* البعض منا يبلبل ليخلق المشكله لا لمعرفة الحقيقة ..
والحقيقه يجدها البعض مريره .. فهي لا تماشي هواااه ...
*فلنهدآ جميعاً .. ونبحث عن اطراف المشكله .. ونزن الأمور
( بعقل ) .. لا يهمه سوى الطريق السوي والمنطق
*لا ضير عليك ان فهمت المشكله .. وقتربت نحو الإجلاء من المعرفه ومحاولة تفتيش ضلوعها
بكذا ( لماذا ) .. وكذا ( هل ) .. وكذا ( أيمكن ) .....!!!
*أن تسافر وحيداً ( بمفردك ) .. فذاك يعني ان تكون هنااااك
والبقيه منك تظل كذلك ( هناك ) ..!!
*منذ ان وطأت اقدامي على ارض الرحيل لا اذكر انني ذهبت ( معي )
وقبل أيام فعلتها ....!!
*وكأنني كنت بحاجه ماسه للذهاب معي ..
شعرت وكأنني نديم ( فارغ ) لا استفز الحوار معي كي انتج
فالسفر يمثل ساحة الإنتاج ..!!
قد يتسائل احدكم ؟ عن الإنتاج ..!
وانا اقول : سافر برفقتي ستمضغ مرادي ..
أو اتركني ( انا وياي ) ...!!
*السفر قصيده تشوقني صياغتها .. فما ان البث حتى اعود إلى رحاب ( الإسفلت )..
فلا علاقة لي بالجو .. إلا للضروره ..
*النحله تنتج الـ( عسل ) وعكسهـا ( لسع )
كلها من النحله .. تما كــ ( الأنثى )
*اتسائل ؟؟
لماذا تكاد الساعه ان تسرق مني اجمل اللحظات ..
وتكون الإجابه .. إنها ( لدغات العقارب ) ..
*لا للغموض .. شعار دائما ما أرفعه
ومن شدة وضوحي اصبحت غامضا لدى الكثير من الناس
*بالأمس صافحت ( قلائد الشمس )..
*بالأمس اكتض الوجود لمعانقتي علما بأنني كنت خارج نطاق الأرض ..
*(حلبات المشارعه ) .. تشهد الكثير من اللقاءات هذا العام ..
فقط انتظرو
*التساؤل .. ثرثار يخنق التفاؤل ..
* ولا يمكن للصمت ان تنجح مهامه .. حتى نقع في فضول ذلك المنحى..
*عندما يأتي الغبار .. اتذكر المقابر ..
فخوف أن يضمك يساورني حال تراكمه
واندلاع الأتربه.. جميعها تستيقض الرحيل ..
* يا لحمق عواطف الرحيل ..
تشعر بانوثه قابعه في الداخل لا مجال لازالتها ..
فكل ما حل الرحيل .. اشتغلت وضائف تلك الأنثى ..!!
*فرغت من كتابة جميع الاسماء اللتي ستشارك معي في الجمعيه .. بتواريخها .. بكل شيء ..!!
وامضيت في اسفل الرساله ..( اللهم إنا نسألك السداد )
أتى أحدهم وقرآ اسفلها .. وقال والله انني اشعر بالتقصير
دوما اسال الله ان يسددنا ..
كان مقصدي السداد بتسديد الأموال .. وهو ظنها دعوه بالثبات
ههههه
قلت :
اما أنا فأعاني من بعض زملائي في الجمعيه .. يتأخروا
لدرجة ان أرفع يدي للدعاء لي ولهم ( بالسدااااد )
*ذات مره دخلت مطعم بيتزاهت انا واحد زملائي قبل ما يقارب الـ 8 سنوات .. واحد بيبسي وثنين بيتزا
وبعد الانتهاء .. ذهبنا للمحاسب قال حسابكم 167 ريال كدت ان اموت من الضحك..
كتبت بعدها قصيده واسميتها .. ( بـي تزاهت )
* لا ينتصر الفشل إلا على الحمقى من البشر ..
* تركته لعله يستيقظ ..لأني احبه .. فذهب غير مبالي ..!!
أي قلب يمتلك هذا الرجل ؟
* لا يجحف في حق نفسه إلا من اعتاد اللامبالاه ..
فقناعات البليد مشابه تماما للامبالي ..!
* احتاج قليلا لكي اتنفس .. فموقف الامس .. يذكرني بقصص المنافقين التي اشبعت سطور التاريخ دجلا ..
* يا اخي اختار الطريق ..
فأنت بحاجه الى تحديد موقف !
..
* لا هروب من لحظات الغروب ..
* احداث هذا العام بالذات .. تحمل القليل من المفاجئات ..
والكثير من الآهات
* اشعر وكأن البراح من التامل يختبئ خلف اساور الجحيم من الفكر المتعطل ..!!
*ايهما اهون على النفس .. رحيل مسيس برتبة ( عالم ) ..
أم رئيس ... برتبة ( ظالم )
من يملك اجابه فليدلي بنانه !!
*احيانا اكاد اختنق من هول الشتات الذي اصبح ملازما حتى لفراغات مضاجعنا ..
وكل شيء تلقى له حل إلا ان تصلح لسان الكذاب
*لكل انسان ( اهداف ) ..
إلا انا فالوضع يلازمني ولكن بدون حرف الدال يعني .. ( آه .. أف )
*احتاج كثيرا ( لفرمتتة ) جزء
بسيط من ديمقراطية المشاعر
فمواطن الداخل اللتي تشبعت
بالفراغ طيلة العام والنصف
اللتي قضيتها ما بين سفر التواجد
وشتات الاكسده تعطيني اشاره
( قف عند حدك )
//
تدرون .. تعـبت .. يعـنـي إلـى هـنـا
انا والليل
*غادر الوطن بالأمس .. متوجها الى الوطن ..
///