر طويلاً حتى يكبر ليشتري لنفسه زوجي حذاء ، لكنه ما أن أصبح ناضجاً حتى أصبح أيضاً ميتاً .

-تعز أرسلت لنا مدرساً للعلوم وهي لا تعرف من نكون ، ألا يستحق مدرس العلوم قليلاً من الماءِ قبل أن يموت ؟ .

-كان حسن مجاهداً ، لم نكن ننتظره ليحكي عن الذين قتلهم ولا عن انتصاراته ، بل ليقول لنا كم كان جائعاً وخائفاً ومشتاقاً ، كنا ننتظره ليعود الينا كما تركنا ، لا بطلاً بل شاباً بريئاً لا يدري ماذا سيفعل بالغد .

شَغَف 01-01-19 07:05 PM

ما أراهُ الآن في الـ2019 أن العام الماضي لم يكن سوى شخصٌ عابرٌ بحياتنا حمَّلنا بالذكريات "حلوها ومرها" ثم مضى ،
الآن أنا أقولُ لهُ بحق "لا تَعد !" ،
فلتسقط لسابعِ أرضٍ أسفلنا وتُدفَن هناك دون عودة ،
عِش ببرزخك هناك بعيداً عنَّا ثم..إياكَ أن تقترب ! .

متفائلة بالـ2019 كثيراً ،
وأشعُرُ بأن شهرها الأول يحمل لي الكثير ،
گ "حلِّ عُقدة" مثلاً .

شَغَف 01-03-19 12:35 AM

https://f.top4top.net/p_1097qq4pa0.jpeg

تحدي قراءة الـ٢٠ مقالاً أسبوعياً
بدأته بالأمس وللتو أكملت نصفه ❤

تحدٍ جداً شهي 💛

شَغَف 01-04-19 09:29 PM

قال الحسن البصري رحمه الله:
(يا ابن آدم إنما أنت أيام، فإذا ذهب يوم ذهب بعضك)

شَغَف 01-04-19 09:40 PM

سُئل حكيم ذات مرة:
-ما هو أكثر شيءٍ مدهشٍ في البشر؟
فأجاب:
-إن البشر يملّون من الطفولة فيسارعون ليكبروا، ثم يتوقون ليعودوا أطفالًا ثانيةً.
يضيعون صحّتهم ليجمعوا المال، ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة.
يفكرون في المستقبل بقلق، وينسون الحاضر، فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل.
يعيشون كما لو أنهم لن يموتوا أبدًا، ويموتون كما لو أنهم لم يعيشوا أبدًا.

شَغَف 01-07-19 06:21 PM

https://e.top4top.net/p_110264tlg0.jpg

ارسلتها لي احدى صديقاتي بينما هي مغلقة عليها باب المطبخ وامها بالخارج تتوعدها بعقابٍ عسير 😂😂

تذكرتُ إحدى المرات التي قررت بها عمل "بيتزا"
وبالخطأ خرجت على هيئةِ خَشَبٍ مُحترق :MonTaseR_111:

مذ ذلك اليوم والعائلة الكريمة ترتجي مني أن لا أُعاود تجربة أي شيء بالفرن ، لأن غالب تجاربي كانت كارثية ههههه 😂

شَغَف 01-10-19 10:22 PM

شعور جميل أن ترى نفسك تتخلص من ادمانك للفيسبوك تدريجياً *-* ،
شعرتُ بالضجر بأولِ أسبوع لدرجة أنني قررت العودة ،
لكنني منعت نفسي *-*
تركته في ٢٤\١٢ وسأعود في ٢٤\١ ،
والى ذلك الوقت لدي الكثير الكثير من وقت الفراغ الذي يجب عليَّ أن استغله 💛

شَغَف 01-13-19 05:10 PM

"ضفائر زينب"

لم ترقني كثيراً ، لكنها كانت محاولة جيدة من الكاتبة گ أول رواية لها .

