لآ شَـيْـئْ يَــــآ نَبْضْ يُشْــبِهُ مَـنْ نُحِـْــبْ ♥ لآ شَـيْـئْ يَــــآ نَبْضْ يُشْــبِهُ مَـنْ نُحِـْــبْ ♥ |
لآ شَـيْـْئْ يَــــآ نَبْضْ يُشْــبِهْ مَـْن نُحِـــبْ ْ لَكـَ وَرْدٌ يَحْوِيِ نَبْضِيِ وَ إنْ لَمْ تَرْضََ لَكَـ أنَـا لآيُهِمُنِي أنِ يَحْكُمَ النَاُس أنَ حُرُوفِيِ نَاقِصَة لَيْسَتْ مِثْلَ حُرُوفِ بَاِقيِ البَشَرْ حَسْبِيِ أنَ حُرُوفَ إسْمِ حَبِيْبِيِ الأرْبَعَة |
هِيَ لُغَةُ الضَّْادْ فِيِ عَالَمِيِ أنِا أُحبُّكَ بِقَدْر الأَمَان الذِّي يَمْنَحُنِي إِيَّاه وُجُودُكَ ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ بِقَدْر خَوْفُكَ عَلَيّ ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ بِقَدْر الدفْء الذِّي أَشْعُر بِه مَعَكَ ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ بِقَدْر إِشْتِيَاقِي إِلَيْكَ ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ بِقَدْر الدَّقَائِق التِّي أمضينَاهَا معًا ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ بِقَدْر مَا أسْعدتَنِي ، لا لا .. أَكْثَر أُحبُّكَ ولا أعرف لحبِّي تِجاهُكَ كميَّة أو حَد ، فلا تسألني كَم أُحبُّكَ ولآ شَيْءَ أفْخَرُ بِهِ سِوَىَ إحْتِوَاء قَلْبِيِ لَكَ كَبِيْرِةٌ أنَا بِكَ وَصَغِيْرَةٌ حَدَ التَلآشِيِ بِدُونِـكَ مُمْتَنَةٌ كَثِيراً لِصَبْرِكَ علََيّ وَجُنُونِكَ بِيِ مُمْتَنَةٌ لِنَظَرَاتِكَ اللآنِهَائِيَة وَعَفَوِيَتِكَ الرَقِيْقِة مُمْتَنَةٌ لِتَسْلُلِكَ العَذْبِ دَاخِلِيِ مُمْتَنَةٌ وَ أكْثَرْ فَإِلَيْكَ يَا... زِلْزَالَ كَيَانِ قَلْبِيِ وَخَّيْطًَ مِنْ شَرَايِيِنِ قَلْبِه عَلَى أرْجََاءِ جَسَدِيِ وَسَكْبٍ مِنْ دَمٍ نَفْسِهِ لِتَرْوِيِ الظَمَأَ بِدِاخِلِيِ وَرَسْمِ مَلآمِحَ صُورَتِكَــ عَلَى مِسَاحَاتِ عَيْنِيِ وَنَثْرِ وَرْدِ رُوحِهِ عَلََى خَصَلآتِ شَعْرِكَ وَجَعْلِ مِنْ رُوحِهِ كُحْلٍ لِعَيْنِي وَمُنَافِسً لِهَدْبِيِ.. وَجَعْلِ مِنْ أضْلُعِ صَدْْرِهِ أرِيْكَةً أتَوَسَدُهَا بِجَسَدِي.. وَجَعَلَنِيِ سَيِدَةً كَوْنِهِ وَفَضَاَءَ جُنُوْنِهِ حِينَ
يَكُونُ الكَوْنُ سَنْفُونِيَة .. تُرَتِلُ لَحْناً وَاحِدًا .. لِـ عَيْنَيْكَـ .. قَبْلَ أنْ تَشْرُقَا .. وَبَعْدَ ا > غُرُوبْ أرْتَحِلُ إلَى عَيْنَيْكَـ .. وَلَهًا .. أعْلَنْتُ حاَلَةَ الوَلآءِ .. كُلُ شَيْءٍ هُنَا يُحَرِضُنِيِ عَلىَ حَزْمِ أمْتِعَةَ الشُوْقِ وَالسَفَرِ إلَى عَيْنَيْكَ هَاهُنَا وَرْدَةٌ لَـكَـ .. أسْتَوْدِعُتهَا عِطْرِيِ .. رَيْثَمَا أُفْهَِمُكََ أنّ عَيْنَايََ لَمْ تَسْتَوْطِنْ عَيْنَيْ غَيْرِكََ أبَدَا. مُذْ أقْفَلْتُ جُفُونِيِ عَلِى قَلْبِكََ .. لَمْ يُصْبِحْ لِسِوَاكََ وُجُوُدٌ فِيِ قَلْبِيِ يَحْرِقَنِيِ بِنَبْضِهِ لَكَ وَرْدٌ يَحْوِيِ نَبْضِيِ .. وَإِنَ لَمْ تَرْضََ .. لَكَ " أنَا " كَمْ يُحِبُكَ .. قَلْبِيِ .. يَِا نَبْضًَا لَهُ |
|