عرض مشاركة واحدة
قديم 07-29-11, 07:00 AM   #1
عزوز الخالدي

الصورة الرمزية عزوز الخالدي

آخر زيارة »  08-06-12 (04:50 AM)
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي مع اشتداد الحر والصيف ..تقرير مصور



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حرارة الصيف الكل يعلم انها تتجاوز أحيانا الـ50 درجة والعديد من الطيور تموت بسبب نقص المياه




تذكر حديث النبي صلى الله عليه وسلم أن الله غفر لمرأة بغي من بني اسرائيل بسبب انها اسقت كلبا وأن الله غفر لرجل أيضا عندما سقى كلبا يلهث ففي كل كبد رطبة أجرا

ليس فقط الطيور حتى القطط واي كائن حي تسقيه او تطعمه تكون فيه صدقه لك بإذن الله

وهذه صورة قام احد الشباب جزاه الله خيرا بجمع القوارير الفارغة وقصها وتعبئتها بالماء وتركها تحت ظلال الاشجار



ايضاً هنآك عمالة البلدية أو النظافة وهم ضعفاء مساكين دائما يكونون في الشمس الحارقة



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله)


يعملون في حرارة شديدة الكل يعلمها كم تكون في الصيف فلماذا لانقدم لهم ماء بارد أو عصيرا لعلها تنجينا من حر يوم القيامة


" الماء ـ العصير ـ الفطيرة " كل على حسب طاقته



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما نقصت صدقة من مال، وما زاد الله عبداً بعفو إلا عزاً. وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله" رواه مسلم

وعن رافع بن خديج قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصدقة تسد سبعين بابا من السوء " رواه الطبراني في الكبير


عَنْ بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"مَا يُخْرِجُ رَجُلٌ شَيْئًا مِنْ الصَّدَقَةِ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهَا لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا ". صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " (3 / 264)

وهذا تطبيق عملي قام به بعض الشباب جزاهم الله خيرا فلماذا لاتكون مثلهم












آإخُوكَمَ عزوز