[إقتباسات]

- اللحظة الاخيرة هي دوماً الفاصلة ما بين حياتين وصمتين وعتمتين ، هي اللغة التي تتقنها الأقدار أو ربما ما تبقى من العمر .

-الوجع في أحايين كثيرة يجعلنا نُزهر ، يقيمنا ، يصلح اعوجاجنا ، يهذبنا ، ويجعلنا نتقن الصمت والكلام والبكاء باحتراف .

-هكذا تعصرنا التجارب ، لتجعل منا أناساً آخرين تماماً .. إما عقلانين أو مرضى عقل .

هنا تعليق أعجبني 😂 ،
كان ذلك لأنني صادف وأن قرأت روايتي "جدائل صعدة ، وضفائر زينب" وراء بعض ، وكان هذا رد فتاة فلسطينية عليَّ 😂
https://d.top4top.net/p_1108wdtxl0.png

شَغَف 01-17-19 08:05 PM

طريقة والدي بالمواساة ،
مُضحكة ، ومحرجة أيضاً 😂😂

قبل شهورٍ من الآن ذهبتُ لزيارته ،
حدثَ لي موقف ضايقني ،
ليس منه ،
لكن تلك الفترة ضُغطتُ فيها كثيراً ،
وكان لموقفٍ صغيرٍ حدث لي أثناء ما كنت لديه أن يبكيني ،
بُكائي لا يُخفى أثره أبداً ،
لذا فقد تجنبتُ أن يراني طوال فترة الزيارة ،
لكنني أُضطررت لأن أعود لأسلم عليه ،
نظر إليَّ مليَّاً بينما لم أُرد أن أرفع عيناي إليه ،
كنت صامتة ، فقطع الصمت وهو يقولُ لي :
-حسني خطك حسنيييه ما ينفعش كذا والله المُصحح إذا شاف ورقتك واجاباتك بهذا الخط ليرسِّبك والله ! .
ثم أطلق ضحكة ،
ضحكت ، وضحكت عماتي ، وضحك الحارس ، وضحك عمي ، وضحك أبناؤه ، و تسرَّب خبر عبق وخطها إلى الفضاء الخارجي وأصبح كل من يراني يكرر لي جملته الشهيرة وهو يضحك :
-حسني خطك .

تباً هههههه 😂😂
بالمرة التي تلتها قال لي : حاولي تكبري خطك .
أجبته: الدنيا أزمة وأقلام الحبر مش ببلاش ، قد خطي اقتصادي احمد ربك أوفِّر لك فلوس 😂😂😂 .

شَغَف 01-18-19 07:59 PM

https://a.top4top.net/p_1113lk4jz0.png

https://b.top4top.net/p_1113q5o3o1.png

أول موقع قمت بعمله بالفترة التي مضت *-* ،
كلما أحرزتُ تقدماً زاد حماسي حقاً *-* ،
المهم أنني كلما شعرتُ بالكآبة أفتح إحدى الصفحات التي قمت بتصميمها وأبقى أنظر إليها نظرة مُحب لا يزيح عنها ناظريه 😍😂 :SnipeR96:
مع هذا ما زلت لم أُكمل الدورة 👌 ،
ربما يلزمني أشهر لأُكملها .

شَغَف 01-20-19 06:58 PM

مستشفياتنا وسياسة الاستنزاف ،
عادي جداً يموت المريض ،
عادي جداً يتأزم وضعه وبدل ما يدخل عليهم بمرض واحد يطلع منهم بعشره غيره ،
بس الأهم من المرضى ومن صحتهم "استنزاف فلوسه" ،
هو هذا المهم عندنا -_-

شَغَف 01-25-19 08:58 AM

https://e.top4top.net/p_1120vhglk0.jpg

أينما حللت تركت أثرك الطيب في نفوسِ الآخرين معك ،
كلي فخرٌ بأني ابنتك :0741:

شَغَف 01-27-19 09:08 PM

https://d.top4top.net/p_112264rtc1.png

الحمد لله :نبض: :نبض:
أسأل الله أن يتمم شفاءها وينثر العافية بجسدها ❤

شَغَف 01-29-19 11:09 AM

"شيفرة بلال"
گ ما سبق لي وأن قرأت لأحمد خيري العمري في روايته الواح ودسر كان قد ربط التاريخ بالحاضر بطريقةٍ ما لم أرها عند غيره .

