في هذه اللحظات ان نفسي تندب على نفسي فأحسن الله عزائي وعظم الله اجري ..
لا ادري لا ادري يكاد هذا ان يكون حتفي ماهذا؟؟؟؟
ماتلك الكلمات ..
التي اصابتني كااصابت رمح جساس لكليب عندما كان عمق الأصابه له قاتله من بلاغت طعنت رمح الرماح جساس اظن هذا جنون لا بل هو الجنون بعينه وكأننا نعيش عصر الجاهليه من جديد ليفعلو كل هذا باالعواطف والمشاعر التي تغرغر ارواحنا بأ ارواحهم في داخلنا..
هنا عذاب لكي تموت فاليت الموت يسبق غرغرتها ليريحنا
وبعد تصويبهم لأرواحنا , أيظآ هذه الأطياف ترمي بكرامتنا ويلقون بها أرضاً وتدااس تحت الأقدام
و ترتدي منها اقدامه معازل ورقي لمن هو حافي القدمين , اتسائل اليس ثمن تلك هيه الكرامه.... يآآآآآآآآويلي
الايكفي انهم رحلواواخذو مااخذو ولم يتركو شي لنأخذه منهم من اجل ان نحافظ عليه ,,
الحكم هنا السن باالسن والعين باالعين والقاتل يقتل والسارق تبتر يدآه والبادي يسجن..
يكون هو أظلم ..
اذا كان وصل الأمر بهم هكذا الى الطغيان من احقاد تتوشح ارواحهم فعزت النفس بعزتها
هم يدوسون ونحن سندوس هم يدوسون ورق ونحن سندوس تاريخ لهم بقلوبنا
وندوس اسمائهم واصواتهم وزولهم من داخل ذاكرتنا ,وهم سحقآ لهم لتلك الأطياف المتنكره الخائنه
علوج هم امثالهم تسترزق من دمائنا لتعيش كما هم امثالهم مصاصين الدماء
ومن يفعل كل هذا قادر الله ربنا ان يجعلهم لجهنم حطبآ وفي جهنم يصلونها سعيرا .
فقد غاب عنهم الصدق في دواخلهم ويخفون كل تلك الحقائق التي ابت ان تطلق الا مكرهم .!
فكيف يلوثون بايديهم كل تلك الذكريات ويمزقونها بايديهم مزقوا الكرمات التي تجول في دواخل الصادقين فأي قبر سيحفرونه لانفسهم .!!
لا أعلم تاره اشعر باسى لاجلهم وحزن
وتارة اخرى أشعر بأنني أريد أن انتقم منهم
أنبكيهم ..!؟
أم نبكي على أنفسنا ..!؟
قدمنا لهم نقاء قلوبنا محبةً لهم واخلصنا في نياتنا لهم لا تشوبها شوائب من نجاسات ماهم عليه
فقد استنزفت كل الكرمات ولم يبقى شي الا هدر كرامة الارواح
فبعد كل هذا أين سيبقى لنا مكان عندما تسنزف الكرامات ويستلذُ بطعمها ..؟
تترنح افكاري بمفهوم الكرمات
كرامة الأنسان
كرامة القلب
كرامة العقل
كرامة الحب
كرامة الكبرياء
كرامة الوفاء
كلها كرامات تختلف مسمياتها واهدافها ولكن تتمحور وتدور حول نفسها تمثل قيمة للذات الانسانية كقيمة مترسخة في الشخص كونه انسان بغض النظر عن أي شيء فهيا تولد مع الانسان نفسه ومع غريزته فأن مزقوا تلك الغريزه فماذا يبقى لهم .؟؟!!
أين كرامة الإنسان هنا فكرامة القلب لاتهدر وإن أهدروا هم الكرامات حتى وإن أستنزفتها الطعون تبقى كرامة النفس العزة لله وحده
فالكرامة وان غرسوا بها خناجرهم لتعلو وتسمو من أوغاد القلوب النجسة
لاتغيب وإن تغيبت فهي من عند أنفسهم هم فقط
وإن بقت هجر الكرامات لهم ممر طريق يستهون أن تخط قدمهم أرضه .؟ فهو ليس دافع يظنيهم ليبقوا في أعالي القمم..!
كيف تكون حفظ ماء كرامتنا أنغيب قلوبناعنهم أم نبقى كاأجساد غائبة كرامتها معهم حيرة تأخذ القلب في حيرة !!
تساؤلات عدة تجال بالأذهان لتبحر في سماء اللا معرفة لأن الكرامة تبقى كرامة وعزة لايخالها النفس عيشة من بعدها..!!
فهل يُلم الزمن بهدر وهجرالكرامات.!؟! أم تلام الأنفس ..؟!
عندما تهدرالكرامة ,,كيف تكون مخارج القلب للحياة..!!..,