عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-17, 07:20 PM   #5
آسيرة حرف

الصورة الرمزية آسيرة حرف

آخر زيارة »  07-25-22 (06:18 PM)
الهوايه »  الابتسامه, القراءة , الكتابه, مخاطبة العقل
انا من الجنوب وديرتي جيزان
يشهد عليها من سكن فيها
لايمكن اعشق غيرها بـ إدمان
جيزان ي عسا ربي يحميها

آسيرة حرف
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



الفاضل / الوعد القاطع
كم صدمه تتوقع يتحملها الانسان ..!!
للنظر

ماذا تفعل حينهــا ..؟!
صدمة :
( عندما يموت الكبير )
إن تحن بصدق ،وتغفر بصدق
وتخلص بصدق ..!
( ثم ) في النهاية ..
تصدم بإنك على خطــأ أو يعتقدوا الناس عكس ما تريد
..!

صدمتنا هنا لكوننا فقدنا وعندما نفقد نتغاضى هناك انكسار بداخلنا لعزيز رحل ولم يجبر بعد
فبان اللين الذي نملكه وضهر الحنين الذي نحمله عبر تصرفاتنا
لذلك نغفر ونتجاوز
لا نهتم اننا كنا ع صواب فما فعلناه مسبقاً
لكوننا انسكرنا لاغير
اذا انجبر الكسر نعود لجبروتنا من جديد مهملين مشاعرنا مدققين في ردات افعالنا اكثر
ما ان تلافينا الصدمه تجاوزناها بسهوله وماكان في المنتصف هو مجرد انهيار لم يكتمل اصلاً لاننا حينها عدنا من جديد
الناس لن يدركون معنا الانكسار الا حينما يجربونه
لذلك اعتقاداتهم الدائمه قائمه دوماً

ماذا تفعل حينهــا ..؟!
صدمة :
عندما تفسر كلماتك وأفعالك عكس ما تريد أنت
..!
انا ومن يعرفني يسكن في القلب هنا ويعلم ما ارمي اليه
ان اردت وضحتها وان لم ارد ذلك جعلتهم ع رفٍ مهتز يجلسون
المهم دوماً هو من نهتم به فقط
اما البقيه سحابه عابره كانت نقيه او لا

لايهم

صدمة :
عندما ينكروا عطائك ...وينظرو لسلبياتك ولا ينظروا لإجابياتك
..!
عندما نعطي يعني اننا مقتنوع وعندما نقتنع لا ننتظر تقيم ايجابي وسلبي
وكن ع يقين عطائنا لم يكن الا نتيجة نقائنا كوننا اردنا ذلك فعلنا
اما سلبياتنا وايجابياتنا هذه تحددها حياتنا نحن
وليس الاخرين !!
فما نظنه ايجابي ونفعله قد يظنونه العكس
المشكله تختلف في اختلاف وجهات النظر للشيء ذاته
حسب ذلك الشخص فقط
فما نظنه لايظنونه ومايظنونه قد لا اظنه انا

صدمة :
عندما يكتشف المرء أن شخصً كان يتسلى بمشاعره
..!

اذاً اكتسبت معرفه ودرساً لم اكن اعرفه
فمشاعري لم تهدر مني عبثاً اذاً لن يغفر لمن يتسلى بها
فانتقامي شديد لان لساني لن يكف عن الدعاء وهل رب العباد يضيعُ احداً
قد يولد لهم صدمه اكبر من صدمتي انا
دوماً ترتد الكره بقوه اكبره
والحياه طويله كفيله بان تجعلهم ع نفس المقعد
فصدمتهم اعطتني درساً وصدمتي لهم اعادة لهم ذلك الدرس اذاً اتممت الواحب
حينها سوف اكون خيالاً تستعيده ذاكرتهم
هي فقط تبادل لحظات وبينها فاصل زمني
فبعد كل صدمه لاننكسر فقط وانما نكون اقوى

صدمة :
عندما تتهم بما ليس فيك وفيك
..!
لن تكون صدمه فما نهتم الا اننا نريد ذلك ولكوننا نريد ذلك فنحن نجد حلاوه في الاهتمام بنا وبغيرنا
الصدمه الحقيقيه ان نهتم بغيرنا ونترك انفسنا هائمه تبحث عن مايهتم بها