وكما اعتدنا كانَ ذكاءُ الدكتور أحمد خيري العمري حاضراً في رقعته ، فارِضاً نفسه عليها ، ذلك الذكاء التمسته بربطه لـ صخرة سيزيف ، بـ صخرة بلال ، رأيته ذكاءً منهُ أن يجلب بداخل القصة أخرى تشبهها ، لكنها سَلَكت مَسلَكاً آخر ، مَسلَكاً مُضنياً بلا جدوىً ، صخرتان ، واحدة منحت صاحبها القوى ، وأخرى سلبتهُ اياها .

راقتني إشارة الكاتب لتلك الإشارات الإلهية التي كثيراً ما ترد على أسئلتنا ، أو تُنهي شكوكنا وتضع لها حداً ، لكن بعضها لا نفهمها ، وبعضها الآخر نفهمها لكن شيئاً ما بداخلنا يقول بأنها كانت مجرد "صدفة" فقط لا غير .

راقني أسلوب الكاتب السهل البسيط والسلس ، أسلوب طرحه رائع أعجبني بشدة ، ولا أعتقد أن الدكتور أحمد خيري العمري يكتب بأقل من هكذا روعة .

شيفرة بلال گ ما سبق لي وأن قرأت من أعمال الدكتور أحمد خيري العمري كانت "مدهشة" ، فبالوقتِ الذي كنت فيه قد ظننت بأنه سَيَقُص علينا قصة مألوفةٌ لدينا جميعاً بأُسلوب المعلم الذي يُمسكُ العصا بيده ، تفاجأتُ بأن هناك أعمق من ذلك ، وأنها أكثر من مجرد قصة .

رواية جداً جميلة .

[إقتباسات]

https://c.top4top.net/p_1124zv5iv0.png

https://d.top4top.net/p_1124mnbgs1.png

https://e.top4top.net/p_1124komsa2.png

https://f.top4top.net/p_1124y6h8q3.png

شَغَف 01-30-19 07:35 PM

رأيت أشخاص ماديين كُثُر،
ورأيت أشخاص بمنتهى الدناءة ،
لكن ماذا إن كان كل ذلك في "طبيب" ؟! ،
تلك المهنة المُشرِّفة كيفَ يُمرغونها بالعفن ! ،
"أن تكون طبيباً يعني أن تكون إنساناً"
إنساناً بمعنى الإنسانية ،
أن تترفَّع بضميرك عن كل الماديات ،
أن تعمل لا لكي تجني المال ،
لا ،
بل لكي تنقذ مريض مُنهك شبه ميتٍ أمامك ! ،
أما إن عجزت ،
فقل أنك عاجزٌ عن ذلك لا عيب في هكذا قول ! .

بعد أيام من المكوث بالعنايةِ المشددة ،
نكتشف أخطاءً كثيرة قد وقعوا بها ،
أخطاءٌ لا يجب أن يقع بها طبيب أو ممرض ! ،
دخلت المَشفى لمُجرَّد جذري مائي وتسمم بالدم ،
وشيئاً ما لم يستطيعوا تشخيصه بالضبط ! ! ،
ثم لكثرة أخطائهم الشنيعة يُصيبونها بجلطةٍ رئوية ! ،
جسمها المتورم بالكامل اليوم ،
والمُنهَك تماماً نتيجة لانعدام ضميرهم ،
لا أعلم أَيُّ أطباءٍ هم وكيف تخرجوا من جامعاتهم أساساً ،
بل كيف لهم أن يستمروا بالعمل وهم يرون فشلهم بأصغر الأمور بأم أعينهم ! .

