والسؤال الأخطر.. كم واحد منا يواجّه كل يوم،
وكل ساعة، ضربات -ينقصها الشرف والعفة- إلى الحياة وروادها.
وهل لو عملنا بمقولة ( ديني يمنعني من ذلك)
لمنعنا حال أمتنا من التردى لما ألت إليه؟؟؟؟؟؟
من منا سفير لدينه حقا؟؟؟
_____________
الموضوع رائع جدا ومضمونه ايضا هادف و سامي
ولكن مع كل الاسف يا اخي الكريم
الان اصبحو يقولون عاداتي تمنعني ذلك
او رغباتي تمنعني من ذلك
وليس ديني يمنعني من ذلك !
ولو كانت الامة متمسكه بالدين و بهذه الجملة ديني يمنعني من ذلك
لكانت الدنيا بخير ونعامل الناس بما اوصانا ديننا وليس يعاملونهم على اهوائهم
او يعاملون الغير بمثل افعالهم
ان السفير لدينه من ينشر المحبة والسلام بكل انواعها
وبغض النظر عن الطرف المقابل ومن اين ومادينهم وماعقيدتهم
السفير لدينه من يتبع تعاليم الاسلام الصحيحه وليس المجتمع ونظرته
تحيتي