الموضوع: تناقض 2 ..
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-29-16, 02:31 AM   #1
fox

الصورة الرمزية fox

آخر زيارة »  04-12-21 (11:56 AM)
المكان »  السعودية
الهوايه »  الفراغَ

 الأوسمة و جوائز

افتراضي تناقض 2 ..



..






أشعرَ أن المزاج مترنحاَ
وهجرتُ تناقض
فوددت أن أكتب على غير العادةَ





(أ)

أنا عشقت الثعلب لأنه منبوذ . ولأنه يعيش على ذكائه رغم كراهية الاخرين له ..

(بَ)

بزوغ الفجر يعني ولادة يوم جديد في هذه البقاعَ لا يولد الاسى والاملَ .. والسهادَ
, ورتينُ سقيم



(ت)

تأتي الانظارَ إليك ولا تعلم سبب الأمتداد فهناك من يحترق كي تراهَ وهناك من يود أن تذهب رماداً
إلهي أحجب الأنظار عني فلا أستطيع أن ارفع بصري لهم .


(ث)


ثروة الفكر تأتي من التعمق في إيمانكَ بالقراءة والتبصر في الحياةَ .. خير الامور تأتي بالصمتَ كن قارئاَ جيدا بالتأمل والعقلَ



(ج)

جمرَ وماء .. هو تعريف لحياة إنسان يعيش على أزقة الأمل
وأغمض عينهَ ليصبحَ في عراء .. فأصبح لا ينظر إلا للسماء خوفاً وأملاَ

(ح)

حلميَ أن أرى العالم يعيش بسلام .. كل شخص في هذه المعمورة يفكرَ دون التدخل في شؤون الأخرينَ


(خ)

خوفَ من ماذاَ ؟.. من ذكرياتَ امً طموحات .. خوفَ من المجهول أم انتظارَ خوف المستقبل ام الماضي ... أما انا خوفي من نفسيَ


(د)

دائماَ تجد هناكَ فجوة في قلبك تجهلهاَ تبحثَ فلا تجدَ جواباً
إلهي أنا كلي فجوات فلم أعد أعرف من أناَ !


(ذ)

ذرني ومن خلقتُ وحيداً وجعلت له مالاً ممدوا ..

هذه الأيات الكريمة .. لو يتدبرهاَ كل من أمتلئتَ بطنهَ وأنسدلتَ ..
لما كانَ في هذه البقاعَ أفواه لاتعرف ماهي قطرة الماء ولا لون الحساء


(ر)

ربي.. لا أريد من هذه الدنياَ الكثيرَ لقد أتعبني عقليَ أريد أن احيا بسلامَ أريد أن أنام كما ينام الاخرونَ
أريد أن أبكيَ , أريد أن أضحكَ لا اعرف السببَ أريدَ فرحاَ . فكلها أجهضت ..


حقاَ أريد رحمتكَ


(ز)

زفيرَ : ذاك الذي يأتيَ بعد إنتظار وخذلان من الصبر ..


(س )

سحقاَ لبلدَ ترفض القيود على من لايقودً سحقاَ لقلوبَ هاجرت دون أن تخافَ
سحقاَ لروح تشرب كأس الخيانةَ سحقاَ لعاطفة تجرعت كأس المهأنة


(ش)

شهادة .. كل طموحاتنا بالحياة نحصل على شهادة تعليميةَ لكن الاهمَ شهادة لا اله الا الله .. فكم من مغادر ترك الاهم خلفهَ ومضى .


(ص)

صمتَ وتأملَ : يقول العلمَ أن للأنثى سبع شهواتَ وأن للرجلَ واحدةَ فقط
رغم ذلك الانثى دائما ما ترضخَ وتجسد حياتها برجل واحد تعيش لأجلهَ
والرجل : رغم شهوتهَ الوحيدةَ يريدَ أربعاً ..

