عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-12, 07:47 PM   #1
دانه

آخر زيارة »  04-01-15 (03:45 PM)
المكان »  المملكه العربيه السعوديه
قَدْ تَغِيْبُ الصُوَرُ يَوْمَاً
...............وَ لَكِنْ يَظَلُّ الدُعَاءْ ~


رَمْزَاً لِلوِصَالْ فَإنْ بَخِلْنَا بِهْ
..............................فَبِمَ نَجُوْدْ ؟!

 الأوسمة و جوائز

افتراضي ادْخُلُوهَا بِسَلاَمٍ آمِنِينَ










عَندماْ تقف السدود علينا في مُنتصف الطريق ،
عندما ندوس | الأشوُاگ ونبدأ بالنزف والألمْ -
عَندما تــُـلف الأغـلال [ الأفواه ] ..!
عَندماْ نصَرخ گففففففى لگن | بصمت ونــزف عميق |
عندما يگـسُو الظلام المگان ويعٌارگ النور
عندما نلٌف بالحبال من أعلى رؤوسنا إلى أخمص أقدامنا
عندما تـٌغرِق الدموع المُقل
عندها . . ~
تذكر ولا تنسَ |. الجنةةة ،!
ففيها لن نبگيُ
عِندْها سَ نجْتمع علىْ الأسرّة مُتقابلين
على رَبوْة مِنَ روابيها..
يمُر نهر العسل من أيماننا وْمن شمائلنا
وُ يجَرِيْ نهَر الخمر واللبن
و سنتذگرَ
يا إخوان



:
أتذگروُن گم عمُلنا
گمْ تعبنا
گم بگيِـنا
گم حزنا
گم تألمنا
گم نزفنا ؟! .. لأجلها ،
ف هانحُن نُجازى وها هُو الجَزاء
صَدَقْ الله وعدُه لنا سبحانه
تتخيلوُن ذلگ اليوم ؟!
عندما يتقدمنَا مٌحمد صلى الله عليه وسلم
ونحنُ خلفه .. نتطلع إليها
حتى إذا ما فتح الباب گسٌينا من نوره !
فلا شمس هناگ وْلا قمر
بل نوره يغمرنا !
تتخيلون ؟!
عندما نسٌلم على بعضنا في ذلك السوٌق والأصوَات الندية تملأ الآذان
" هاااه لا تنسَ موعدكَ في قصري بعد ساعة " . . تتخيلون ؟!
تتخيلون عندما ينُادي المنادي



يا أهل الجنة
يا أهل الجنة
يا أهل الجنة



ونجتمعَ گلنا حتَى يطمْئنَ گل وْاحد في مگانه
أتعرفون لماذا ؟!
لگيّ .. " نراه " ~
من عبدناه
من صلينا
من ابتلينا لأجله
من اجتمعنا لأجله
من ناجينا
من بگينا خوفا منه وأملا فيه
من خلقنا !
من خلق عيننا التي نقرأ بها هذه الگلمات
من عصيناه وگم عصيناه // سنراه!



"إذا دخل أهل الجنة الجنة ،
يقول تبارگ وتعالى:
ترُيدون شيئا أزيدگم ؟ فيقولون :
ألم تبيض وجوُهنا؟ ألم تدخلنا الجنة ، وتنجنا من النار؟
قال: فيُگشف الحجاب ،
فما أعطوا شيئا أحبُ إليهم من النظر إلى ربهم تبارگ وتعالى ،
" الله ".. سنراه ؟!
. نعم سنراه ..
فأيُ هَناء بعد هذا الهْناء ؟!
هل تُعادل نظرة واحًدة إلى الله ، آلام الدنيا ومتاعبها ؟ ! !
هل تعادل لحظة في الجنة، بُگاءنا وتعبنا في دنيا لا تساوي جناح بعوضة! ؟
وهل هُناگ مقارَنة أصلاً . ، !



بگينا بالأمسَ
سَنبگيُ الآنَ
وسَنبگي غداً
لگنْ
فِي الجنهْ لـَـن نبگـِي



فلنشمّر السواعد
-{ ولتمضِ القافلة إْلى الجنة




:













بناؤها




لبنة من فضة ولبنة من ذهب وبلاطها المسك وحصاؤها
اللؤلؤ والياقوت وتربتها الزعفران ومن صلى في اليوم اثنتي
عشرة ركعة بنى له بيت في الجنة.



