عرض مشاركة واحدة
قديم 09-05-16, 12:58 AM   #2
Rama

الصورة الرمزية Rama
أزهـــآر الجـــنــوبَ

آخر زيارة »  05-04-17 (06:11 PM)
المكان »  الطـآئـف / بنـي مـآلـك
الهوايه »  التصاميم ، القراءه ، الكتابه ، الغناء ، الرسم
جعل الليالي من حلآآ العطر تعطيك ،
تآمر وتنهى وتخضع الناس لرضـآك ، جعل السعاده ،
في حياتك تبــآريك ، والبخت يضحك لك على طول
ممشـــآك
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

Icon34



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنآيآ الروح مشاهدة المشاركة
.
.

في أستراليا فقط.. مستشفى لعلاج الدمى المكسورة على يد جراحين متخصصين!


[I]اللعب بالدمى جزء هام من ذاكرة الطفولة، فيحتفظ الكثير منا بألعابه لتبقى ذكرى جميلة من الزمن الماضي الذي حمل معه أياما لا تنسى. فهل تعاني إحدى الدمى التي تملكها من كسر أو خلع، لا تقلق، فما عليك فعله هو إرسالها إلى مستشفى علاج الدمى في أستراليا!


تعود فكرة مستشفى سيدني للدمى لأوائل القرن الماضي. لكن ازدادت شعبيتها خلال الحرب العالمية الثانية عام 1939، حين فرضت قيود على استيراد البضائع، ولم تعد الدمى الجديدة متوفرة في الأسواق. وفي ذلك الوقت، لم يكن أمام الفتيات الصغيرات في أستراليا من خيار سوى اللعب بالدمى القديمة التي كانت تعاني من بعض التلف، فكان يتم نقلها للمستشفى لتلقي العلاج!




افتتح مستشفى “سيدني فيرست دول” لأول مرة في شارع بيميش، كمزي، في سيدني عام 1913، على يد “هارولد شابمان الأب” كجزء من متجره العام. ومن ناحية أخرى، كان لديه أخ يعمل في تجارة الدمى. بدأت هذه الخطوة حين تعرضت الأربطة المطاطية التي تحمل أجساد الدمى للسقوط، ما أدى لتلف تلك الدمى، فكانت الحاجة لإصلاحها، فتم افتتاح مستشفى الدمى.





في الثلاثينيات، تولى هارولد الابن المسئولية، وتم نقل المستشفى إلى دار ألعاب “Her Majesty’s Arcade” في سيدني، حيث كان يتم إصلاح مقتنيات أخرى إلى جانب الدمى، مثل البضائع الجلدية. وبسبب قانون الحظر المشدد على الاستيراد خلال الحرب العالمية الثانية، تزايد الطلب على خدمات المستشفى، واحتاج الأمر تشغيل 70 عاملا، يعملون في 6 غرف عمل مختلفة.


الطلب المتزايد أدى لنقل المستشفى مرة أخرى عام 1968، إلى “ستوني كريك رود” في بيكسلي حيث يوجد مبنى أكبر لتخزين أجزاء الدمى.





الآن، يدار المستشفى من قبل ابن هارولد الابن “جيف شابمان”، وحين تزوره سيدهشك كيف أنه يبدو كمستشفى حقيقي، هناك أطباء متخصصون في أجزاء مختلفة للدمية، كالأعين، أو الأذرع، أو السيقان. كما أن هناك أقساما خاصة للإصلاح: الدمى الأصلية، الدمى البلاستيكية، دمى الدببة، الدمى الخزفية، الدمى القماشية، كذلك إزالة الحبر، وغيرها.




وإلى جانب إصلاح الدمى، هناك متجر لبيع الدمى العادية، وجمع الدمى النادرة، كما أن هناك خياط لحياكة ملابس للدمى من عصور مختلفة، مثل فساتين الكروشيه والدانتيل. هل أعجبتك الفكرة، وتفكر جديا في إرسال دميتك؟





عندنا مافي مشكله ننتف شعرها نطلع عينها تظل ذكرى جميله

ههههههههههه /، ماله داعي نسوي لها سمكره من اول وجديد

قنوعين جداً ، قال مستشفى إستراليا يصلح الدما المكسوره

ماعاد في أطفال الحين يحبون الدمى يمكن إحنا الكبار بس

:: وتسلمين على هالطـرح

تقبلي مروري