مساؤك عَطِر ..
،
أبواب قيّمَة ..
و للإختيار مُحيّرة ! ..
،
شَخصيّاً سأتجه - مباشرَة - إلى باب الحب ..
فَالعاطِفة ( بَديهتها ) أسرع ! ..
ولكنني لن أفتح بابه ..
لأنني لم أستطع أن أُشيح بناظري عَن باب الكرامَة ..
فالكرامَة من ( الكنوز ) التي يلهَث وراءها أصحاب الهِمم النّبيلة ! ..
وَلكنّني سَأتدارك نَفسي بِخطوَة إلى الخلف ..
و أستجمِع شَجاعتي - المَزعومَة - في حسم الأُمور ..
وَ أُقدِم على باب الصّدق بِجسارَة ..
و أَفتَح الباب معَ إبتسامَة عَريضة تَعلو مُحيّاي ..
وَ أعيش ( بِرضى ) معَ خُصلَة ..
هيَ بمثابَة ( أساس ) تُبنى عليه باقي الخُصل ..
،
طرح مُميز ..
يستحِق الإشادَة ..
لك ..
تحيّاتي ( الصّادقة ! ) ،،،