صدمة :
عندما تمد يديك للناس بالخير ...وماتعرف أنك ( ..... )
عندما تمد يدك للناس بالخير ... وماتعرف انك ( تمدها ليد رب العباد لاغير )
عندما لاتقابل بالخير من البشر ننظر للسماء فما اعمقها عندما تدون الاثر الذي تركناه في الارض
سوف يهطل المطر علينا سخياً لان الله سخره لنا

صدمة قوية :
إن تضحك وسط الزحام ..!
صدمة بسيطة :
عندما تحس إن مشاعرك تنهار
..!
لانه زحام لن يلاحظك احد الا من هم مثلك قد يجدون في تلك الضحكه
اما سعاده او حزن نستغل بها الزحام لكي نتنفس بها قليلاً
فنحن نعلم انهم حولنا ولم تكن الضحكه فقط بيننا

مشاعرنا تنهار كمعادله تستجمع قواها لترتفع نسبتها وتخطيطها بشكل اعلى
بسيطه فعلاً كونها تحيينا من جديد وتعييد تكويننا
فبعد كل انهيار نجد مخرج لم نستطيع مشاهدته ونحن في حالتنا الطبيعيه


[ أنا الرقم الصعب في أي معادلة ].
.
وانا الرقم السهل في اي معادله قله من ينتبه لي قله من يستطيع الوصول لي
الكثير يركز ع الاشياء الصعبه متجاهلين السهله
ولكن اذا انهارو قد يجدوني في ذلك
الطريق المظلم استكن بمفردي قد امد لهم يد العون دوماً فلم اكت صعبه عليهم بقدر ما استصعبوها هم



أننا نقائض الغيير أمام أعيننا ونرمي عيوبنا وراء ظهورنا ...( أنا لا أدعي الكمال فالكمال لله وحده سبحانه عز شأنه )..!
نحن نتعامل مع أنفسانا فأنا صدقنا تصدق هذه النفس وإن خدعناها خدعنا معها يجب أن نكون صادقين ومن ثم العمل بالموجود ..!
لن أستطيع أن أفرز ما قلت لأنني ( بشــر ) ..
فكيف أفرز نفسي من نفسي لهذا سوف أصبر واتحمل بحيث لا أكون ( نقطة ) [ . ] أو علامة استفهام
....!

قد لانعلم بعيوبنا لاننا لانعلم انها عيباً كما يعلم الاخرين فان هم يصدِقوننا فسوف يصدقوننا وينصحوننا
دون ان ينزهون انفسهم من العيوب المعميه فنحن بشر مالم نخطىء لن نتعلم
ومالم نتعلم لن نصحح الخطأ
نحن مابين تلك النقطه وعلامة الاستفهام
مالم نكن تلك لن نكون كتلك
اما نقطه تنهي السطر او استفاهم يبحث عن تلك النقطه في نهاية السطر

ولا يقاس السخاء بكثرة العطاء بل العطاء في الوقت المناسب
صحيح في الوقت المناسب بالضبط

همسه / لاتتحمل قلوبنا الصدمات الكثيره قد تقف قلوبنا اذا استوقفنا عندها
فهي لاتتسع للحزن والانكسار بقدر اتساعها للفرح والسعاده
لذلك فلنجعل الصدمات كذلك الرقم الصعب في المعادله
لكي نعلم به ونتجاهله وننظر لمن حوله ببساطه ونفتح الطريق لنا كمخرج بديل نعدل به الصدمات
ونحن مؤمنين اننا سوف نتلافى النظر له بسهوله
ونصبح اقوى واكثر وعياً لكي لانستمر في الانهيار بعد كل صدمه فلم تنتهي الحياه لكي ننهيها نحن

موضوع جميل حقاً استوقفني كثيراً واخذ من الكيبورد حروف كثيره
تستحق التقييم
وخمس نجوم

تقبل ردي وعبق وردي مع خالص احترامي لسموك
آسيرة حرف


 
مواضيع : آسيرة حرف