أبوابها



فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون
وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاث أيام ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه.



درجاتها



فيها مائة درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض
والفردوس أعلاها، ومنها تفجر أنهار الجنة ومن فوقها عرش الرحمن.



أنهارها



فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين،
ونهر من ماء، وفيها نهر الكوثر للنبي محمد عليه السلام أشد بياضاً
من اللبن وأحلى من العسل فيه طير أعناقها كأعناق الجزر ـ أي الجمال ـ.
أشجارها



إن فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها
وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة.
أسماء بعض أنهار الجنة وعيونها :
وللجنة أنهار وعيون تنبع كلها من الأنهار الأربعة الخارجة
من الفردوس الأعلى وقد ورد ذكر أسماء بعضها في القرآن الكريم
والأحاديث الشريفة منها :
نهر الكوثر
وهو نهر أعطى لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الجنة
ويشرب منه المسلمون في الموقف يوم القيامة شربة
لا يظمأون من بعدها أبدا بحمد الله وقد سميت إحدى سور
القرآن باسمه ووصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن
حافتاه من قباب اللؤلؤ المجوف وترابه المسك وحصباؤه
اللؤلؤة وماؤه أشد بياضا من الثلج وأحلى من السكر وآنيته من الذهب
نهر البيدخ
وهو نهر يغمس فيه الشهداء فيخرجون منه كالقمر ليلة البدر
وقد ذهب عنهم ما وجدوه من أذى الدنيا
نهر بارق
وهو نهر على باب الجنة يجلس عنده الشهداء فيأتيهم رزقهم
من الجنة بكرة وعشيا.
عين تسنيم
وهى أشرف شراب أهل الجنة وهو من الرحيق المختوم ويشربه
المقربون صرفا ويمزج بالمسك لأهل اليمين
عين سلسبيل
وهى شراب أهل اليمين ويمزج لهم بالزنجبيل
عين مزاجها الكافور
وهى شراب الأبرار
وجميعها أشربة لا تسكر ولا تصدع ولا تذهب العقل بل تملأ شاربيها
سرورا ونشوة لا يعرفها أهل الدنيا يطوف عليهم
بها ولدان مخلدون كأنهم لؤلؤا منثورا بكؤوس من
ذهب وقوارير من فضه .
وطعام أهل الجنة من اللحم والطير والفواكه وكل ما اشتهت أنفسهم
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ) سورة الزمر : 34
أشجار الجنة وجميعها سيقانها من الذهب وأوراقها من الزمرد الأخضر والجوهر
وقد ذكر منها



1- شجرة طوبى
قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم أنها تشبه شجرة الجوز
وهى بالغة
العظم في حجمها وتتفتق ثمارها عن ثياب أهل الجنة في كل ثمرة
سبعين ثوبا
ألوانا ألوان من السندس (الحرير الرقيق ) والإستبرق ( الحرير السميك )
لم ير مثلها أهل الدنيا ينال منها المؤمن ما يشاء وعندها يجتمع
أهل الجنة فيتذكرون لهو الدنيا
( اللعب والطرب والفنون) فيبعث الله ريحا من الجنة تحرك تلك الشجرة
بكل لهو كان في الدنيا



2- سدرة المنتهى
وهى شجرة عظيمة تحت عرش الرحمن ويخرج من أصلها أربعة أنهار
ويغشاها نور الله والعديد من الملائكة وهى مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام
ومعه أطفال المؤمنين الذين ماتوا وهم صغار يرعاهم
كأب لهم جميعا وأوراقها
تحمل علم الخلائق وما لا يعلمه إلا الله سبحانه
وتعالى وفى الجنة أشجار من جميع ألوان الفواكه
المعروفة في الدنيا ليس منها
إلا الأسماء أما الجوهر فهو ما لا يعلمه إلا الله
"وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ
كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهاً
وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ "
( سورة البقرة 25 )
وقد ذكر من ثمار الجنة التين - العنب - الرمان -
الطلح ( الموز ) والبلح ( النخيل ) و السدر( النبق)
وجميع ما خلق الله تبارك وتعالى لأهل الدنيا من ثمار ..



