.. /*


يترتب على طول المسآفه آلقآئد سيقود الرحله
العميآء وسيكون مستعدآ لنكبآت الطريق أمآ المقآد سكون
خليفه قآئده..



مسآئل الإستجآبه في عقول البشر
تترآوح كثيرآ على حب إفرآض الحق خلآف وشقآق
في بحآر الظلمآت ، ف القآدم هو أصلآ ميت مجهول
والحآظر هو الوآقع والمآضي هو الحي الذي نشعر به


معتقدآتنآ عن الغبآء بأنه كآن مجرد عبث وأن الذكآء كآن دهآء
فنحن في زمن أصبح المرء يتخلف عن القآده لأن نظآمه المركزي
لآ يستجيب لأوآمر الطرف الآخر إلآ جدآلآ.. أو كرهآ


لأن الأوآمر السآقطه على جسد المخلوق مقدره تقديرآ
كنظآم الصوتي والحركي والشعوري والبصري والسمعي سوآء كآن الصد بليغ أم مرهف
ف الإشترآك في الأشيآء يكون نظآمهم متشآبه حتى وإن تعسرت الأمور
إلا أن الشخص المشترك يكون على نظآم شريكه والمرءآه الروحيه تميل
كمآ مآلت لهم النظم المحببه لأجسآدهم..!


وتختلف النسآء وليست كلهم تشبه الأخرى
و البصيره تختلف عن الآخرى وتحليل البشر كل على حسب
كتآبه الذي جر عليه القدر فليس من اللآئق أن أقراء كتبهم لأعلم
لمآذآ ولمآذآ هو وهي كذآ وكذآ / الإطلآع على أفئده الغير ستجد
الإنهيآر في دآخلك لأنك لآ تعلم لمآذآ..؟!




وليس كل قآئد كآن نآجحآ أو فآشلآ هي مجرد كتب
نشرت أقلآمهآ على جسد له روح مسير تحت حكمه وعلم
فسقوط القآده في منتصف الطريق لآيعني الفشل والسير لآ يعني النجآح


ولكن الإختلاف طآل بيننآ كثيرآ من ذو آزل
والعلم عند عآلم الغيب والشهآدة أمل أن يأتي ويبين لنآ فيمآ
نحن فيه مختلفون..!


شكرآ كثير