ابكيتينا يارويدا في طرحك لسيرة عمر . من منا يتحكم بعواطفه عندما يقرا سيرة عمر ولا يبكي ولا يبكي على فقد عمر . كذلك عندما نقيم وضع الامة اليوم ووضعها في زمن عمر . نبكي ايضا على حالنا الباءس . اثابك الله يا رويدا محمد واجزل مثوبتك . ذكرتينا بسيرة عمر باننا امة لو اقتدينا بمن مضى مضينا الى الخير والخيرية . احترامي