هكذا هي الأرواح في رحلةٍ دائمة البحث عمّن تأنس بقُربها ؛
من يُشاركها في لحظةِ الفرح و يُزيلُ عن كاهلها الأحزان و يقفُ معها في العثرات


راق لي كلماتك هنا يا مبدعةة ..!
أستمتعت جدا بقراءتي أسطرك
لدرجة أنني لم أرد لنقطة النهايةة أن تتواجد في إبداعك هنا ..
فكم سعدت لعدم وجودها والتي كأنك تخبريني بذلك أن لي عودة
لأبدع هنا جديد في هذا القسم

تحياتي لسموك ..!