عرض مشاركة واحدة
قديم 05-19-12, 07:56 AM   #1
ۈلہ

الصورة الرمزية ۈلہ

آخر زيارة »  03-14-21 (12:28 AM)
المكان »  الـ خ‘ـيآلَ}ْ~
- ربِ آسقنيُ | فرحُآ لآ يزُول , (L) ~

 الأوسمة و جوائز

Icon22 -‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ مُتضخمَةةٌ جداً بِرائحَةة [الحَحنينْ]!



-








تؤلِمُهَا سُخُونَةة قلبهَا المُنهكْ بِسَبب [ رَحيلهْ ] ..!
وَ تحرقٌ خَدهَآ سُخونةة قَطراتِ دَمعِهآ السَآقطةة مِن عينَآهَآ ..!
كآنتْ تُتَمتِم كَثيراً طيلةَ مَسآئاتُها ..
وحتى فِي صَبآحِآتِها البَآكِرةةْ بِ أن يَحفَظهُ الإلهُ
لهَآ ولِمَن حَولهَآ ..!
كَآنتْ صَباحَاتُها ومَسآئاتُها مُتضخمةة جداً بِ رائحَةة الحَنينْ إليهْ حدَ الوَجعْ .. الألَم .. البُكآءْ .. المَرضْ !
كَانتْ تَخافُ غيآبآتهِ الطَويلةة ،
خوفاً من أنْ يكُونَ قدْ مَسه الضُر !
كآنتْ تَتمنى لَو أنهَآ لَمْ تَكنْ [ تُحبه ] !
وَ لكِن قَلبُهآ وَرطَهآ بِه ،
ورَطهَآ بِشَخصٍ تَسَللَ إليهَآ حَتى أصبَح [ قَلبُهآ ]
في قَبضةة يَده ،
فَ بَدأ بِ الضَغطِ عَليه يوماً تلوَ يومْ ،
حتىَ تَقيأتْ [ لوَعةة الإشْتيَآقْ ] وَ تبِعُهآ [ نَشيجُ الحَنينْ ] وَ من ثُمّ [ جَهشَ بُكاء ] !





لَكنْ وَ رغمِ كُلّ ذَلكْ | سَ تَظلُ تُحبهْ []..!





;


كآ‘إنت مجرد آنتقآ‘إء ذآئقةة صبآ‘إحيةة ..=)