أنا سأبدأ من حيث انتهيتي ،،
من الرد الثاني ،،
اللطف كل اللطف في حضوركِ ومحاولاتكِ ،،
نص
لا أعده قصير ،،
فهناك حياة حكاية ،،
وهناك مشاعر مكنونة ،،
وتصريح مباح ،،
كلمات جميلة ،،
سارا
هلا وغلا ،،
بتواجدكِ اللطيف ،،
وأخيرا قبل الشروع مع كلماتكِ التي
صغتيها بشكل جمل ،،
ما نقدر نعوفچ حياتي ،،
فدوة لهالطلة
:67:

صيف حار ،،
يظل لقائين لعشاق المحبة في الذاكرة،،
وبينهما
تفاصيل لقاءات أخرى تقل أهمية ،،
اللقاء الأول ،،
الجامع لقلبين وقد يكون اقلب ذلك الحب من جهه ،،
اللقاء الأخير
كيف كانت تفاصيله تخلدها الذاكرة مسجونة ،،
ومن هنا نشرع بالحوار ،،

صيف حار ،،
ذلك الصيف
حار لاهب ساخن بإختصار هو مستعر،،
ذلك الصيف
يزيد حرارته حب في القلب مستقر،،
هو
كالسماء في صفاء زرقتها ،،
كموجات البحر في انتعاشها ،،
يراكِ طفلته
يطفئ حرارة صيفها بزحات كمطر ،،
تقبلين بالطفولة دون أبداء أي عذر ،،

فهو
القلب ورمال البحر تشهد بالرسم ،،
واللهو يبصم على تلك اللحظات دون نطق بالقسم ،،

،،
وماذا بعد ،،

ماذا بعد ،،
لا تسألين فالقادم أدهى وأمر ،،
لا أكدب صدقيني تريدين دليل هاكِ الصور ،،

لمَ الصمت ؟؟؟
صورة أنستيكِ التعابير والعبر ،،
تسريحة جدابة أوعتكِ بالأسر ،،
كبلت قدماكِ لا تكاد تخطو شبر ،،
ماذا دهاكِ عل يوجد بها خطر ؟؟؟

عرفتها عرفتها ،،
من جمال مبسمكِ،،
من تورد وجنتكِ ،،
من زفرات آهاتكِ،،

أقولها بهمس
الحب ،،
ذاك الطوفان أغرق قلبك ،،
ذاك الحنان أسعل نور عينيكِ،،
ذاك الفنان اشعل نيران صبرك ،،

والله فنان لأن سارا
تهتف بأسمه بهذيان ،،
تصيح من يطفأ أشواقي فهي نيران ،،
تلوح للأفق لموعد قادم ترا أوانه قد حان ،،
تلك هي ما تعرف في الحب بالأشجان ،،

وهناك مزيد ،،
أكيد أكيد ،،

(( لا تجيبو طارية ))
لا جيبو طاريه هي تغرق من تطرونه ،،
يرتجف جسدها حرامات هالقلب تذوبونه ،،

يما فدوة شكثر هالبنية تضيع من تمدحونه ،،
تعطش لشوفته وتحترى ألحونه ،،
حرام عليكم بتجن ودها تصرخ ،،
وتقول دخيلكم فدوه لا تطرونه ،،

سارا
ما هذه الكلمات البسيطة ،،
أي بسيطة ،،
هذي كلمات حلوة ومعانيها روعة ،،
احچي الصدق أنتي ما تعرفين أنچ فنانة كتابة ،،
التواضع حلو ،، وكتابتچ أحلى ،،
لا تحرميناااا وفدوة أناااا عيني ،،
بنت العراق الجميلة
جدا راقت لي أسطركِ الجميلة ،،
إلى لقاء قريب
مررت من هنا
الجادل ،،،

صح لسانك وعلا شانك