♦ قال الإمام سفيان الثوري (ت: 161هـ):
"ليس شيء أنفع للناس من الحديث"[1].
♦ ♦ ♦
♦ قال أبو علي الثقفي (ت: 328هـ):
"ليس شيءٌ أولى بأنْ تمسكه مِنْ نفسك، ولا شيء أولى بأنْ تغلبه مِنْ هواك".
♦ ♦ ♦
♦ وقال: "مَنْ غلبه هواهُ توارى عنه عقلُهُ".
♦ ♦ ♦
♦ وقال: "يا مَنْ باعَ كلَّ شيء بلا شيءٍ، واشترى لا شيء بكلِّ شيء"[2].
♦ ♦ ♦
♦ قال الأستاذ عبدالكريم الدَّبَان التكريتي (ت: 1413هـ) في مقدمة كتابه "ملخص نصب الراية":
"إنَّ السكوت على الخطأ مذموم، وإصلاح الخطأ واجب، والكمال لله وحده، وهو يتولى الصالحين".
♦ ♦ ♦
♦ وقال الأستاذ عبدالكريم الدَّبَان أيضًا في مقدمة كتابه "توضيح قطر الندى":
"التدرُّج في التعليم أمرٌ ضروري".
♦ ♦ ♦
♦ قال ابنُ الجوزي (ت: 597هـ) في كتابه "مُنتهى المشتهى":
"المحنةُ العظمى موافقةُ الهوى، فما أكثرَ مَنْ في هذه الهُوّة هوى".
♦ ♦ ♦
♦ وقال في كتابه "المقامات":
"الاشتغالُ بما نفعُهُ أعمُّ أهمُّ".
♦ ♦ ♦
♦ قال الشيخ عبدالفتاح أبو غدة (ت:1417هـ):
"الدعابة اللطيفة تروِّحُ عن الإنسان، وتلطِّفُ من ثقل المتاعب التي تنتابُه أو تصاحبُه، فإنَّ الحياة لا تخلو من المرارة والمكاره".
♦ ♦ ♦
♦ وقال:
"المرء يتعلمُ بالابتسام والبِشر أكثر ممّا يتعلم بالعبوس والقطوب".
♦ ♦ ♦
♦ قال بعضُ العلماء الأصوليين:
"لو لم يكن لرسول الله صلى الله عليه وسلم معجزة إلا أصحابه، لكفوه لإثبات نبوتهِ"[3].