الله خلق الذكر والأنثى تحديدا لا ثالث لهما

الخنثى لا يعتبر جنس ثالث لانه اما ان يكون ذكر او انثى ولكن فيه تشوهات

يتم تعديلها فيعود لطبيعته التي خلقه الله عليها اذا ليس تحويل جنسي

الصنف الثالث لم يظهر إلا في هذا العصر تحويل كامل للجنس

قوم لوط هم من كانو يمارسون الشذوذ ولم يغيرو جنسهم ذكور مع ذكور الان بكل بساطه مافي عمليات تحويل في تلك الايام والله عاقبهم بما هم اهل له

يستحقون ان يفعل بهم كما فعل الله بقوم لوط اذا ظهرو للعلن

لا تاخذنا بهم رافه لا نتقبلهم لانهم رجس يلوث المجتمع والحديث عنهم بصراحه ياتي بالغثيان

اذا الاعلام يتلاعب بالعواطف ليتم دمج الخبث هذا في المجتمع

فلنقل على الدنيا السلام

في الفتره الاخيره صار لهم اذرع تتمتدد والاعلام يحسن صورتهم ويحاول بستماته ان

يصورهم بصوره الضحيه المغلوب على امره وهذا عمل مرفوض

اذا استمر الوضع بنفس هذي القوه من الترويج فالجميع في خطر

لم يثبت طبيا من جهه موثوقه ان هناك خلل في جينات الشواذ

هم ملاعين لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال

هذا هو القول الفصل عليهم اللعنه

وصدقت يا سول الله عندما قال في اخر الزمان يكتفي الرجال بالرجال والنساء بالنساء