عبد الله ابن أبي السرح

كان كافراً ثم أسلم ، ثم أصبح كاتباً لوحي السماء ، ثم ارتد وأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله

فما بكاهُ إلا عثمان ابن عفان - أخوه فى الرضاع - وتَشَفَّعَ له عند رسول الله لما أمر بقتله حين ارتد ، فقبل النبى شفاعته ،،

وظلَّ يدعوا الله لأخيه وما جفاه حتى أسلم مرةً ثانية ،،

وأصبح من أعظم المجاهدين في سبيل الله ، ففتح قبرص والنوبة وإفريقيا وقاد معركة ذات الصواري ، ثم توفي وهو يصلي !!

فوائدالقصة :
(1) لا يدرى العبد على ماذا يموت وبأى حال يختم له !!

(2) وفاء عثمان بن عفان مع أخيه والصبر عليه مع أنه ارتد والوقوف بجانبه حتى استقام

(وفاء أخ لأخيه من الرضاعة )
لنرفق بأخواننا ولنصبر على بعض فسوف نرحل

.
يعطيك العافيه
اختي ياسمينه
موجديد عليك الابداع
كل احترامي لك
.

الله يجزيك الجنة وحسن الثواب

جزاكم الله خيرا