شَغَف 02-02-19 02:01 PM

"هل هو عصر الجنون؟-مصطفى محمود"

كتاب يحوي مجموعة مقالات تناقش مواضيع شتى ،
نخرج من جميعها ونحن نتساءل ذات السؤال "هل نحن في عصرِ الجنون حقاً ؟ ! .

[إقتباسات]
- أدوم الحب ماكان لله وفي الله ، وأقصر الحب ما كان لهدف لحظة .
- ولا تغرك البطاقات والرايات المرفوعة والتصريحات والهتافات .. فكم من مسلمٍ في البطاقة وهو أشد كفراً من أبي جهل ! .
- ولهذا ما تكاد عصابة من هذه العصابات تنجح في قلب نظام الحكم حتى تبدأ في تصفية بعضها البعض وفي قتل قياداتها في شهوة تصفوية محمومة حتى لا يبقى على القمة إلا سفاح هو أكثرهم دهاءً وشراسة .

شَغَف 02-04-19 12:32 AM

گ تابع لما سبق لي وأن كتبته عن كتاب "هل هو عصر الجنون" ، هنا نبذة بسيطة جداً لكل مقال من مقالاته الأربعة عشر ..

١- لحظة حب :
"لولا تجلي ربنا على مخلوقاته لما كان هناك شيء يستحق الحب ! "
يتحدث الكاتب هنا عن الصوفية وكيف يرون وجه الله بكل ما حولهم ،
ثم يُنهي مقالته الأولى هذه بنصائح عدة بها من الموعظة الحسنة الكثير ،
ثم أخيراً عبارة واحدة تختم كل ما سبق تُثيرُ في القلبِ زلزالاً ما ان تقرأها : موعدك مع هذا التراب قريب ! .

٢- حينما تكون "أحبك" معناها "أكرهك" :
يعدد الكاتب هنا معانٍ شتى للكلمة ذاتها "أحبك" ، يرى بأنها قد تحمل أكثر من معنى عند أكثر من شخص ، ثم ينتهي بأن : أدوم الحب ما كان لله وفي الله ، وأقصر الحب ماكان لهدف لحظة .

٣- تعدد الزوجات العصري :
في هذه المقالة انتقاد لكلاً من الرجل والمرأة ، فتحدث الكاتب بدايةً عن "العدل" وكيف أن رجل اليوم قد فقد سمة العدلِ فيه سواءً بالبيت أم بالمجتمع عامةً ، فلا يقوى على الزواج من أخرى ، فيلجأ بذلك إلى أن : يتزوج زوجةً واحدة و معها ثلاثة تليفونات .
ثم يتوجه بانتقاده للمرأة إذ أنه يقولُ : بل إن صاحبات المال والجاه أصبحت الواحدة منهن تعطي نفسها حقاً مماثلاً .
إذ أنها تحيط نفسها بمدلكي العواطف ، ومستشاري المشاكل ، وكاتمي الأسرار وغيرهم الكثير .

٤- النار كامنةٌ في الحجر :
يقول الكاتب: أخطر عدو للإنسان عاداته لأنها مع الوقت والتكرار والانتظام تضرب بجذورها تحت الجلد ، ثم تجري في الانسان مجرى الدم وتدخل في المزاج والشهية والمناخ النفسي .
ثم يقول : إن أقوى الشهوات يمكن أن تموت وتذبل بالترك ! .
فهو يرى أن ترك ذنب أو شهوة يُعَد بمثابةِ المعركة التي تستحق التعب لأجلها ، يُقدم لنا الدكتور مصطفى محمود هنا عدة نصائح للإقلاع عنها بأسلوب الواعظ .
يتحدث بعد ذلك عن أحد الصوفيين الذي يقول : ياعبد جعت فأكلت .. ما انت مني .. ولا أنا منك .. عطشت فشربت .. ما أنت مني .. ولا أنا منك .
والمقصود هنا هو تعليم النفس مجاهدة ذاتها وطباعها ، فيمنع نفسه من الأكل حالما يجوع ، كما ويمنع نفسه من الشرب حالما يعطش .