...
هنا لستَ معارضاً على الشرعَ ولكنَ
أدعوا للتفكير
"
بئس معشر الرجال


(ض)

ضميري يـأنبني أحياناً .. وربماَ أكون بلا ضمير أنا مجردَ حلقةَ .. لا تعرف أين البداية ولا تبحثَ عن النهايةَ


(ط)

طريق غيرَ ممهد في البداية .. لا يوجد به أية مصاعب تسير فترىَ حولك من أشياء .. هذا أحمرَ , هذا أسودَ .. وهذا لا لون لهَ
فلا تستطيعَ الوصفَ لأنهَ أتى من خيالَ .. حتى تكادَ ترى السراب فيرحل وتعود .. ويعود
فأذا بك تسير عارياَ بلا هويةَ تسير وحيداَ تقاسي غلسة الليل وغسقه ..
حقاَ لا أريد الحب إلا بدايتهَ .


(ظ)

ظرافة البعضَ البعضَ متحكمه على الكلَ .. بعضهمَ لا تكادَ تجلسَ بقربه َحتى إذا لاحَ أخرَ ذهب إليهَ وجلس بجوارهَ وكانَ الفكاهي هناَ
ربما على حساب غيرك وربماَ حسابك في الحقيقةَ هذا مجتمعَ الرجالَ
.. يامعشر النساء لستنً أفضل حالَ
فهمَ علنا وأنتمَ سراً


(ع)

عرف أن تزجر المرأة بسبب خطأ وقع منهاً وكلناَ ساهيَ ..
أن يخطئ الرجال ولا يعاقب .. فالرجلَ لأيعابَ.. التفكير في شأن عادات بلديَ
يشعرني بالامتعاض .. فالحديثً عن بعض العاداتَ أشبة برائحة خنزير نتنه متعفن لم يحرقَ بعد..


(غ)

غوتهَ : إذا أردت إجابة جيدة عليك أن تطرح سؤال جيدَ
تعيد النظر تجدها صحيحةَ ..
تقيسها على من حولك تهرب خوفاً من التوقعات ..
هنا : أن أردت رداً أحمقاً "قذراَ" اطرحَ سؤالاً جيداَ

(ف)

فشل أحدهم ربماَ ناتج عن حسدَ فلا تكاد تفشل حتى تأتيك التبركيات بذلكَ ..


(ق)

قلبيَ لم يعدَ هناك مايستهويةَ فكل شيء اصبح زائلاَ لا ظل لهَ ... أنا اراه هناك في الشمسَ
أنا هناَ خائفاَ من القمرَ .. لاتدعني أسير فلمَ يعد هناك شيء َياقلبي ..


(ك)

كلماَ كان الوميض بعيداَ كلما زاد الأملَ .. ما أتعسناَ حقا لم يكن هناك أملاَ لكن نسيناَ


(ل)

لا اهتمَ كثيراَ بحديث الناس عني ولكنَ ذاكرتي تريد أن تحفظَ .. لذلك أكره أن أقرا كل ماتراه عيني



(م)

مخطئ مخالفَ , لا تكترث فالحياة تستلزمَ أن تعيشَ ضمن طبقات فكرية .. تنهل من هذا وذاك فحاول أن تتعايش ,
لم يعد هناك ما يدعوٌ للأستنفار



(ن)

نريدَ لا نريدَ .. مجتمعَ لم يسألنيَ أبداَ هذا السؤالَ .. أنتَ ايضا لم يسألك ..مجتمعي يشتمل ثلاثةَ يهتمون بتعليمي إياهاَ
"لاتناقش .. لا تطالبَ , من تكونَ ؟
لذلك يقول والديَ " انطم .. و أشكرُ لله ..



(ه)

هاء .. تعبير عن حب وتقديراً لطيف يداعبني على حين غرة ..
لا أزالَ أجسدها موقفاً في خيالاتً لم أعد أملكهاً ..
مكون .. من هـ / هروب منكً إليكَ
هَ : هإم بكَ

(و )

وقفت هنا أتامل ماكتبتَ أتساءل لماذا .. وأنا أعرفَ أن هذا الصوتِ سيذهب بهَ الصدى
بعيداَ ويتلاشى .. أن هذه الصرخه لن تصل إلى أذن أصم



(ي)

يدرك الأنسان كروية الأرض ودورانهاَ .. تمر به الايام يكون ممتطياَ حصانه في المقدمةَ وتأتي ايامَ ليدركَ نفسهَ ..يجثو على ركبتيه



....
..



.


هنا أنتهيت ولم أدرك أني بداتَ ..



الواحدة بعد منتصف الليل ..
الثلاثاء 29 مارس