حسسسسسام
من أيّ أبواب الثّناء سأدخل
وبأيّ أبيات القصيد أعبر
كنت كسحابة معطاءه سقت الأرض فاخضرّت
كنت ولازلت كالنّخلة الشّامخة تعطي بلا حدود،
شكرا لك ولقلمك الباذخ الذي نرتوي منه اعذب الاسطر واعذب الكلام ..
أسعدك الله أينما حطّت بك الرّحال.
كنت هنا .... عنقوووودة