٥- هل هو عالم مجنون ؟ :
يعرض الكاتب هنا مواضيع وقضايا شتىً يصف بها العالم الذي نحن فيه اليوم بالجنون ، منها الزواجُ ، فبينما كان يبدأ بنظرة وينتهي بزواج ، أصبح الآن يبدأ من نهايته مع "حبوب منع الحمل" ، أو كما وصف بأنه على طريقة السينما "فلاش باك" ، وشيءٌ آخر يُمثِّل قمة الجنون الذي قد حل بعالمنا هذا وهو "القتل غير المُبرر" ، يتحدث هنا عن نزاعات السلطة التي تبدأ بقلب نظام الحكم من قِبَل ما وصفهم بالعصابات ثم ما يلبث أن يقتل كلاً من أفراد هذه الجماعات أو "العصابات" الآخر ليبقى أشدهم سفكاً للدماء .

٦- الرايات الكاذبة :
يتحدث الكاتب عن الرايات ، الشعارات ، واللافتات الكاذبة ، الحروب بين أصحاب المبدأ الواحد ، ومثَّل لها بحرب الصين والفيتنام ، فيتنام وكمبوديا ، روسيا والصين ، وغيرهم .
يتهمهم جميعاً بكذب لافتاتهم وراياتهم ، كذلك اليساريون واليمينيون : "لا أحد يؤمن بما يقول ولا أحد يعمل بما يؤمن " .

٧- هذا الجهاز سوف يغير العالم :
يتحدث الكاتب هنا عن "التلفزيون" ومضاره على هذا الجيل الذي يقود أخلاقه إلى الانحدار شيئاً فشيئاً بسببِ بعض الأفلامٍ التي نعلم جميعنا ما تُثيره من فساد بالكثير من كل الأعمار صغاراً أم كباراً ، يعلن مدى استياؤه منه ، وقلقه من أن جيل الأمس الذي أقام امبراطورية لن يعود طالما وأن أجيال اليوم تجلسُ فاغرةً فاهها أمام شاشةِ التلفاز في تركيزٍ تام ولا ترغب بأن يقطع أي دخيلٍ تركيزها هذا .

٨- الإنسان ذلك اللغز :
يتحدث الكاتب عن ذلك الإنسان الذي يدافع عن أبسط الحقوق للحيوان ، بينما يقذف هيروشيما وناجازاكي بقنبلةٍ تُزهق أرواح الكثير من سكانها .
عن رجل يقتل زوجته بأبشع الطرق ثم يقول بأنه قتلها بسبب حبه لها .
عن طبيبٍ ينصح مرضاه بعدم شرب الخمور ثم يشربها هو .
وعن الأوروبي الذي تأتيه المدنية بكامل وسائل الترف لكنه يفضل حياة العنف والمخدرات .

٩- الدجال يأتي على طبق طائر :
يعرض هنا الكاتب رأيه بوجودِ مخلوقات أخرى غيرنا ربما في كواكب أخرى واستدل بذلك بما ذكره جلَّ وعلا في كتابه الحكيم : [ ومن آياته خلق السموات والأرض وما بث فيهما من دابة (٢٩) ] (الشورى) .
والله أعلم .

