حب واعشق وعش حياتك
ولا تلتفت للمتشائمين

لا يعجبني غيابك

لا أنت قريب فألقاك
‏ولا أنت لي فيطمئن قلبي
‏ولا أنا محرومٌ منك لأنساك
‏أنت في منتصف كل شيء !
‏.
‏

وانتي التي مهما سقيت قلبي حبا قال اريد المزيد

.



لا أحتاج إلى لفت إنتباهك بين هذا الحشد من الملوّحين
أعلم أنك تراني ، واضحة ولمّاعة جداً بالنسبة إليك

ودي احتفظ بنبرة الصوت

.



تجاوزني إذا تقدر

عيش الحياه بحب مقرون بأمل

وأيمان موصول بعمل

احلم

وسعى لتحقيق تلك الأحلام
لا تلتفت لجيش المحبطين من التعساء
عيش الحياه فهى لن تنتظرك
وستمر مر السحاب

اعمل

لأخرتك
فالموت قدر محتوم
ستقابله في يوم ما
والسعيد
من عمل لذلك اليوم .

الله يحفظ لك قمرك المعلّى
وذيك النجوم اللي بها زينة الكون
"
لا تحسب أن اللي تجنب تغلى
ما قصده الا يصبح الحرف مصيون

.



أنا الجرح والسكين ، أنا الخد والصفعة

لا قبلك قبل
ومن كافور احضانك تناديني الجنة

هاتيك كلك

نشتاقهم .. وهم منا وفينا

‏اشتقت
‏إليك كثيراً عجزت ان ارسلها لك
‏فقررت ان انشرها لـ يراها الجميع ...

سيلتقي القلبان
وسيتنازعان من أحب الثاني أكثر

بعض الكلام اللي ماتحسب له حساب
في قلب غيرك ،، ما يمر بـ سهوله
،
خلك مع العالم تعاملك ،، من باب
اللي ما ترضى تسمعه ،،، لا تقوله

انتي الغرق والنجاة
لا وربي بل حياة

‏والله لا يضعُ ثمارًا على غصنٍ ضعيفٍ لا يقدر على حملِها.

.



بينما يقاتل العالم لـ إستحواذ بعضهم دولةً دولة
أنا هنا وكل ما أتمناه أن تضحك لي ، تخيل ..!

‏"وتحدث إليها كما يتحدثُ نايٌ إلى وترٍ خائفٍ في كمان وانتظرها..."
‏

.



وفي كل ما يتعلق بك ، مهزومة دائماً

هُناك وجوهٌ ليست جميلة بِ القدر الكافي
و لـا قبيحة بالقدر الكافي
وجوهٌ مغلفة بِ سحرٍ غامض
و حكايةٍ لـا تنتهِي .
وجوهٌ تُذكرنِي
بِ شوارع لندن في القرنِ السادس عشر
على عتبةِ مقهى رمادِي ، و رجلٍ يضع قبعةً سوداءَ
و يتحدثُ عن أحلـامهِ التي مضت دونه و دونِي .

رجل لـا يُشبه إلا هذا .

الصمت
متعة التنزه في عقول الاخرين
يمنحك

.



عندما تشعُر برغبة بـ الهرب
أهرب إليّ ، حتى و إن كان هروبك مني

ليتني اظفر بحبك لكنت اسعد الناس ...

أما آن الأوان لنتفق ؟

لن تستطيع النسيان بمفهومه الشمولي
ولكن تستطيع ان تدير ظهرك لكي تنسى
وتتحرر من قيود الذكريات
فوعاء الحياه اكبر بكثييييييييييييير
من مجرد شخص يملاء هذا الوعاء

وما ينطفي لك شعور بداخلي لو يطول الوقت

يشتاق قلبي اليك بعمق..!

من رخصني مـا ربـح غيـر إبتعادي
ومن ربحني لو يبـي عيونـي عـطيته

لا تشوفنـي مجــرد شخـــص عـادي
أي شخص إن طاح من عيني وطيته

وما انسَدّتِ الدّنْيا عليّ لضِيقِهَا
‏ولكنَّ ... طَرْفاً لا أراكِ بهِ أعمَى

وماذا صنعت بالقلم يا تولستوي؟

سوى الطيف

تمنيت تكون شي عابر و انتهى .. و لا تعلق بالذاكرة

وهويت في قلبي كما هوى نجم السماء ..!