 |  | |  |
| كما النسيم تسري
كيف أقاوم نداء الروح
ونفسي تواقة
أجدني أسبق خطواتي
أنتظرك هناك
في حضن الأشواق
نفترش كل الزوايا والمنعطفات
كل الطرق لا تقربني منك
لكنها لا تأخذني بعيدا عنك
لا استطيع ان اكون معك
ولا اعرف ان اكون بدونك
لا تجعل الحزن يكون جزاء منك
انت الفرح والضحكه
انت كل السعاده لي
عزف
حروفك حزينه جدا جدا
انت تعلمني الصبر والتفاؤل
فا كون قدوتي دائماً
ومصدر ألقوه
ومواجهه الصعوبات
شكرًا لسموك الراقي 
كنت هنا
أنثى استثنائية | |
 | |  |
اهلا انثى استثنائية
لم أكن حزينا في هذا النص على فكرة ... ربما كنت يوما .. ربما سأكون ذات يوم
الحزن مثل الخطأ .. مثل السعادة .. مثل اللقاء .. مثل الفراق .. نتقاطع معها بين الحين والاخر في المفترقات .. لكنها ناااااادرا جدا ما تلازمنا على ارصفة الطرقات الى الابد ..
ف بعض الأخطاء لا يصلحها شيء الا الزمن ..
وأانا اناقش اخطائي هنا بيني وبين (أنا) .
ومع الأسف نكتشف أنها كانت أتفه مما ننتصور بعد فوات الأوان ..لتجد (أنا) خالي الوفاض ..
وماذاك النص الا طلاسم لاحدهم وان اتمرن على إطالة النفس للغوص الحر وان اهيئ نفسي وامرنها على أحد أساليب إطالة النفس . الجدولي والزمني
.. وان اكشف كل شيء بيني وبين (انا) .
وأن المّ بكل القواعد واضرب بها عرض الحائط واكتب ( انا) (هي)
حداثة وإبداع ووجهة نظر أمارسها في حروفي كيفما اشيياء من تراكيب وتصويرات أدبية .
سرني حضورك في صفحتي اشكرك على إطرائك فرائحة حضورك البهيه طغت على المكان
مني لـ روحكِ تحية ود وكل الشكر