لكِ تحيه أيتهاالطيبة آرسمهـآ من هنـآ إلى مجرآت
آلكون تعطر مسيرة عشق لآزآلت ولن تزل
تَنزَوي بين الأنفَاسْ وأنا مُبهَم الفِكر مُتأجرِحْ بتَهَوف النَفسْ
أسِير على حُبيبات ذلك آلحب آلطآهر ْ وأنا أتعمق باالتَنفسْ لأشلائِها
وأعودُ مُبهماً تارة وتارة أخرى جائِعاً من نبضِها وحنانْ همسِها
هي أنثَى تَلطُمْ السَحابَة بعنفْ وتزرَع منها الصِدق المُتدَفقْ
وتأتِي السَحابِة عائِدة خائِبة فينهَمر منها الحُب دررا وسِحراً
كم نافحت لاجلي ولجل حبنا ثم اختفت الى اين لا ادري
آهررب بنفسي واعود محتضن اطيافِها السماوية وأقودْ نفسي لذلك آلشآطي
وارسم من جديد على أفواه السَمااء أملاً قادِم يروي لبعثرة النُجوم
والأمل يتوه بين الطُرقَاتْ ويسكنْ باالقلب بلا جَدوىْ لأحياء مرآسم قلباً
واليوم كم تراودني الأفكار بأن اهرب حفظاً على كل كبرياء وعلى كل حب
رسم من كل طيف اتى الي