خيامها
فيها خيمة مجوفة من اللؤلؤ عرضها ستون ميلاً في كل
زاوية فيها أهل يطوف عليهم المؤمن.



أهل الجنة
أهل الجنة جرد مرد مكحلين لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم
وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة صفة أهل الجنة الرجــــال
- الرجــــال
يبعث الله الرجال من أهل الجنة على صورة أبيهم آدم جردا
( بغير شعر يغطى أبدانهم ) مردا (طوال القامة ستون ذراعا أي
حوالي ثلاثة وثلاثون مترا ) مكحلين في الثالثة والثلاثين من العمر على مسحة
وصورة يوسف وقلب أيوب ولسان محمد عليه الصلاة والسلام
( أي يتكلمون ******* ) وقد أنعم الله عليهم بتمام الكمال
والجمال والشباب لا يموتون ولا ينامون



النســــاء
ونساء الجنة صنفان
الحور العين وهن خلق مخلوقات لأهل الجنة وصفهن الله تبارك وتعالى فى كتابه العزيز
بأنهن
"كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ"(سورة الرحمن 5 8 )
"كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ"(سورة الواقعة 23)
"كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ"(سورة الصافات 29)
وهن نساء نضيرات جميلات ناعمات لو أن واحدة منهن اطلعت على أهل الأرض لأضاءت الدنيا وما عليها وللمؤمن منهن ما لا يعد ولا يحصى ,
قال عليه الصلاة والسلام إن السحابة لتمر بأهل الجنة
فيسألونها أن تمطرهم كواعب أترابا فتمطرهم ما يشاءون من الحور العين ..
نساء الدنيا المؤمنات اللاتي يدخلهن الله الجنة برحمته :
وهؤلاء هن ملكات الجنة
وهن اشرف وأفضل وأكمل وأجمل من الحور العين
( لعبادتهن الله في الدنيا )
وفى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لأم سلمة
رضي الله عنها أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل
ظاهر الثوب على بطانته وقد أعد الله لهن
قصورا ونعيما ممدودا أعطاهن الله شبابا دائما وجمالا لم تره عين من قبل ,
قال صلى الله عليه وسلم في وصفهن أن المؤمن لينظر
إلي مخ ساقها ( أي زوجته ) كما ينظر أحدكم إلى السلك من الفضة في الياقوت
( كأنهن في شفافية الجواهر ) على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .



الغلمان
وهم خلق من خلق الجنة وهم خدم الجنة الصغار يطوفون
على أهل الجنة بالطعام والشراب وقائمين على خدمتهم,
وهم من تمام النعيم لأهل الجنة فرؤيتهم وحدها دون خدمتهم من المسرة
(وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ إِذَا رَأَيْتَهُمْ حَسِبْتَهُمْ لُؤْلُؤاً مَنْثُوراً)
(سورة الإنسان 19)
المولودون فى الجنة
وإذا أشتهى أحد من أهل الجنة الولد ( الإنجاب ) أعطاه الله برحمته
كما يشاء وهذه رحمة لمن حرم الإنجاب في الدنيا ولمن يحرمها أيضا إذا شاء .. .
(لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ)
(سورة الزمر : 34)
قال صلى الله علية وسلم ( إذا اشتهى المؤمن الولد في الجنة كان حمله ,
ووضعه , وسنه " أي نموه إلى السن الذي يرغبه المؤمن
" في ساعة كما يشتهى) .
أول من يدخل الجنة



نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق،
وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله
ونصح مواليه.



نعيم آخر أهل الجنة



يقال له تمنى فعندما يتمنى يقال له لك الذي تمنيت وعشرة أضعاف الدنيا.



سادة أهل الجنة



سيدا الكهول أبو بكر وعمر، وسيدا الشباب الحسن والحسين،
وسيدات نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد،
ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون.



خدم أهل الجنة



ولدان مخلدون لا تزيد أعمارهم عن تلك السن إذا رأيتهم
كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة.



النظر إلى وجه الله تعالى



من أعظم النعيم لأهل الجنة رؤية الرب عز وجل



{وجوه يومئذ ناضرة، إلى ربها ناظرة}






































اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا قصورها برحمتك
وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا
فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم
والحمد لله رب العالمين "