كيف يمكن أن يكون بداخلك، مشاعر هائلة اتجاه الإنسانية، وتقديم ما أمكن لمساعدة " الآخرين.
بينما لا تطيق ثرثرة أحدهم بجانبك عشرة دقائق في أحد المقاعد العامة ..!?
للمساعد عدة معاني وعدة طُرق !
فقد تكون مقدرتي على المساعدة في العمل
لا بالاصغاء الى الاخرين !
فبعضهم لا يتحدثون الا بـ كل سلبيه مؤثره جداً على النفس !
ولانهم كما يقال ان الضحك مثلاً مُعدي
فحتى السلبية مُعديه ..
فنحن نحب المساعدة لكن دون ان نسبب الاذية لانفسنا !
فالطبيعة البشرية هي في ان اقدم نفسي اولاً ثم انت اخيراً ثم وان
المساعدة في الحديث خاصة تخص من لديه معرفة ودراسة في علم النفس كـ طبيب نفسي
فمن يشعر انه بحاجة الى الحديث يلجئ اخر الامر اليه لا الى من لا يستطيع الاصغاء اليه لوقت ولو قصير .