١٠- المستقبل :
يُمثِّل الكاتب هنا لتقدم الأوربيين علينا بمشهدٍ من اختلاقِ عقله ، وهو يمشي في شوارع عديدة يظهر بها الأوربيون أكثر سرعةً منه ومن غيره من الشرقيين ، بينما هو يظهر بالحركة البندولية البطيئة ، يُبرر تقدم الأوربيين علينا بعدم اكتراثهم لموت أو غيره من حياة الآخرة ، فيصبون جُلَّ تركيزهم على حاضرهم ، دنياهم ، وبالمقابل فنحن معشر المسلمين قد أخذنا فكرةً مغلوطةً عن الدين ، فيُصحح الدكتور مصطفى محمود هنا فكرة الدين لدينا المُقترنة دائماً بالزهد ورفض الدنيا وغيره .

١١- لماذا خلق الله الدنيا :
يقول الكاتب بأننا وُلِدنا منذُ البدايةِ على صراعٍ منشأهُ بداخلنا ، قوتين ، قوة إيجابية ، وقوة سلبية بحتة "الشيطان" ، و لنا القرارُ بالنهاية باتباعِ أيٍّ من الفريقين .
ثم يُفرق بين الدنيا والآخرة بأن احدهما عطاءٌ عاجل ، أما الأخرى فهو عطاءٌ آجل ، مؤجلٌ إلى يومِ ينفر المرء من أخيه وامه وأبيه .
نسأل الله حسن الختام ، نسأله تعالى ذلك العطاء الحَسَن الآجل .

١٢- دواء لكل داء :
يتحدث الكاتب هنا عن الله ، ذلك العدل ، الرحيم ، الغفور ، المُعطي ، والكريم ! ،
عن الله ذو التسعة والتسعون إسماً وصفة ،
ويصف جملة التوحيد [لا إله إلا الله] بكونها دواء للنفس البشرية فيقول عن مدى مفعولها ببعثِ السكينة والطمأنينة في النفس : " لم يخلق إلى الآن العقار السحري الذي يُحدث ذرة واحدة من هذا الأثر في النفس " .

١٣- خطيئة الصوفية الكبرى :
يركز الضوء هنا على بعض الصوفيين وينتقدهم في تشددهم وفي اعتقاداتهم التي قد تصل بالشخص منهم إلى الشرك ، أو إلى أن يرى نفسه إلهاً .
مقالة رائعة أنصح الجميع بقراءتها .

١٤- مسرح العرائس :
المقالة الأخيرة بهذا الكتاب المُثمر ، نرى الدكتور مصطفى هنا يُناجي الله على العَلَن ، فيُبدي أشد الندم -نشعر أنه يُبدي ذلك الندم عوضاً عنا- على مشيه على غير هُداه جلَّ وعلا .

شَغَف 02-07-19 01:12 PM

جزء بسيط من رسالة والدي لي بسبب "عدم تغطيتي لوجهي" ،

https://f.top4top.net/p_11339pkge0.jpg

أسلوب والدي بالنصح و تعامله معي خصوصاً يجعلني لا أقول سوى "نعم ، وحاضر" .

بعيداً عن كمية الاختناق التي حدثت معي أول يوم بالنقاب :eiwp: ،
إلا أنه ليس سيئاً .

شَغَف 02-10-19 01:29 PM

https://a.top4top.net/p_1136i1p1w0.png

من أجمل الرسائل التي نادراً ما تصلني :kkp00697: ،
أن تُنتَقَد ذلك يعني أن تتعلم ،
لكن أن تُقابَل كتاباتك دائماً بالمدح ! ! ،
ذلك يعني أنك ستظل بمستواك ذاته وإن كان أدنى من أي مستوى آخر .

المهم أنني أنتظر السبت القادم بفارغ الصبر :16:

شَغَف 02-11-19 11:09 PM

اسكتوا !
لا صوتَ يعلو فوق صوتِ النائحة
نحنُ أمواتٌ و ليست
هذهِ الأوطانُ إلا أضرحة!

[أحمد مطر]


الساعة الآن 06:12 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.1 al2la.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
جميع الحقوق محفوظه لـ منتديات مسك الغلا