منتديات مسك الغلا | al2la.com - عرض مشاركة واحدة - 미소 ، Smile ، Lächeln ،| YOU ARE IN MY BLOG ..

**A S M A A** · 12-20-16, 01:21 AM

السلام عليكم
كبفك ماي بلوووك ؟

اليوم : 19-12-2016
المكان : بيت تيتا الغالية
الحالة : ألون

‘‘

تعرفوا قبل مدة قصيرة كان عندنا هو شيخ او داعية ممكن
تعرفونه اسمه ‘‘محمد السيد ‘‘
والكشافة هم الي نظموا هالحملة وصديق اخوي جاد مع الكشافة هو الي قال لنا راح يستضيفونه و ماما هالداعية ممييز عندنا كانت
تتابع سلسلة {سواعد الاخاء} وهو كان معاهم ففرحت كثير لما سمعت الخبر بس كان عنها شي طارئ وماراحت ورحت انا واخي مكانها الموضوع كان عن تعزيز مكانة الام .
صراحة كان يوم راااائع بس مؤثر المسرح كللله مفيش
واحد تمالك نفسه وما بكى .
خصوصا بالاخير قال اي واحد يتيم راح نكرمه واي واحد يطلع
مايتمالك نفسه.
ووحدة الي اثرت في عمرها تقريبا 35 يعني مب صغيرة
قالت لهم امي ماتت وانا عمري 18 سنة وللحين لسا منصدمة
واكثر شي يحزني لما ينزل المطر اقول مسكينة راح يدخل لها الماء لقبرها .
حى الشيخ ما تمالك نفسه وقعد يبكي
بس صراحة خجلوه كثيييير هههههه خصوصا الكشافة معروفة
يعني منظميها عاديين ونصفهم بنات ومعظم البنات مايلبسون
حتى حجاب بس ماشاء الله كلهم ادب وزوووق
يعني من بابا الاحترام لبسوا عبائات بس بدون حجاب و كل
شوي لما يتخرب له المايك تطلع وحدة تقريبا عمرها 17 سنة
مشان تزبطه هو يقول لها لا لا شكرا شكرا اعرف ازبطه
ههههههههه وثاني شي لازم يبدئوا بالنشيسد الوطني قامو
قالو الكل يده ع صدره والنشيد الوطني كله موسيقى
بس ياناس ماشاء الله هاذ محمد السيد اسلوبه مرة حللو و
سالنا اسئلة الي يرد يعطيه هدية
احزروا وش السؤال الي عطاني انا لاني كنت بالصفوف الامامية
قال لي وش اسم امك بجوالك ؟ ومتى اخر مرة قلتي لها
احبك
رديت بكل صراحة وعطاني كتاب مع درع هيك مكتوب عليه
معلومات وهيك ...

هاهي بعض الصور صورتها :

ولما خلص قال لنا بكيتكم كثير خلاص راح اقل لكم نكتة هههههه
وقال نكتة بس للامانة بالسعودية مافهمتها بس ظحكت لان الناس ظحكت هههههههههههههههههه

‘‘

أمي .، هي جميع النساء الطيبات
هي كل الأشياء البيضاء
التي لا تكتب ، بل ترتل في أحاديث السماء

- الله يطول بعمر أمي على الطاعه ، و تعيش طول العمر والله معافيها )' !

{ يلا اي واحد مر من هون روح بوس راس تامك واديها
وقل لها بحبك
-والي امه متوفية ادعوا لها بالرحمةة

+ماتنسو التقييم

# 5
#كنتـ_هنــا