لن تعود الأمور كما كانت .. تغير مهم يلوح في الأفق ..
‏" عندما ستنتهي هذه الأزمة = سيدرك العالم أن الميزانيات الكبرى يجب أن تكون للبحث العلمي والاهتمام بالصحة والبيئة لا لصناعة الأسلحة واستعراض القوة ..."

‏إذا أجلت نوافل الصيام لراحتك
وأجلت نوافل الصلاة لاستعجالك
وأجلت التصدق لحاجتك
وأجلت البر لانشغالك
وأجلت التوبة لتسويفك
فعن أي سباقٍ إلى الجنة تتحدث.؟!

العبادة تحتاج إلى جهادٍ مع النفس قال الله تعالى:
{والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا وإن الله لمع المحسنين}

علاقتنا بالصلوات الخمس اليوميّة تشبه علاقة النهر بجيران عمره.. لا حب جارف صاعق من النظرة الأولى.. ولكن علاقة ود ومودة ورحمة، يزدها الزمن متانة وقوة وحكمة..

من جميل ماقرأت:

ألطاف الله على أوليائه لا تتصورها العقول، ولا تعبر عنها العبارات، فتأمل حال أم موسى، وأنه أتاها ابنها ترضعه جهرا، وتأخذ عليه أجرا، وتسمى أمه شرعا وقدرا، وبذلك اطمأن قلبها، وازداد إيمانها، وفي هذا مصداق؛ لقوله: ﴿وعَسى أنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ﴾ .

بعض المواقف .. تُجبرك على خوضها.. رغبة بالانتهاء منها!
تشعر كما لو أنك أسير لأحداثها المفروضة عليك! إن أصعب العجز..
أن تتمنى أن تعود حقًا.. ولكن..
لا تعرف أي طريقة تساعدك على العودة..