أبليت في وصــفك لحـروف هـاجت بين خـافقـي
أبليت وما تدري كم وترٍ أحييت به جُلَ جوراحي
يا أخـي أنت في الحـرف زخـرفت به خـاطــري
ونلت فــي قـلبي عــرشــك والــــذي له تـرتقـي
.................................................. .......
الله عليك .. تأملت الحروف التي تخطت عبق الخيال , بل واحتارت أين تذهب وتسكن !
فـ لم تجد لها سوى قلوب الذين يقرؤوا مثل هذا الكلام .
كي تسكن وتعيش وتحيي عاطفت الأبناء على أمهاتهم.
أحييك وأحيي قلمك الذي لا يدر إلا ذهباً .. مع فائق احترامي وتقديري
نقطة بين السطور