أنتِ هنا ♡ يا وهج

لاَ أوجع الله قلبكِ ، وشكراً من الأعماق

صباحيِ يبدأ من هنا
مع أولِ إشراقات الصباح
هذه الإجازة تركت بتول تقودنيِ وإذا بها تأخذني
حيث طيش الأمومة والصبا




أهلا بمن تصنع الحياة بِأنامل من نور

صباح الخير

العزيزة ميديا

*ماذا منحتكِ رفقة الحرف ؟

* برأيك متى يشعر الكاتب بالإنصاف ؟ وأين ؟


مودتي

أنتم الناس أيها الشعراءُ
يا نفوسًا عن الدنايا تعالَت
وقلوبًا يختالُ فيها الصفاءُ
وحروفًا تهيم نحو المعالي
ويراعًا يفوحُ منهُ النقاءُ
للأحاسيس في القلوب مخاضُ
يتداعى فتولدُ العصماءُ




لم تمنحنيِ شيئاً بقدر ما علمتني الكثير من الدروس
تعلمت من هذه الصحبة أن أكون أكثر وضوحاً وتصالحاً مع نفسي قبل الغير أن أثق وأستبشر الخير في أخوة لم تنجبهم لي لا البطن التي حملتني ولا الأرض التي نشأت على ربوعها
رفقة الحرف والقلم وعلى ندرتهم يشغلون مساحاتي في الغياب كما في الحضور تماما مذهلون هم (♡)
ويبقى للحذر هامش لابد منه
فشكرا لله أن جمعني بأحبةٍ تشرفت حقا بمعرفتهم




لا أدري حقا يا وهج
لأني لست أبدا ممن يقايضون في
الكتابة وقد أعكس سؤالك واقول
متى ما شعر الكاتب بالاهمال واللامبالاة بما يكتب بما انه يخط احساسه فهذا حتما سيؤثر على تواجده
عن نفسي اكتب سطر وأبتلع آخر
ليأتي قارىء شاطر يستنبطه .. ربما هنا قد أشعر بالانصاف
إلى أن يحدث .. سنظل نتموسق بين كل حركةِ جرٍ ورفع ونهدهد بحبوحة الشجن في حروفناَ ..




طبتِ أيتها الحبيبة

أهلا ..


كتب كثيرة وكل كتاب له تأثيره بشكل يختلف عن الآخر
لعلّ أبرز الكتاب الذين تركوا عميق الأثر بي


يوسف أبو لوز في كتابه
خط الهِزلاج