عرض مشاركة واحدة
قديم 03-15-16, 11:16 AM   #1
رويدا محمد

الصورة الرمزية رويدا محمد

آخر زيارة »  11-27-20 (12:50 PM)
اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تملأ خزائن الله نوراً ، وتكون لنا فرجاً وفرحاً وسروراً.
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي [ لصوص من نوع أخر ] !



[ لصوص من نوع أخر ] !




#


قام لص في السويد ب تحميل محتويات لابتوب
ـ كان قد سرقة ـ على فلاش ميموري "usb"
ۆ إرسالة ل صاحب الجهاز ،
تعود القصة عندما ترك أستاذ جامعي سويدي حقيبتة دون رقابة وبداخلها كمبيوترة ل يسرق ،
الأمر الذي أحزن الأستاذ لأن الكمبيوتر يحتوي على أبحاثة ۆ محاضراتة خلال 10 سنوات ،
لكنة فوجئ بأن اللص أرسل إلية فلاش ميموري
يحتوي على الأبحاث ۆ المحاضرات !


#


أحداث هذھ القصھ تمت في ألمانيا
عندما أقتحم لص بيتا من أجل سرقتھ ،
ل يجد بداخلھ جليسة أطفال أرغمها على السكوت مستخدما سلاحه ، لكنه أنسحب من البيت
فور رؤيتھ طفلين في البيت
يعرضان عليھ مصروفهما حتي لا يؤذيهما !
الأمر الذي جعلة خجولاً من نفسة
ل ينسحب من البيت دون ارتكاب السرقة


#




قام لص في أستراليا
بسرقة سيارة مفتوحة النوافذ ،
وكانت غنيمتھ عبارة عن هاتف جوال ومحفظھ
عندما فتح اللص الهاتف الجوال
وجد بہ صور
تحرش بأطفال
الأمر الذي أثار غضبھ ،
ۆ هو ما دفعھ إلى تسليم نفسھ
معترفا بسرقة ھذا الجوال
فقط من أجل القبض على صاحبھ
الذي تبين أنه في الـ46 من عمرھ
صاحب الهاتف أنتهى بہ الأمر في السجن
بعد التحقيقات !




#
قام لص في أستراليا
بسرقة سيارھ لكنه سرعان ما أعادها
بعد أكتشافه أن هناك طفلا بداخلها ،
فقد عاد بالسيارھ إلى المكان الذي سرقها منھ
ل يجد الوالدين مذعورين ف وبخهما
على ترك طفلهما دون رقابھ
ثم هرب !




#


قام لص في الولايات المتحدة الأمريكية
ب سرقة كاميرا من سيارھ ،
لكنه أعادها بعد أن عرف أن صاحبتها
مريضة بالسرطان وهي تقُوم بأخذ صور لنفسها
بهذه الكاميرا لأطفالها حتى يتذكروها بعد مماتها !


#


لٱ يوجد ما يسمى ب أن الوقت متأخر على التوبھ
ف قد قام لص في السعوديھ
بإعادة مجوهرات بعد 10 سنوات من سرقتھ لها ،
ۆ كانت مرفقة ب جواب يعتذر فية عن السرقھ !


#


قام لص في البرازيل بسرقة سيارھ
*ل يكتشف أن الهاتف الجوال
الخاص بصاحب السيارھ متواجد بداخلها ،
ۆ ما هي إلا دقائق حتى رن الهاتف
ف أجاب السارق ل يجد صاحب السيارة
يتوسل إليھ أن يعيد سيارته
فهو يمر بضائقة مالية ،
رق قلب السارق ۆ أعاد السيارھ إلى صاحبها !






^
ۆ يبقى الإنسان إنسان بفطرتة
لہ قلب و مشاعر
ۆ من ماتت مشاعره ف لہ أسبابة !