*،
,
,
,


منَّ ينكرُ النعم جآحد ، ومن لآ يشكر النآس
عقيمٌ لآ مَفروط فيه ، وهمسه لـ أقول فيهآ

فَإن طآل البلآء إصبروآ حتى تسطفوآ كـ البنيآن المرصورَّ
فَ مآ فيه نحنُ ليسَّ إلآ لجهلنآ عنَّ كُتب اليهود ، لآ يعنُون لـ الإسلآم شيءً
فكيفْ لمسلم بـ الإعتدآء ويهلكُ النسل وَيسعى في الأرض فسآدآ وهو يَرهبُ
قُلوب الأطفآل ويسعى في غرآب المسآجد / . !
أين الإسلآم وأين هُم ، !
بل هُم في الظلآل مُشتركُونْ .. !

فلسطَين ورآئهآ قصه ، كآنت حكآيتهآ أكثر منذ أزلَّ
مخطط صَهيوني فقط لـ يحتلوآ الهضبه العصر وهم
ينظرونْ .. !

أليسَّ لهم بـ تدميرنآ لأننآ جهلنآ من هُم فَأغوتنآ الملذآتْ
وأسترقنآ منهم اللوىَّ والهوىَّ والركض خلفَّ الشقىَّ .. !

ألآ أخبركُم بـ الأمرينّْ ..

نحنُ من صَنعنآ لهم في دوآخلنآ مكآنآ فتخطيطهم بهدمّْ
السلآم في هذه الأرض كآفحت عليهآ اليهُود مُنذو عصُورَّ




/،